قالوا:
الولي الفقيه بياع حشيش!
قالوا: أول مجموعة ألقي القبض عليها تنقل المخدرات كانت بعد شهر واحد من الاحتلال وكان عدد أفرادها 14 فرداً ينتمون لقوات ظفر إيران، ثم بعدها بشهرين ألقت القوات البريطانية المحتلة القبض على تاجر المخدرات الإيراني صهر زرندي في البصرة وهو يحمل كمية كبيرة منها، وسلمته إلى بغداد، ليخرج بعد شهر سالماً غانماً إلى أهله في إيران بأمر من حوزة السيستاني.
أما بعد كل هذه السنوات فقد تطور الوضع بشكل كبير جداً خصوصاً بعدما منح نوري المالكي الشرعية لهذه التجارة قبل أقل من سنتين عندما أعطى أوامره للجمارك وقواته الأمينة بعدم تفتيش أمتعة الزوار الإيرانيين، وعاملهم معاملة الشخصيات الدبلوماسية، حيث تم اكتشاف أن كثيراً من هؤلاء الزوار يجلبون معهم المخدرات لبيعها في كربلاء والنجف فيغطون بريعها نفقات سفرهم، وهذا ما يفسر سبب وجود أكبر كمية من المخدرات في كربلاء والنجف لتأتي المحافظات الجنوبية بالدرجة الثانية، ويتم بيع المخدرات وترويجها في محافظات النجف وكربلاء في المكتبات التي تبيع الكتب الدينية ومن يتولى بيعها أشخاص يرتدون زي رجال الدين هناك، وهذه معلومات وردت عن مصادر في الشرطة إلى الإعلام، أما في الجنوب فطريقة دخول المخدرات مختلفة لأنها تأتي عن طريق الموانئ التي تسيطر عليها الميليشيات الشيعية، وهذه بعيدة عن التفتيش، وأكثر من ذلك فإن من يلقى القبض عليه وبحوزته شيء من المخدرات تأتي الميليشيات وتخرجه من التوقيف فوراً.
هذه المشكلة هي أكبر من كونها مشكلة عراقية، لأن كميات المخدرات الداخلة إلى العراق أكبر بكثير من الاستهلاك المحلي، وبحسب مصادر في الشرطة فإن العراق يشكل قاعدة لانطلاق هذه المخدرات إلى سوريا ولبنان والكويت والسعودية والبحرين عن طريق زوار المراقد الشيعية العائدين إلى بلدانهم، وبذلك تحقق إيران «الولي الفقيه» أمرين مهمين، الأول تمويل تمددها في العراق والمنطقة من هذه التجارة، والثاني تدمير البنية الأخلاقية والاجتماعية لدول المنطقة العربية، فهل يدرك اللاهثون خلف إيران ما تفعله بهم؟
الوطن البحرينية 6/2/2016
نقطة أول السطر!
قالوا: إن اشتداد وطْأة المؤامرة هذه الأيام على أهل السنة، خاصة بالشام والعراق واليمن، يعني أننا في حالة كسر عظم للمشروع الصفوي الرافضي أو تثبيته.
تغريدة للشيخ داعي الشهال
مؤامرة جديدة ضد مسلمي الغرب
قالوا: نظمت حركة "أوروبيون وطنيون ضد أسلمة الغرب" (بغيدا) مظاهرات في 14 مدينة أوروبية، حاملين الأعلام الإسرائيلية واليابانية والروسية.
عربي 21 – 6/2/2016
ألعوبة الأقلية والأكثرية في قتل المسلمين
قالوا: في الوقت الذي تباد فيه الأكثرية على يد الأقلية في سوريا، فإذا انتفضت الأكثرية انتفاضة المقتول على يد "بعض الأقلية" تصايح العالم: إنهم أقلية، وفي الوقت الذي نجد الأكثرية في أراكان تبيد الأقلية فلا عين تطرف لهم، بحجة أن الحكم في يد الأكثرية!!
موسى الغنامي
ولن تشاهد!
قالوا: للأسف لم نشاهد وفدا من القطيف قدم للتعزية مثلما فعل وفد القصيم، فلِمَ الانبطاح الزائد لما يحدث في مناطق الشيعة!
تغريدة ملتقي أهل العلم
اتفقوا على الإسلام
قالوا: هناك اختطاف للإسلام من إيران الصفوية وداعش بمباركة أمريكا، الحكمة السياسية في المواجهة تفرض تعزيز تطبيق الإسلام الحق والوعي به.
تغريدة عبدالله الحصين
إيران = داعش
قالوا: تعلن السعودية وحلفاؤها أنها سوف تتدخل لقتال "داعش" في سوريا، ثم تعلن إيران أن السعودية إذا دخلت ستهزم .. إيران المتحدث الرسمي لداعش.
تغريدة بدر العامر
من يلتقط الفرصة
قالوا: تصدع الجدار الدولي وبدأ الخلاف يساعد المرابطين والداعمين على استثمار الفجوات الدولية ومنحهم القدرة على التحرك بخلاف ما لو كان التطابق قائماً.
تغريدة عادل محمد الحوالي
(لا يألونكم خبالا)
تغريدة د. محمد عبد الكريم
موازين مائلة دوما
قالوا: في تناقض فاضح يهوّن العلمانيون والموالون لإيران من دور العقيدة الشيعية في سياسة إيران وأذنابها، بالمقابل يتهمون زورا السلفية بأنها محركة داعش!
تغريدة أسامة شحادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق