وطنٌ دعا وفتىً أجابْ بوركت يا عزم الشبابْ!
فارس الطلاب ..
الطالب الذي بكت عليه جامعات مصر !..
قد نموت قبل ان نحقق أحلامنا وهذا ماحدث مع أصحاب الأحلام العظيمة لكن الفارق هو غرس تلك الأحلام فى صدور الناس .
تلك كانت كلمات الشهيد الذي أبكي الملاين المهندس رئيس اتحاد هندسة المنصورة والقيادي فى حركة طلاب ضد الانقلاب أحمد شقير الذي تصدى لأقتحام الداخلي. لحرم الجامعة واعتقال البنات وظل مطاردآ وحكم عليه بالسجن بعد استشهاده !!
أحمد شاب رباني بكل ما تحمله الكلمة كان متفوق طالع الأول بأمتياز من أسرة كريمة والده طبيب ووالدتة دكتورة استاذة فى جامعة المنصورة كلية طب .
احمد كان مطارد محروم من أهله لأن طالب حر يسعي لنصره دينه وعزة أمته أحمد كان غيور علي دينه ولا يتحمل ان يري مسلمة تمتهن كرامتها أحمد كان راجل له مواقف مشهودة ، له خواطر رائعه وألفت فى كتاب بعنوان خواطر فتي لم يمت .
وصيتي لكم أن كنت لن أعود ألتقي بكم فى جنة الخلود سأرسم الحدود دماء وورود وكلكم شهود وكلكم شهود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق