الجمعة، 11 أكتوبر 2013

فيسبوكات




د. إبراهيم الحارثي -دكتور بجامعة الملك عبد العزيز- عبر فيس بو ك:


ترويقة :
على رسلكم ياقوم !!
لماذا هذا الإستغراب وهذه الصدمة من كلام على جمعة ؟
هل غريب عليه أن يدعو للقتل والسحل والتنكيل والتعذيب ؟
هل هذه هي المرة الأولى التي يفتي فيها بسفك الدم الحرام ؟
إنه يقول ذلك بلا تلعثم وعلنا فكيف بالله بما يقوله سرا ؟
هل غريب على من احتفل بعيد ميلاده في نادي الروتاري وسط الفنانين والفنانات أن يزخرف الباطل لمولاه ؟
هل كنتم تتوقعون مثلا أن يصدح بكلمة حق واحدة ؟
هل نسيتم ماضيه ؟ راجعوه لتعرفوا من هو على جمعة !!
يكفي أن أقول فقط..إنه لم يكن يوما محل ثقة أو رجاء أو أمل ؟
على جمعة ياسادتي الكرام يمثل الدين الجديد الذي تريده أمريكا !!
الدين المبتكر الذي تزكيه منظمات دولية متصلة بدوائر القرار العليا في واشنطن !!
دين مسالم مهادن ضعيف سلبي تروج له مؤسسة راند الأمريكية ويشكل التصوف المنحرف صلبه ومادة قيامه وانتشاره مستقبلا !!
هذا الدين هو مايتواصى المتآمرون على دعمه وتمكينه وتمويله وجعله منهج حياة المسلمين في هذا العصر ومابعده من عصور..
فتشوا عن رموزه وستعرفونهم بسيماهم وفي لحن القول وفي زياراتهم للطغاة ومقابلاتهم لهم وتوزيع ابتساماتهم الوقحة عليهم وكثرة مجالساتهم وإقامة الدروس لهم في قصورهم المشبوهة ومداهنتهم اللامحدودة وتسويغ الباطل وتزيينه والسكوت عن المظالم والموبقات..ولتعرفنهم أيضا في دفاعهم عن البدعة والضلالة وهجومهم على علماء الإسلام ودعاته..

إنهم يعملون بقوة ويستعدون ليتصدروا المشهد ويلبسوا على الناس دينهم..





مفاجأة:علي جمعه «شيعي»

وكيل الأوقاف السابق يفجر مفاجأة: بالدليل.. علي جمعة «شيعي» يخفي مذهبه

صرح الدكتور جمال عبد الستار وكيل وزارة الأوقاف لشؤون الدعوة السابق، وفجر مفاجأة من العيار الثقيل والتي اسدلت الستار عن حقيقة علي جمعه بما فيها عن سر أخبره به الدكتور عبدالعظيم المطعني أحد أعلام الأزهر الشريف منذ ما يقرب من 10 سنوات أن الدكتور على جمعة مفتي الجمهورية السابق، شيعي يخفي مذهبه.

وفي تدوينة عبر حسابه على فيس بوك، قال الدكتور عبدالستار: "إنه يكشف عن سر للمرة الأولى مرت عليها 10 سنوات لم يتحدث عنه حتى رأى ما وصفه بحقد المفتي السابق على جمعة والتلذذ بإراقة الدماء، والتلبيس في الفتوى والبذاءة والسباب.

وتابع وكيل وزارة الأوقاف السابق، أنه في صيف 2004 كنت في منزل الدكتور عبد العظيم المطعني رحمه الله، وجاءت سيرة الدكتور على جمعة، فقال الشيخ هل تعرفون- وكان معي دكتور أحمد زايد والدكتور أسامة مؤمن- أن الشيخ على جمعة أقرب للشيعة منه إلى السنة.

فأبدى عبدالستار اندهاشه، وهو ما قابله الراحل المطعني يقوله: "ماتزعلش على جمعة شيعي، مشيرا إلى أنه أخذ يستدل على ذلك بمنهجيته في التطاول على الصحابة، وبعض الفتاوى الخاصة بنكاح المتعة والعرفي وغيرهما، ثم ذكر بعضا من أحواله الشخصية الدالة على ذلك.

ويقول عبد الستار: "كان الشيخ المطعني رحمة الله عليه دقيقا ثابتا، وهذه الصفات التي أعلم أن الشيعة يتعبدون بها لربهم، فأدركت أننا أمام حقد شيعي دفين ومشروع شيعي حاقد على المشروع السني، وهنا تذكرت كلمته، يقصد جمعة، لقناة سي بي سي والتي قال فيها مفيش حاجة اسمها مشروع إسلامي".

وأكد أنه لم يتحدث بهذا الأمر حتى رأى من جمعة حقدا وتلذذا بإراقة الدماء والتلبيس في الفتوى والبذاءة والسباب، موضحا أن هذه الصفات يتعبد بها الشيعة لربهم، مستطردا، "فأدركت اننا أمام حقد شيعي دفين ومشروع شيعي حاقد على المشروع السني.

وختم عبد الستار وكيل الأوقاف السابق بقوله: "فلتسقط الأقنعة ولتظهر الخياتات واضحة جلية لينتصر الإسلام برجاله المخلصين، فابشروا، قال تعالى: "ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حي عن بينة وإن الله لسميع عليم".
وانتشرت في الفترة الأخيرة مقاطع فيديو مسربه لاجتماع الدكتور على جمعة مفتي الجمهوية السابق بقادة من الشرطة والجيش بينهم عبدلفتاح السيسي قائد الانقلاب العسكري والذي يصدر فيها فتاوى وصف مؤيدي الشرعية بالخوارج والأوباش والأنتان الذين يجب قتلهم وإبادتهم وسحب الجنسية المصرية منهم لتطهير البلاد.


(إهداء ) !
 ‎د. عبد العزيز كامل‎

بعد الذي سمعه الناس من هذيان علي جمعة .. فاحتاروا في وصف حاله وأقواله.. أهديهم الآية الخامسة من سورة (الجمعة) ..وهي بالمناسبة السورة التي تلتها سورة (المنافقون) التي قال الله فيها : ( وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم , كأنهم خشب مسندة, يحسبون كل صيحة عليهم , هم العدو.. فاحذرهم .. قاتلهم الله..)..
نعم قاتلهم الله ..!
قاتلهم الله ..
قاتلهم الله ( أنى يؤفكون ) !
وأهديهم أيضا الآية 175 من سورة الأعراف , ليعرفوا من كان مفتي العلمانية الهمجية لأعوام طويلة ! لماذا جاء , ولماذا استمر , ولأي شئ يعد !!



الدكتور سعد فياض - الجبهة السلفية

ما مثلنا ومثل برهامي إلا كمثل ذلك الشيخ الذي جاء لسيد قطب قبل الشهادة يلقنه "لا إله إلا الله"، فقال له: "حتى أنت جئت تتمّ المسرحية؟ نحن نعدم لأنّنا نقول لا إله إلا الله وأنتم تأكلون خبزاً بلا لا إله إلا الله" ...

هو يتساءل كيف يكون التعرض للقتل في المظاهرات نصرةً للشريعة؟!
ونحن نتساءل لماذا يقتلنا الطغاة ما لن تكن مظاهراتنا تهديداً لعروشهم؟! وهل تُنصر الشريعة بالجلوس مع تؤاضروس وخالد يوسف وليلى علوي؟!

أنتم تأكلون الخبز يا برهامي بدعوى الشريعة لأنكم ورقة التوت التي يغطي بها أعداء الشريعة عوراتهم، ونحن لا نُقتل لأننا نسير في مظاهرات ولكن لأننا نفضح مخططهم ونحشد الأمة خلف المطالبة بالشريعة كأساس للشرعية ونسقط شرعية انقلابكم الذي ما فتئت تذود عنه..

يا علقمي السيسي أنت لم تكلف نفسك فضح العلمانيين وما يمررونه في لجنة الخمسين ولا التعريف بعدائهم للشريعة ومكرهم بها، ولكنك وأتباعك منشغلون بالطعن في سيد قطب والإخوان وعقيدة الإسلاميين ومناهجهم، فتارة ترمونهم بالتكفير وتارة تشككون في شهدائهم وتارة تحملونهم وزر الدماء وتارة تطالبون باعتقالهم ومحاكمتهم .. فعن أي شريعة تتكلم وأي نصرة لها تزعم، وبأي مقاصد لها تزن؟!

ولكن .. صبرٌ جميل والله المستعان على ما تصفون.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق