قادة الجيش المصري مجموعة من المرتشين
عندما تقول صحيفة الواشنطن تايمز أن السعودية دفعت مليار دولار للجيش المصري دعما للانقلاب. فنحن نتوقع أنها وزعت على قادة الانقلاب لشراء ذممهم.
نحن أمام مرتشين هنا باعوا وطنهم وشرفهم العسكري لأجل المال، ومستعدون لبيع الجيش والشعب المصري لمن يدفع.
كيف ينظر لهؤلاء المرتشين كأبطال، هل يفهم أصحاب الأفواه المجلوقة خطورة أن يرتشي قادة جيش؟! عن أي وطن وعقيدة سيدافع المرتشون؟!
الخبر على موقع الصحيفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق