الثلاثاء، 12 يناير 2016

قالوا


قالوا 


تداركوا الخلل

قالوا:
حملة إعلام السعودية لتفسير الأحكام الأخيرة تتمدد في الفضاء الخطأ، الفراغ المطلوب ملؤه في لندن وواشنطن وباريس وليس في الرياض والدمام وجدة!

تغريدة لجمال سلطان على تويتر


واجب الوقت فعلاً

قالوا: في خضم الأحداث التي تمر بها الأمة يستغل بعض أهل الأهواء الموقف لبث أفكاره، فواجب الوقت الثقة التامة بالكتاب والسنة.

د. علي عجين على صفحته بالفيس بوك


زمن الشقلبة

قالوا: مسموح لإيران محرّم علينا أن نشكل فصائل عقدية ومليشيات عقدية وقنوات عقدية وخطاب كراهية عقدي وتحريض على القتل عقدي وتكفير عقدي ودستور عقدي.

أنور الخضري على صفحته على الفيس بوك


حصنوا الجيل بالتوحيد

قالوا: التخطيط الاستراتيجي والضربات الاستباقية لا تكفي إذا لم ننشر فكرنا ومبادءنا ونغرسها في الأجيال، حربنا مع أعدائنا فكرية ولن ننتصر بدون فكر وعقيدة.

د. ناصر الحنيني على صفحته بالفيس بوك



أخبث من اليهود

قالوا:
حصار إسرائيل اليهودية على غزة لا يشمل المواد الغذائية، لكن حصار مضايا والفلوجة يشمل كل شيء، هذا هو الفرق بين اليهود وهؤلاء. إنها الحقيقة التي لا يريد الكثير أن يسمعها.

إياد القيسي على صفحته على الفيس بوك.


هل أصلحنا الخلل؟

قالوا: طوال العقد السابق غيب الإعلام الليبرالي الوعي الشعبي عن الخطر الإيراني، اعتبر نقد الشيعة طائفية، وأشغل المجتمع بالحرب على المحتسبين والفتاوى.

إبراهيم السكران، تغريدة على تويتر


ولن تجد

قالوا: ائتوني بمقال أو تصريح أو تعليق سدنة الخطاب الشيعي عندنا كالصفار والسيف وغيرهما ضد هجوم إيران على بلادنا بعد إعدام نمر النمر.

عبدالله زقيل، تغريدة على تويتر


تفريخ الخلايا الإرهابية

قالوا: سنويا حوالى 17 ألف طالب وطالبة من آسيا وأفريقيا والشرق الأوسط يدخلون الحوزات الدينية في إيران.

ديلي تلغراف 29/12/2015


هل فهموا اليوم فعلاً؟

قالوا: هل كان يلزم سفك كل هذه الدماء وخراب كل تلك الدول السنية حتى يقرأ ويفهم ممثلو الشعوب العربية بكافة توجهاتهم القومية والدينية الرسالة التي وجهها لهم الخميني حينما ذهبوا لتهنئته بالثورة عام 1979، فردّ على تهنئتهم بالفارسية بواسطة مترجم رغم أنه يجيد العربية تصغيرا وتحقيرا لهم، وطلب منهم بكل وقاحة ووضوح ترك مذهبهم السني وتبني المذهب الشيعي الإثني عشري والذي جعله دين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وإلى الأبد، حسب نصوص الدستور الذي أهداه لهم؟!

يوسف حمد الصقر على صفحته بالفيس بوك


فيلم داعش الجديد

قالوا: هذه المرة ستكون وجهة «داعش» شمال أفريقيا، وهناك ستكون ساحة الصراع القادمة، ومع أن مصر ليست بعافيتها كما كانت إلا أنها ليست المنطقة التي سيتوجه التنظيم إليها، فقد حاول التنظيم ولم يفلح بسبب وجود الجيش المصري، وهو بحاجة إلى منطقة رخوة يعمل فيها، لذا أفضل مكان يعمل فيه التنظيم هي أجزاء من ليبيا وأخرى من تونس لتكون تونس وليبيا ساحة العرض الثالث لفيلم «داعش» ولهذا أسباب ومقومات، أهم هذه الأسباب وأكبرها مصالح الغرب في كلا البلدين التي لم يتم تقاسمها بعد، أما المقومات فهي كثيرة أهمها أن «داعش» يحتاج إلى دول ضعيفة رخوة، وليبيا اليوم تعد أرضاً خصبة لها، أما تونس فمع أن وضعها لا يقارن بليبيا إلا أنها ليست قوية داخلياً بالقدر الكافي وهي رخوة أيضاً، يضاف لذلك أن أكبر عدد من المهاجرين داخل التنظيم في سوريا والعراق هم من تونس وهم أعلم بأرضهم، كذلك فإن طبيعة الجغرافية في ليبيا وتونس تساعد على انتقال التنظيم إلى هناك، ومن إرهاصات هذا الأمر هو وجود إيران هناك ومحاولتها توسعة وجودها، وأي منطقة يراد لها أن تخترق تجد إيران قد سبقت إليها ليأتي بعد ذلك «داعش» ويبدأ العرض.

د. فراس الزوبعي، الوطن البحرينية 6/1/2016


العقيدة الشيعية هي المحركة للسياسة

قالوا: هناك عقائد شيعية تحرك كل هذا، هناك عقيدة الإمام المغيب، الذي يوشك أن يرجع حسب نظرياتهم، وهم يهيئون له من القتل والفوضى والميليشيات، ما يليق باستقباله استقبالا دمويا للأسف، وهذه عقلية خرافية جاهلة هي التي تحرك السياسة الإيرانية، هي التي تحرك الجيوش الإيرانية في المنطقة، وهي التي تحرك الحرس الثوري، الذي يتحرك بضباطه وأحيانا بميليشياته استقبالا للمهدي للأسف، وكأن المهدي متعطش للدماء لكي يأتي.

تحرك إيران في العالم الإسلامي تحرك طائفي مذهبي خرافي، وليس تحركا سياسيا، فإيران تخسر سياسيا وتخسر اقتصاديا، لأجل دعم هذا التوجه.

د. أحمد الريسوني،

عربي 21، 8/1/2016


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق