دروس من الانتخابات التركية:
#أردوغان على خطى #أرطغرل1- المكر الخارجي ينجح عندما يتعامل مع قيادات ضعيفة مكروهة شعبيا.
2- الزعيم السياسي الذي يتحرك وسط الشعب يزداد قوة وينتصر على خصومه في الداخل والخارج.
3- الشعب المسلم يقف مع من ينتصر للإسلام ولا يؤيد المتحالفين مع خصوم الأمة.
4- الصندوق الانتخابي هو الفيصل بين التيارات السياسية والانتخابات الحرة يكسب منها الجميع.
5- الحكومات المنتخبة هي التي تخدم شعبها حرصا على التجديد لها، فإن نجحت استمرت وإن فشلت خرجت.
6- القوى السياسية الكارهة للإسلام عليها أن تعرض نفسها على الشعب لتعرف قدرها.
7- الذين يرفضون الصندوق الانتخابي لأنه سيأتي بالإسلاميين هم أدوات الاستبداد، والعقبة الحقيقية أمام الإصلاح في بلاد المسلمين حتى وإن لبسوا مسوح المعارضين.
8- ضعف أمريكا ودول الغرب أمام إرادة الشعوب وتتلاشى قوتهم ونفوذهم عندما يحمي يتمسك الشعب باختياره.
9-الحكومات المنتخبة هي التي تحقق الاصلاح الحقيقي والنمو الاقتصادي، بغير الحكام المعينين الفاسدين الذين يحيط بهم فاسدون مثلهم.
10- أي نظام سياسي لا يكون هدفه الاستقلال والتمرد على الهيمنة الغربية سيظل في القاع، أما الحاكم المسلم الشجاع الذي يتوكل على الله سيتخطى الحواجز بأسرع مما نتخيل بتوفيق رباني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق