الاثنين، 24 نوفمبر 2014

قالوا


قالوا


سنة إيران لا بواكي لهم

قالوا:
في رسالة مفتوحة إلى المدير العام الجديد لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيراني محمد سرافراز، انتقد فيها "انتهاك حقوق الأقليات القومية والدينية في الإعلام الرسمي وعدم منحهم الفرصة لإبراز هويتهم القومية ومذاهبهم وأزيائهم المحلية ولغاتهم الأم وثقافاتهم القومية". 

ويتمنى "أن لا تتم الإساءة للقوميات والأديان في الإعلام الرسمي (الإيراني) من خلال الأفلام والمسلسلات وسائر البرامج التي تبث في الإذاعة والتلفزيون". 
وقال "أرجو أن يتم بث أذان أهل السنة في أوقاتها في المناطق التي يقطنها السنة، كما يجب أن يتم إنتاج برامج للتعريف بثقافتهم وعاداتهم وتقاليدهم ولغتهم الأم في برامج الإذاعة والتلفزيون". وأضاف: "يجب على مسؤولي الإعلام أن يبتعدوا عن النعرات الطائفية والفئوية والحزبية وأن يثبتوا حياديتهم تجاه جميع المواطنين".
وتشير الإحصائيات إلى أن تعداد السنة في إيران يتجاوز الـ 20 مليون نسمة، وينتمي هؤلاء إلى عرقيات مختلفة كالبلوش والتركمان والعرب والفرس.

موقع الشيخ عبد الحميد إسماعيل زهي، إمام أهل السنة في زاهدان

عاصمة إقليم بلوشستان السني الذي تحتله إيران




الحوَل المدمر

قالوا: ‏١٣مليون شهيد وجريح ومعتقل ومشرد على يد بشار، ولم يدخل بقائمة منظمات الإرهاب الإماراتية سوى لواء العباس بينما أدخلت ٢٢ جماعة مناصرة للسوريين!!

صويان الهاجري – تويتر 16/11/2014


عميل جديد

قالوا: "على غرار حسن شحاتة، أحمد كريمة، غرسُ إيران بمصر لنشر التشيع، لكن بأسلوب مختلف وبتلبيس على العوام بعمامة الأزهر".
وكان كريمة زار في إيران المرجع مكارم الشيرازي وقبّل رأسه، وهو مؤلف كتاب "الشذوذ الجنسي عند عمر بن الخطاب"، وصاحب فتوى إقامة مولد لأبي لؤلؤة المجوسي قاتل عمر.

الصفحة الرسمية لقناة وصال على تويتر 16/11/2014




‏الموازين المائلة

قالوا: اليوم ما يقارب ٢٤ مقالا عن حادثة الدالوة (الهجوم على حسينية بالإحساء) أغلبها تحت بند (الطائفية) أما إطلاق النار على جنود في العوامية بالأمس لا أسمع لا أرى لا أتكلم!!

الشيخ عبدالله زقيل، تويتر 13/11/2014




متى يفهمون؟

قالوا:‏ "الفصل بين الدين والدولة في إسرائيل مستحيل".

رئيس الدولة اليهودية شمعون بيريز، 10/11/2014




الطيور على أشكالها تقع

قالوا: ذكرت تقارير إعلامية برازيلية أن منظمة حزب الله اللبنانية لها علاقات وثيقة مع عصابات الجريمة المنظمة (المافيا) في البرازيل.

وأوضحت صحيفة "أو جلوبو" البرازيلية، استناداً إلى مستندات تحقيق شرطية، أن منظمة حزب الله تتعاون منذ 2006 مع عصابة "بريميروكوماندو دو لا كابيتال"، المعروفة اختصاراً بأحرف "بي سي سي".

ووفقاً لهذه المستندات، فإن عصابة "بي سي سي" وفرت الحماية لأعضاء في الحزب مسجونين داخل سجون خاضعة لسيطرة العصابة مقابل إمداد الحزب لأفراد العصابة بالسلاح.

وتابعت المستندات أن التعاون بين الجانبين تركز في البرازيل والأرجنتين وباراغواي، ووصفت المستندات هذا التعاون بأنه "وثيق ودائم".

وتجري السلطات البرازيلية تحقيقات في ضلوع أعضاء من الحزب في تجارة مخدرات واردة من الولايات المتحدة في المنطقة.

موقع النشرة، 9/11/2014


متى نبدأ بها؟

قالوا: لا ينبغي الركون إلى نظرية المؤامرة لتفسير قصور الأداء للأمة؛ إذ القرآن يؤكد خلاف ذلك: {قل هو من عند أنفسكم} مخالفة الرماة.
وينبغي دراسة غزوة أحد واستخلاص العبر منها. مخالفة الرماة لتعاليم رسول الله صلى الله عليه وسلم والهزيمة التي عقبتها لم تكن مؤامرة.

من الطبيعي أن يتآمر عليك العدو، لكن هذا لا يفسر هذه القابلية المرضية للامتثال المتكرر لها عبر التاريخ. لنكن صرحاء: {قل هو من عند أنفسكم}.

أعتقد أننا بحاجة ماسة لعملية (النقد الذاتي) لسد هذه الثغرات في جدار الأمة، وهي ثغرات مهلكة؛ لذا ينبهنا القرآن: {قل هو من عند أنفسكم}.

د. عبدالله النفيسي – مجلة المجتمع 8/11/ 2014



الخبث الإيراني

قالوا:
إيران كيّفت تحفظها على التحالف بما ينسجم مع مصالحها، وها هي اليوم تتحرك وفقا للأجندة الميدانية للضربات، لكن أيضاً بما ينسجم مع قرارها حماية النظام في سورية. فلم يستعر خطاب تخويني ممانعاتي يدين الضربات ويؤسس لمزاج «مقاوم» يُثبّت التحالف بصفته عدواناً.
تحفظت طهران على التحالف وأعطت النظام السوري هامشاً ليرحب به، وهذه لعبة تجيدها طهران منذ أيام «المقاومة» في العراق، لاسيما وأنه ترافق مع إفساح عملي في المجال لتواجد أمني واسع لها وغير مسبوق في العراق.

حازم الأمين، الحياة 9/11/2014



تقتل القتيل وتمشى في جنازته

قالوا: إيران تستغل الخطاب والنهج والممارسات الطائفية التي أشعلتها وغذتها انطلاقاً من العراق، ولاحقاً سوريا ولبنان، واليوم أضيفت اليمن! ثم تقدم إيران نفسها اليوم مع حلفائها كرأس حربة لمواجهة التطرف والجماعات السُنية الإرهابية! أخطر ما في التقارب الأميركي مع إيران حسب مسؤولين أميركيين هو طمأنة واشنطن لطهران عن طريق السيستاني والوسيط العراقي أن «العمليات العسكرية في سوريا والعراق لا تهدف لإضعاف إيران وحلفائها! لأن هدفنا داعش وليس احتلال العراق أو إضعاف إيران وحلفائها!»، وهذا ما يستفز ويزعج حلفاء واشنطن العرب في الخليج والشرق الأوسط ويفسره الشارع السُني بأنه مؤامرة أميركية- إيرانية ضد السُنة!

د. عبدالله الشايجي، الخليج الجديد 11/11/2014



العداء الصيني للإسلام

قالوا: فرضت السلطات الصينية على مدارس تركستان الشرقية المحتلة ذات الأغلبية المسلمة، قيودا بموجبها يتم منع ممارسة الشعائر الدينية في المنازل. وأن أعضاء الحزب الشيوعي الصيني والمدرسين والقاصرين دون سن الثامنة عشرة "يجب أن لا يمارسوا الدين، سواءً في المدرسة أو في منازلهم".

ويعيش في تركستان الشرقية أكثر من عشرة ملايين مسلم يشكلون أكبر جالية تنتمي إلى عرقية الأويغور الناطقين بالتركية، وقتل منها الآلاف في صراع مع السلطات الصينية من أجل الاستقلال والتخلص من الاحتلال الصيني.

مفكرة الإسلام 31/10/2014

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق