الثلاثاء، 5 أبريل 2016

في رواية شبه رسمية وغير رسمية


عبرصفحتة الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي

في رواية شبه رسمية وغير رسمية :

قال اوباما لاردوغان : هل ازعجكم في تركيا اننا حذرنا الرعايا الامريكان امس من البقاء عندكم ؟ رغم انك ضيفنا اليوم ؟
ابتسم اردوغان وقال : بل ازعجنا انكم لم تحذروا رعاياكم الموجودين في بلد آخر !
اوباما : لكننا مسيطرون على الوضع في مصر
اردوغان : انا لا اقصد مصر
اوباما : تقصد الدولة الجديدة التي سننشؤها للمسيحيين في غرب مصر
اردوغان : وهل تعتقد ان في مصر مسيحيين لا يدينون بالاسلام حضارة ووطنية؟؟ 
هل صدقت ان المسيحيين كلهم طابور خامس ؟؟
اوباما : وماذا تقول في بطرس غالي ؟؟ وعائلته
اردوغان : بطرس الكبير نفسه جنسيته عثمانلي وهو صناعة عثمانلية و ولاؤه عثمانلي ولولا الدولة العثمانلية ما كان شيئا مذكورا
اوباما : اراجع معلوماتنا واقول لك

**********************

بعد ساعات اوباما نفسه يقول لاردوغان : مصر دي صعبة اوي
تصور انني وجدت بطرس غالي الكبير هو اول من عزل البابا قبل السادات !!! احنا وقعنا وهانفضل واقعين !!
اردوغان ابتسم ؛ وطلب من ابن حسين يبلغ الامارات تحياته
اوباما قال التعبير الانجليزي التقليدي : مش متأكد انني هاقدر .. ما اوعدكش

المصدر
في رواية شبه رسمية وغير رسمية :
قال اوباما لاردوغان : هل ازعجكم في تركيا اننا حذرنا الرعايا الامريكان امس من البقاء عندكم ؟ رغم انك ضيفنا اليوم ؟
ابتسم اردوغان وقال : بل ازعجنا انكم لم تحذروا رعاياكم الموجودين في بلد آخر !
اوباما : لكننا مسيطرون على الوضع في مصر 
اردوغان : انا لا اقصد مصر
اوباما : تقصد الدولة الجديدة التي سننشؤها للمسيحيين في غرب مصر
اردوغان : وهل تعتقد ان في مصر مسيحيين لا يدينون بالاسلام حضارة ووطنية؟؟ هل صدقت ان المسيحيين كلهم طابور خامس ؟؟
اوباما : وماذا تقول في بطرس غالي ؟؟ وعائلته اردوغان : بطرس الكبير نفسه جنسيته عثمانلي وهو صناعة عثمانلية و ولاؤه عثمانلي ولولا الدولة العثمانلية ما كان شيئا مذكورا
اوباما : اراجع معلوماتنا واقول لك
************************
بعد ساعات اوباما نفسه يقول لاردوغان : مصر دي صعبة اوي
تصور انني وجدت بطرس غالي الكبير هو اول من عزل البابا قبل السادات !!! احنا وقعنا وهانفضل واقعين !!
اردوغان ابتسم ؛ وطلب من ابن حسين يبلغ الامارات تحياته
اوباما قال التعبير الانجليزي التقليدي : مش متأكد انني هاقدر .. ما اوعدكش

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق