- وليم جيفورد: (متى توارى القرآن ومدينة مكة عن بلاد العرب، يمكننا حينئذ أن نرى العربي يتدرج في طريق الحضارة الغربية بعيدا عن محمد وكتابه)
- يقول اللورد كرومر في مصر: (جئت لأمحو ثلاثا: القرآن والكعبة والأزهر) وبجب أن يكون هذا على رأس تجديد الخطاب الديني
- ويقول غلادستون-وزيرالمستعمرات البريطاني سنة1895،ثم رئيس الوزراء: (لن تحقق بريطانيا شيئا من غاياتها في العرب، إلا إذا سلبتهم سلطان هذا الكتاب
- محاولة لمساعدة العلمانيين: أخرجوا سر هذا الكتاب -القرآن- مما بينهم تتحطم أمامكم جميع السدود)
- محاولة لمساعدةإبراهيم عيسى وإسلام البحيري وخالد يوسف وحلمي النمنم في إعداد برامجهم في عدة تغريدات: جئتم لتهدموا ثلاثا القرآن والكعبة والأزهر
- (يجب أن نستخدم القرآن-وهو أمضى سلاح-ضد الإسلام نفسه،بأن نعلم هؤلاء الناس-المسلمين- أن الصحيح في القرآن ليس جديدا، وأن الجديد ليس صحيحا)تاكلي
- لاداعي حتى للعلامةإبراهيم عيسى ولاللفقيه إسلام البحيري ولا حتى لعلي جمعة وفرواأجورهم أذيعوا خطب كمال أتاتورك هذا كل ما يلزمكم لعبادة الشيطان
- لماذا تتعبون أنفسكم خارطة الطريق كاملة كتبها لكم أتاتورك منذ قرن تقريبا لاللإسلام لاللقرآن لاللأزهر الأذان بالهيروغليفية لا للغة العربية إلخ
الثلاثاء، 20 أكتوبر 2015
تغريدات الدكتور محمد عباس
dr.mohamadabbas 
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق