الخميس، 11 يوليو 2013

قالوا
رمضان - 1434 هـ
الخميس 11 يوليو 2013
إلى متى التعامي عن الخطر الحقيقي؟

قالوا: أعلنت وزارة الداخلية البحرينية عن إحباط عملية إرهابية مسلحة كانت تستهدف مركزا للحبس الاحتياطي، لإطلاق سراح عدد من الموقوفين فيه على ذمة قضايا تتعلق بالأعمال الأمنية التي شهدتها البحرين خلال الفترة الماضية.

والمجموعة التي أعلن أنها تتكون من 9 أفراد وتم القبض على 8 منهم، تنتمي لما عرف بحرينيا بـ«جيش الإمام» وهي مجموعة كشف عنها الأمن البحريني في يناير (كانون الثاني) الماضي، وشهدت الساحة البحرينية مجموعة من الأعمال التخريبية التي نسبت إليها.

الشرق الأوسط 26/6/2013




قطننا أمام حديدهم!!

قالوا: حديد الآيديولوجية الإيرانية حين اندلعت ثورة إيران، قابلته كتلة من القطن العربي الآيديولوجي الناعم، فكانت المعركة غير متكافئة ... لنتكلم بكل شفافية وصراحة، إيران قادت وتقود العالم الشيعي بكل مهنية واحترافية، ورسمت لآيديولوجيتها استراتيجية ذات مسارين، أحدهما تسويقي والثاني عسكري، والمؤسف أن العالم العربي السني في المقابل كان ولا يزال يعيش صراعا متشنجا بين تياريه الإسلامي والليبرالي، مما جعل عددا من الحكومات العربية تتحسس من كل شيء له علاقة بالدين؛ خوفا من تقوية موقع الإسلاميين، مما أصاب الجبهة الآيديولوجية مع إيران بالهزال، ولو أن الحكومات العربية تصالحت مع مبادئ الشريعة في أنظمتها وقوانينها وتعليمها وإعلامها لحققت انتصارين، الأول على جبهة منافستها مع التيارات الإسلامية، والثاني على جبهة صراعها الخطير مع إيران الذي بلغ ذروته في سوريا.

الآيديولوجية الإيرانية حديد.. ولا يفلّ حديد الآيديولوجية إلا حديد مثله.

حامد عبد الماجد - الشرق الأوسط 24/6/2013



من يفهم؟

قالوا: على مدى العقدين الماضيين، وأكثر، شغلت إيران وحلفاؤها في محور الممانعة والمقاومة الكاذب المنطقةَ، وبمساعدة من قبل تنظيم الإخوان المسلمين، حول خطورة القواعد العسكرية الأجنبية بالمنطقة، وهو الشعار الذي تبنته «القاعدة» بينما كانت إيران تبني أهم قواعدها العسكرية، حزب الله!
... إن منطقتنا مقبلة على انفجار طائفي خطير سببه تغول إيران، وتردد أميركا، وإهمال العرب، مثقفين وساسة ودولا على مدى سنوات في مواجهة الخطر الإيراني، وكشف حقيقة حزب الله، الذي كنا نحذر منه ونجابه بالتخوين والشتائم. هذا هو الواقع اليوم، ولحماية السلم الاجتماعي في كل منطقتنا فلا مناص من سقوط الأسد، وذلك تجنبا للانفجار الطائفي الكبير الذي سيقضي على مفهوم الدولة بمنطقتنا.

طارق الحميد – الشرق الأوسط 25/6/2013





للآن لم يفهم العقيدة الشيعية!

قالوا: إيران تدغدغ عواطف الشيعة البسطاء وتصنع فيهم ومنهم مظلومية زائفة أملا في تحريكهم ضد حكوماتهم العربية بهدف إضعافها لأغراض معلومة. وإيران تعلم قبل غيرها أنه لن يسمع أحد من الشيعة لرسالتها ولن يستجيب لها أحد فيما لو غامرت وكشفت عن مرامي أجندتها الخفية في التمدد على حساب الآخرين. إيران ستبقى مرفوضة من الشيعة العرب في اللحظة التي ستتخلى فيها عن دورها المزعوم أنها راعية التشيع في العالم والمدافعة عن المذهب إلى دولة تريد الهيمنة على دول عربية تحررت من نفوذ الإمبراطورية الفارسية بفضل الفتوحات العربية الإسلامية.

طارق الهاشمي – الشرق الأوسط 23/6/2013



حرمة السفارة الإيرانية

قالوا: لا يوجد مجال للخطأ عند حزب الله؛ لا يحق لأحد أن يقترب من السفارة الإيرانية، فكيف بشيعة؟ لا تُترك الأمور لردة فعل عفوية؛ يتعامل أصحاب القمصان السود مع الموقف بالعصي. ... المشكلة أن المقتول شيعي أيضا... حتى كامل الأسعد مسؤول التيار لم يجرؤ على المشاركة في تشييعه، فالحزب لا يسمح بتحويله إلى "حالة"؛ هو مجرد رسالة بأن المس باحتكار حزب الله وذراعه السياسية حركة أمل للطائفة الشيعية نتيجته القتل.

ياسر أبو هلالة – الغد 19/6/2013


الطائفية على أصولها

قالوا: يزعم أنه بعث آلافا من ميليشياته لحماية المراقد وحتى «لا تغتصب زينب مرة ثانية» في حين يستنكر على السنة أن يحموا أطفالهم ونساءهم اليوم، وهذه اللحظة، وليس من قبيل الثارات التي مر عليها أكثر من ألف وأربعمائة عام. أي عقلية هذه التي تدير نصر الله، أو التي يريد أن يدير بها الناس؟! هذا الرجل إما أنه لا يعي خطر ما يرتكبه من جرائم تبقى لعشرات السنين فتنة لا تنطفئ، أو أنه يدري ولا يبالي وكل همّه إرضاء السيد الولي في طهران.

عبدالرحمن الراشد – الشرق الأوسط 16/6/2013



هذه هي النتيجة!

قالوا: "آن لأحداث مصر اﻵن وسابقتها في الجزائر أن تقنع البعض أن الحكم باﻹسلام لا يتوصل إليه بالديمقراطية، وفي المرفوع (لا تجني من الشوك العنب)".

الشيخ زهران علوش، القائد العام للواء الإسلام في سوريا



بركة الانقلاب

قالوا: في خمسة أيام ذقنا ما عشناه في ثلاثين سنة من حكم مصر.

د.محمد محسوب، تغريدة على تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق