تـويـتـاتد.محمد عباس
راحو-أولئك السذج-يحذرونني من الخوض في الأعراض حتى بلغ عمر ابن السفاح ستين عاما
الغريب
أن المغتصبة كانت أمهم
غاروا على العهار والعاهرات ولم يغاروا على أمهم
أهديها لمن يعترضوت على نشر كفريات الكفار
تاريخ النشر: 2015-10-07
أمريكا
دمرت ما تشاء من بلاد المسلمين
وعندما تجاوز الطوفان حد الاستغفال والاستحمار استدعت روسيا لتكمل التدمير ولتكون هي بريئة
في تقديرها أنها سترتاح من الطرفين وتدمرهما معا
ليتبقي من هؤلاء وأولئك شراذم كالهنود الحمر هنا.. وكالغجر هناك..
تاريخ النشر: 2015-10-05
راحو-أولئك السذج-يحذرونني من الخوض في الأعراض حتى بلغ عمر ابن السفاح ستين عاما
الغريب
أن المغتصبة كانت أمهم
غاروا على العهار والعاهرات ولم يغاروا على أمهم
أهديها لمن يعترضوت على نشر كفريات الكفار
تاريخ النشر: 2015-10-07
*******
حلم يقظة آخر
ربما يبدو مجنونا جدا
تربي أمريكا في المنطقة ثلاثة ديوك
لصراع الديكة
إيران ..ومصر وتركيا
لا أعرف ماذا ستفعل بتركيا
فتركيا لا تنفذ الأوامر
أما مصر وإيران..رغم ما يبدو من غزل غير عفيف بينهما فأكاد أرى بعيني رأسى المعركة الدامية الرهيبة التي ستقضي عليهما معا على أرض السعودية
التي لا أراها!!
نعم..
لا أراها
تاريخ النشر: 2015-10-05
ربما يبدو مجنونا جدا
تربي أمريكا في المنطقة ثلاثة ديوك
لصراع الديكة
إيران ..ومصر وتركيا
لا أعرف ماذا ستفعل بتركيا
فتركيا لا تنفذ الأوامر
أما مصر وإيران..رغم ما يبدو من غزل غير عفيف بينهما فأكاد أرى بعيني رأسى المعركة الدامية الرهيبة التي ستقضي عليهما معا على أرض السعودية
التي لا أراها!!
نعم..
لا أراها
تاريخ النشر: 2015-10-05
******
حلم يقظة مجنون حلمت به أروى صالح منذ 30 عاما في:"المبتسرون"
عندما تنبأت أن الناصريين والقوميين سينتهون على حجر إسرائيل
قالتها وانتحرت
لم تريهم يا أروى على حجرها
أنا رأيتهم
تاريخ النشر: 2015-10-05
عندما تنبأت أن الناصريين والقوميين سينتهون على حجر إسرائيل
قالتها وانتحرت
لم تريهم يا أروى على حجرها
أنا رأيتهم
تاريخ النشر: 2015-10-05
*****
ياله من ذكاء يحسدها الشيطان عليهأمريكا
دمرت ما تشاء من بلاد المسلمين
وعندما تجاوز الطوفان حد الاستغفال والاستحمار استدعت روسيا لتكمل التدمير ولتكون هي بريئة
في تقديرها أنها سترتاح من الطرفين وتدمرهما معا
ليتبقي من هؤلاء وأولئك شراذم كالهنود الحمر هنا.. وكالغجر هناك..
تاريخ النشر: 2015-10-05
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق