الأحد، 28 أبريل 2013

صورة اليوم


طفل من بورما يحتضن أخته الصغرى بعد مقتل الأب والأم







في ظل صمت دولي مطبق، لايزال المسلمون في بورما 

يواجهون اضطهاداً وتنكيلاً وقتلاً وتهجيراً منظما من الطائفة 

البوذية البورمية، في أشرس حملة 


للتطهير العرقي فاقت في فداحتها وجسامتها مشاهد المذابح 

الجماعية في يوغسلافيا السابقة.



وتناقلت مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً صورة يندى لها 

جبين الانسانية, تظهر طفل بورماوي لا يتجاوز عمره الخمس 

سنوات وهو يحتضن شقيقته 

التي تصغره بقليل بعد أن قُتل الأب والأم وبقية أشقائهما.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق