احاول ان اتخيل مشاعر شخص كالمدعو ” الواد ” الحسيني حيث سلم شرفه الى مجموعة ضباط كان يعتقد ان علاقته المحرمة معهم سوف تظل من الاسرار الحربية ، فاذا به يفاجأ بأن سر علاقته الآثمة هذه قد افتضح عبر الفضائيات وفي المواقع والصحف المحترمة ، احاول ان أتخيل كيف يشعر .
في التسعينات شاهدنا عمرو دياب في فيلم ايس كريم في جليم وهو يبدوا كبطل تراجيدي يواجه سيمون بحقيقتها قائلا : انت عارفة انت ايه .. أقدم مهنة في التاريخ … ( ثم يبصق عليها )
وكانت سيمون قد باعت شرفها وفق احداث الفيلم من أجل المال ، فهل فعلت شيئا ايها الواد الحسيني غير ذلك الذي فعلته سيمون وفق احداث الفيلم ؟
الاجابة لا .. فشرف الاعلامي يكمن في استقلالية رأيه وحياده ومصداقيته .
اذن .. دون ان تسمح لي اقولها لك بملء الفم … اسفوخص
محمود سعد .. كنت من متابعيك
ولازلت اذكر قيام انس الفقي بابعادك من برنامج البيت بيتك حين ارتفعت وتيرة نقدك لحكومة جمال مبارك قبل احداث 25 يناير 2011 ، واتصالك بأحد البرامج وقولك انك تثق في الشعب وفي خروجه المصحح للاوضاع يوم 25 ، الشعب لم يخنك يا محمود ولكنك خنته ، يال العار
فبالأمس تابعت اخبار لهاثك خلف العسكر كأنك مطلي بك القار أجرب ” بوصف الشاعر العربي القديم ” ، كما تابعت نوايا العسكر لك ان انت حاولت التحدث مرة أخرى كرجل بعد مسرحية الانتخابات الهزلية التي سميت ” انتخابات الع%ص والكومبارس ” ، والآن اتساءل في نفسي ، كيف صارت نسبة هرمون الاستروجين في دمائك ، على اية حال استطيع ان الاحظ صوتك أمسى أكثر رقة وبشرتك كيف صارت أكثر نعومة .
أبو حمالات
مدعي الثقافة الذي كنت أراه طول الوقت”كالحمار يحمل اسفارا“
كيف حالك اليوم بعد فضيحتك المدوية ؟
اخبرني ، كيف ستلعب من جديد دور الاستاذ الناصح لشعبه بعد ان افتضح امرك وادرك الملايين أنك مجرد كومبارس متكلم تافه يقوم بتلقينه دوره مساعد مخرج أتفه منه في مسرحية كتبها وأخرجها رجل ” ع%ص ” يسخر منه القاصي والداني ، يا ابو حمالات تذكرني بآية في الانجيل تقول : ” لَحْمُهُمْ يَذُوبُ وَهُمْ وَاقِفُونَ عَلَى أَقْدَامِهِمْ، وَعُيُونُهُمْ تَذُوبُ فِي أَوْقَابِهَا، وَلِسَانُهُمْ يَذُوبُ فِي فَمِهِمْ ” زكريا اصحاح 14
ولكن .. هل سيذوب لحمك ولسانك بعد هذه الفضيحة فتخفي عنا طلعتك البهيه وتتوارى تحت ظلال عارك الأبدي .. أم ان لحمك كلحم الخنزير ، الذي هو أكثر الحيوانات دياثه يا هذا .
البت بتاعتهم عزة
لما تبقي موش بتاعة حد ابقى اتكلم عنك .
أحمد موسى
كلما شاهدت طلعتك البهيه أذكر على الفور الملاحم المسرحية القديمة التي كانت تدور احداثها في الريف ، تحديدا أذكر شخصية ” عبيط القرية ” كلما شاهدت فيديو يحمل احدى تجلياتك وفتوحاتك الاعلامية ، والحق أقول لك ان كتاب الدراما كانوا يحملون شخصية ” عبيط القرية ” مسئولية الكوميديا وسط احداث العرض التراجيدية ، لا انكر انك بارع في اداء هذا الدور ” عبيط القرية ” ولكن دعني اخبرك يقينا ان الكتابة الدرامية تخطت هذه المرحلة منذ عقود .
رولا
منذ استمعت الى تسريب الأمس على قناة مكملين وأنا أمنى نفسي باليوم الذي سيطلب العسكر منك عمل ” عجين الفلاحة ” اعتقد ان هذا المشهد يليق بك
خيري رمضان
اعلم ان اسمك لم يذكر بالأمس .. ولكنك تتقن عمل ” نوم العازب ” منذ عهد مبارك
نائلة عمارة
اود أن اخبرك بسر هام يا نائلة .. ليس السيسي هو من ستقفي امامه يوم القيامة ، بل الواحد القهار ، وهو الذي سيحاسبك على كل ما فعلتيه مع مساعد معد برنامجك في الطريق العام
الليل يا ميمون
كلكم مجرد قرود في مولد شعبي قديم ما كان يصح ان يطل علينا بعرضه البائس في الالفية الجديدة
ولكن ارادة السميع العليم ابت الا ان تفضحكم من حيث كنتم تأمنون
فأربابكم العسكر يسربوووووون
وستحاكمون معهم بتهمة التحريض على قتل الآلاف
وستعدموووون حتى تكونوا عبرة للعالمين
أسفوخص
حسام الغمري
في التسعينات شاهدنا عمرو دياب في فيلم ايس كريم في جليم وهو يبدوا كبطل تراجيدي يواجه سيمون بحقيقتها قائلا : انت عارفة انت ايه .. أقدم مهنة في التاريخ … ( ثم يبصق عليها )
وكانت سيمون قد باعت شرفها وفق احداث الفيلم من أجل المال ، فهل فعلت شيئا ايها الواد الحسيني غير ذلك الذي فعلته سيمون وفق احداث الفيلم ؟
الاجابة لا .. فشرف الاعلامي يكمن في استقلالية رأيه وحياده ومصداقيته .
اذن .. دون ان تسمح لي اقولها لك بملء الفم … اسفوخص
محمود سعد .. كنت من متابعيك
ولازلت اذكر قيام انس الفقي بابعادك من برنامج البيت بيتك حين ارتفعت وتيرة نقدك لحكومة جمال مبارك قبل احداث 25 يناير 2011 ، واتصالك بأحد البرامج وقولك انك تثق في الشعب وفي خروجه المصحح للاوضاع يوم 25 ، الشعب لم يخنك يا محمود ولكنك خنته ، يال العار
فبالأمس تابعت اخبار لهاثك خلف العسكر كأنك مطلي بك القار أجرب ” بوصف الشاعر العربي القديم ” ، كما تابعت نوايا العسكر لك ان انت حاولت التحدث مرة أخرى كرجل بعد مسرحية الانتخابات الهزلية التي سميت ” انتخابات الع%ص والكومبارس ” ، والآن اتساءل في نفسي ، كيف صارت نسبة هرمون الاستروجين في دمائك ، على اية حال استطيع ان الاحظ صوتك أمسى أكثر رقة وبشرتك كيف صارت أكثر نعومة .
أبو حمالات
مدعي الثقافة الذي كنت أراه طول الوقت”كالحمار يحمل اسفارا“
كيف حالك اليوم بعد فضيحتك المدوية ؟
اخبرني ، كيف ستلعب من جديد دور الاستاذ الناصح لشعبه بعد ان افتضح امرك وادرك الملايين أنك مجرد كومبارس متكلم تافه يقوم بتلقينه دوره مساعد مخرج أتفه منه في مسرحية كتبها وأخرجها رجل ” ع%ص ” يسخر منه القاصي والداني ، يا ابو حمالات تذكرني بآية في الانجيل تقول : ” لَحْمُهُمْ يَذُوبُ وَهُمْ وَاقِفُونَ عَلَى أَقْدَامِهِمْ، وَعُيُونُهُمْ تَذُوبُ فِي أَوْقَابِهَا، وَلِسَانُهُمْ يَذُوبُ فِي فَمِهِمْ ” زكريا اصحاح 14
ولكن .. هل سيذوب لحمك ولسانك بعد هذه الفضيحة فتخفي عنا طلعتك البهيه وتتوارى تحت ظلال عارك الأبدي .. أم ان لحمك كلحم الخنزير ، الذي هو أكثر الحيوانات دياثه يا هذا .
البت بتاعتهم عزة
لما تبقي موش بتاعة حد ابقى اتكلم عنك .
أحمد موسى
كلما شاهدت طلعتك البهيه أذكر على الفور الملاحم المسرحية القديمة التي كانت تدور احداثها في الريف ، تحديدا أذكر شخصية ” عبيط القرية ” كلما شاهدت فيديو يحمل احدى تجلياتك وفتوحاتك الاعلامية ، والحق أقول لك ان كتاب الدراما كانوا يحملون شخصية ” عبيط القرية ” مسئولية الكوميديا وسط احداث العرض التراجيدية ، لا انكر انك بارع في اداء هذا الدور ” عبيط القرية ” ولكن دعني اخبرك يقينا ان الكتابة الدرامية تخطت هذه المرحلة منذ عقود .
رولا
منذ استمعت الى تسريب الأمس على قناة مكملين وأنا أمنى نفسي باليوم الذي سيطلب العسكر منك عمل ” عجين الفلاحة ” اعتقد ان هذا المشهد يليق بك
خيري رمضان
اعلم ان اسمك لم يذكر بالأمس .. ولكنك تتقن عمل ” نوم العازب ” منذ عهد مبارك
نائلة عمارة
اود أن اخبرك بسر هام يا نائلة .. ليس السيسي هو من ستقفي امامه يوم القيامة ، بل الواحد القهار ، وهو الذي سيحاسبك على كل ما فعلتيه مع مساعد معد برنامجك في الطريق العام
الليل يا ميمون
كلكم مجرد قرود في مولد شعبي قديم ما كان يصح ان يطل علينا بعرضه البائس في الالفية الجديدة
ولكن ارادة السميع العليم ابت الا ان تفضحكم من حيث كنتم تأمنون
فأربابكم العسكر يسربوووووون
وستحاكمون معهم بتهمة التحريض على قتل الآلاف
وستعدموووون حتى تكونوا عبرة للعالمين
أسفوخص
حسام الغمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق