قال موقع ديبكا الإسرائيلي قريب الصلة من الدوائر الاستخبارتية : “إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لديه ثلاثة حلفاء أقوياء في مهمة سحق حماس، هم ملك السعودية، والرئيس المصري وحاكم الإمارات".
وقال الموقع في إطار تحليل وصفه بالحصري: “ من منظور الشرعية، فإن نتنياهو لديه ثلاثة حلفاء أقوياء من أجل سحق حماس: الملك السعودي عبد الله، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وحاكم دولة الإمارات الفعلي الشيخ محمد بن زايد".
وأردف ديبكا: “ الرئيس الفلسطيني محمود عباس أضاف صوتا فلسطينيا لتلك المجموعة الأحد".
وتابع: “ هذا التحالف الإقليمي لديه نفوذ هائل، فمن ناحية، يوجد الجيش الإسرائيلي الذي يشن حربا ضد حماس في قطاع غزة، وكذلك يوجد الجيش المصري الذي يكبح جهود حماس لتكوين عمق استراتيجي عبر الاندفاع نحو سيناء".
واستطرد التقرير: “ أما السعودية والإمارات الدولتان النفطيتان فلديهما القدرة التمويلية، والهيبة الدولية اللتان تتمتعان بها".
وادعى الموقع أن الإدارة الأمريكية تقاوم خطة ذلك التحالف المزعوم في سحق الحركة الفلسطينية ، بدعوى أن النجاح في فعل ذلك، سيكون بمثابة "محطة وثوب للخطوة التالية، بالهجوم على إيران، بما يعرقل السياسة الأمريكية الحالية نحو طهران.
ومضى التقرير يقول: “ نتنياهو في ورطة، لأن تمسكه بأول تحالف إقليمي قوي في تاريخ إسرائيل، سيحدث صدعا مع واشنطن، كما أن موافقة نتنياهو على خطة كيري (بوقف إطلاق النار) قد يعد خطرا على أمن إسرائيل"
يذكر أن جيش الاحتلال بدأ في يوليو الجاري عملية اعتداءات جوية وبرية وبحرية واسعة على قطاغ غزة، بما أسفر عن استشهاد ما يربو عن 1000، بينهم العديد من النساء والأطفال، في ظل بسالة متقطعة النظير من المقاومة الفلسطينية أدهشت المحللين.
ورفضت حماس مبادرة تقدمت بها مصر لوقف إطلاق النار، مشيرة إلى أنها لا تضمن رفع الحصار عن غزة، فيما تحاول دولتا قطر وتركيا لعب دور مؤثر للتوصل إلى صيغة نهائية لوقف إطلاق النار.
وقال الموقع في إطار تحليل وصفه بالحصري: “ من منظور الشرعية، فإن نتنياهو لديه ثلاثة حلفاء أقوياء من أجل سحق حماس: الملك السعودي عبد الله، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وحاكم دولة الإمارات الفعلي الشيخ محمد بن زايد".
وأردف ديبكا: “ الرئيس الفلسطيني محمود عباس أضاف صوتا فلسطينيا لتلك المجموعة الأحد".
وتابع: “ هذا التحالف الإقليمي لديه نفوذ هائل، فمن ناحية، يوجد الجيش الإسرائيلي الذي يشن حربا ضد حماس في قطاع غزة، وكذلك يوجد الجيش المصري الذي يكبح جهود حماس لتكوين عمق استراتيجي عبر الاندفاع نحو سيناء".
واستطرد التقرير: “ أما السعودية والإمارات الدولتان النفطيتان فلديهما القدرة التمويلية، والهيبة الدولية اللتان تتمتعان بها".
وادعى الموقع أن الإدارة الأمريكية تقاوم خطة ذلك التحالف المزعوم في سحق الحركة الفلسطينية ، بدعوى أن النجاح في فعل ذلك، سيكون بمثابة "محطة وثوب للخطوة التالية، بالهجوم على إيران، بما يعرقل السياسة الأمريكية الحالية نحو طهران.
ومضى التقرير يقول: “ نتنياهو في ورطة، لأن تمسكه بأول تحالف إقليمي قوي في تاريخ إسرائيل، سيحدث صدعا مع واشنطن، كما أن موافقة نتنياهو على خطة كيري (بوقف إطلاق النار) قد يعد خطرا على أمن إسرائيل"
يذكر أن جيش الاحتلال بدأ في يوليو الجاري عملية اعتداءات جوية وبرية وبحرية واسعة على قطاغ غزة، بما أسفر عن استشهاد ما يربو عن 1000، بينهم العديد من النساء والأطفال، في ظل بسالة متقطعة النظير من المقاومة الفلسطينية أدهشت المحللين.
ورفضت حماس مبادرة تقدمت بها مصر لوقف إطلاق النار، مشيرة إلى أنها لا تضمن رفع الحصار عن غزة، فيما تحاول دولتا قطر وتركيا لعب دور مؤثر للتوصل إلى صيغة نهائية لوقف إطلاق النار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق