الأربعاء، 30 ديسمبر 2015

توقيع



إنجازات إيران في العراق التي لم تلتفت لها الجامعة العربية كثيرة،   منها :
بناء مصانع تحترف القتل وتنتج الدمار!                
سرقة منابع النفط ومصادر المياه !                      
تغييرالبنية السكانية!                                        
تغيير الهوية العربية!                                       

لك الله يا بغداد!
أتذكرين ابن العلقمي وصحبه ؟!
هاهم يعودون إليك بعمائمهم وملاليهم، ويدنسوك بخياناتهم وتوحشهم !
اللهم فرجك ﻷهل السنة ووعدك الذي وعدتهم يارب !

استمرار إغلاق ق معبر رفح مثال صارخ على جريمة إنسانية تواطأ عليها عالم يتشدق زورا بالحرية وحقوق اﻹنسان !                        
وإذا لم تكن هذه جريمة حرب فما أدرى ما الجريمة ! 

المتعصب ﻻ يريد منك إﻻ تأييدا مطلقا، ولا يقبل منك نصيحة أو نقدا مهما كان موضوعيا منصفا، فإما أن توافقه في كل التفاصيل، وإﻻ عدك من خصومه!

النفوس مجبولة على محبة الرفق وأهله، وتأنس لسماع النصيحة المشفقة التي تتلمس اﻷخطاء بحكمة، وتتطلف في بيان الحق، وتتجنب التوبيخ والتقريع والغلظة !                                          

دور الليبرالي العربي: تسويق الفكر الغربي، فهو دابة اﻻستعمار، وقنطرة التبعية الثقافية والسياسية !

أتدريون ما الفريضة الغائبة، والعبادة التي ضيعها أو تساهل فيها بعضنا ؟!                                       
إنها فريضة اﻻجتماع والائتلاف !                       
( فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم )                        

استمرار توحش روسيا في قصف المدنيين لعدة أسابيع، وعدم قدرتها على ترجيح كفة النظام؛ يدل على إفلاس ظاهر، وعجز عن الحسم العسكري !
( والله من ورائهم محيط )

ليس أضر على الدعوة والدعاة من منتسب للدعوة يستثير الخصومات، ويتتبع العثرات، ويحرش بين الصالحين، ويفرق الصفوف !             

ذكرت صحيفة هاآرتس الصهيونية :
أن منظمات خيرية أمريكية حولت 260 مليون دوﻻر لتمويل مشاريع إستيطانية في الضفة الغربية خلال خمس سنوات!
لكن إياك أن تسمي هذا العمل تمويلا ﻹرهاب!

إذا أردت أن تشاهد أكاذيب شعارات حقوق اﻹنسان، والكرامة اﻹنسانية، والحرية، وحق الحياة.. ونحوها، فتأمل صمت العالم ومنظماته التي تسمى إنسانية على جريمة إغلاق معبر رفح !   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق