دولة الإستعمار المحلى
د. رفيق حبيب
مع بداية الانقلاب العسكري، أصبحنا أمام مواجهة شاملة، بين
مجتمع يحاول تحقيق التحرر، ودولة بنيت من أجل منع تحرر
المجتمع. فلم يعد الحراك الثوري، محاولة للتخلص من الاستبداد
الداخلي فقط، بل أصبح حراكا ضد دولة الاستعمار المحلي، وكل
المنظومة التي تستند لها، إقليميا ودوليا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق