الثلاثاء، 24 ديسمبر 2013

المؤامرة الكبرى


المؤامرة الكبرى

- كتاب : المؤامرة الكبرى

- نوع الكتاب : pdf .
   - تأليف : د.مصطفى محمود

   - حجم الكتاب : 2.4 ميغا.


    - تحميل الكتاب :        تحميل مباشر

د. مصطفى محمود

عن هذا الكتاب:
الذين كذبوا على العالم وقالوا إن ألمانيا النازية أحرقت ستة ملايين يهودي في محارقها بينما لم يزد العدد الحقيقي للقتلى على بضعة ألالاف هم نصف الذين قتلوا وذبحوا من مسلمي البوسنة .. نسمعهم اليوم يكذبون مرة أخرى على العالم ويروجون فرية أخرى بأن عدو الحضارة الذي تبقى بعد سقوط الشيوعية هو الإسلام (الإسلام المضروب في كل مكان والمطارد والمستسلم والذي لا يجد أهله القوت وشربة الماء).
ونفس تلك الأيدي رأيناها تستأجر عصابات الإرهاب لتخرب وتنسف وتقتل في كل مكان تحت غطاء إسلامي وتحتضن قيادات منبوذة ضالة لمجرد أنها مسلمة بالاسم والبطاقة لتتخذها ستاراً لهذا التشويش وأداة لهذا التلطيخ الذي تخططه للإسلام وللمسلمين.
المؤامرة الكبرى مستمرة .. والكشف عن هذه الإيدي المجرمة هو موضوع كتابنا


مقتطفات من الكتاب

المؤامرة الكبرى

"الطابع الدموي الرافض الحاقد يختار المذهب الانقلابي .. ليتذرع به إلى هدفه .. و ليعطي جريمته شكلا فلسفيا مقبولا أمام الآخرين
أما فى بلادنا فقد استأجروا المسلمين لضرب المسلمين ...
استأجروا البعض من ساقطى الهمة من المسلمين بالبطاقة ومن العملاء ومحترفى الاجرام والعاطلين والحاقدين ..
وأداروهم بالريموت كونترول من بعيد .. يغرون صغارهم بالدولار ويغرون كبارهم بأحلام الرياسة ..
اللعبة القديمة قدم التاريخ والتى تنجح دائما رغم قدمها ..
هذا مع التشويش طول الوقت على الاسلام وعلى رموزه ..
والدولة الاسلامية المطلوب اقامتها سموها دولة قطع الايدى والرجم ومعاداة العلم واضطهاد الاقليات ومصادرة الحريات ..
وتتطوع فلول اليسار المهزومة اللذين أصبحو بلا هوية بالترويج لهذا التشويش تحت رايات علمانية وليبرالية
لكسب القطاع السلبى الكبير من الجمهور المتردد الحائر المبلبل الذى فقد القدرة وفقد الاتجاه ...
ولتطويع السلطة وترويض صناع القرار كان لابد من ضرب الاقتصاد المصرى كله حتى لاتجد السلطة خيارا سوى الجوع او الخضوع وتسول المعونات" ...



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق