الجمعة، 24 يناير 2025

فوق السلطة 425 - غزة لم تنكسر وإسرائيل لم تنتصر

 فوق السلطة 425 - غزة لم تنكسر وإسرائيل لم تنتصر


أبو مازن مستعد لحكم غزة إذا سمحت له إسرائيل

سلطت حلقة (2025/1/24) من برنامج “فوق السلطة” الضوء على إعلان السلطة الوطنية الفلسطينية رغبتها في إدارة قطاع غزة بعد انتهاء الحرب الإسرائيلية.

 الغزيون تقرر اليوم التالي للحرب

 لماذا تعتبر النخب العبرية أن إسرائيل هُزِمت في غـ.زة؟

 الإعلام العبري ينقل صغراً عن قناة الجزيرة المحظورة الإسرائيلياً

 اكتشف المقاومة بين أخلاق إسرائيل وأخلاقها

 القسّـ.ام لم ترفع رايةً بيضاء

 ماذا يقول آباء وأمهات شهداء غـ.زة بعد وقف الحرب؟

 أبو مازن مستعد لحُكم غـ.زة إذا سمحت له إسرائيل

 الطائرات الإسرائيلية كانت تحلق بدون قذائف قبل أن تبادرها أمريكا

 هل إيران حليفة لجماعة الإخوان؟

 مكوّعون لبنانيون


وبأسلوب فيه سخرية تطرّق البرنامج إلى موقف السلطة، إذ أورد أنه "بعد عمليات بحث دقيقة تم العثور على تصريح للرئاسة الفلسطينية، فكل من يتهمها بالتخلي عن مسؤوليتها اتجاه مليوني فلسطيني وأكثر في قطاع غزة إنما يصطاد في الماء الزلال".

وأضاف أن "الحكومة في رام الله أتمت استعداداتها لتولي مسؤوليتها الكاملة في قطاع غزة، طبعا إذا سمحت لها إسرائيل والصين وأميركا وأوروبا ونيكاراغوا وموزمبيق".

ونقل البرنامج مقطع فيديو لشخص اسمه أبو سمير علق فيه على قرار السلطة الفلسطينية إدارة غزة بقوله "الحكومة الفلسطينية تقول نحن مستعدين ونتحمل قطاع غزة، أين كنتم خلال الحرب؟ لماذا لم تتحملوا؟ لم نر منكم شيئا وقتها".

وكانت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أعلنت في وقت سابق أن "الحكومة الفلسطينية أتمت الاستعدادات كافة لتولي مسؤولياتها الكاملة في قطاع غزة".

وأشارت الرئاسة إلى أن "دولة فلسطين هي صاحبة الولاية القانونية والسياسية على غزة كبقية الأرض الفلسطينية المحتلة بالضفة والقدس".

وقبل التوصل إلى اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى أن السلطة الفلسطينية هي الجهة الشرعية الوحيدة التي يجب أن تدير قطاع غزة بعد انتهاء الحرب.

كما ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية في وقت سابق أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أظهر استعداد السلطة الفلسطينية للعمل بالتعاون مع أطراف دولية وعربية في غزة، على أن تكون السلطة "الجهة العليا المسيطرة في غزة".


 تقديم: نزيه الأحدب

 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق