جارديان- أسوشياتد برس: أيام مرسي الأخيرة - القصة من الداخل
المقال بالانجليزية
أهم ما ورد في المقال:
"على جثتي" هكذا اجاب مرسي للجنرال عبد الفتاح السيسي يوم الإثنين، يومين قبل أن يعزله الجيش بعد عام كرئيس.
-الجيش أخبر مرسي بأمر الانقلاب يوم 23 يونيو و أمهله 7 أيام
-تم إخطار الرئيس بالتنحي أو يتم سجنه مباشرة
-السفيرة الأمريكية هددت الرئيس في نفس الفترة
- لجأ محمد مرسي لقائد الجيش الثاني الميداني و لعلاقاته داخل الجيش بحثا عن مؤيدين
-ابقى السيسي كل قيادات الجيش في منأى عن تواصل مرسي، حتى أنه أبعد كل من كان يتعامل معه مرسي بشكل مباشر، و استبدلهم يآخرين موالين له.
-استمر مرسي في تأدية مهامة الاعتيادة حتى يوم 30 و نصحه الحرس الجمهوري بأن يبقى في مقرهم
-خاطب مرسي الشعب، وطالب من مؤيديه الدفاع عن الشرعية
-وضح بعد الخطاب انه لم يكن من اجل تغيير شىء ولكنه من اجل معرفة الحقيقه للتاريخ كما قال ليعلم ابنائنا ان ابائهم واجدادهم كانو رجالاً
-ثم وضعه السيسي قيد الإقامة الجبرية، وفي اليوم التالي خرج ليعلن إزاحة مرسي.
-خاطب عصام الحداد البرامج التلفزيونية الأجنبية، و أن ما يتم اعداده هو اعادة نسخ ما يتم تدارسه في الكتب عن "الانقلاب العسكري"
-حاول عصام الحداد ارسال رساله للولايات المتحده باعتبارها هى من امر الجيش لانها تتحكم بالمعونه التى يهتم بها قيادات الجيش والسفيره الامريكيه بأدارة هذا الانقلاب وكان فى رسالته الغير مباشره ان امريكا ان ساعدت فهى تساعد نظام منقلب على الشرعيه وهذا يخالف قوانينها واعرافها امام المجتمع الدولى
-الانقلاب دار بين جهازين يحاولون اقناع الاخر بضرورة الانقلاب . المؤسسه العسكريه المصريه فهى ارسلت رسائل بتخوفات من محاولة مرسى الغاء المعونه الامريكيه بالوصول للاكتفاء الذاتى من السلاح والقمح وبين واشنطن التى تتخوف على مصالح اسرائيل وتتخوف من طموحات التيار الاسلامى فى الشرق الاوسط ومن محاولات تكوين قوى عظمى او تحالفات دوليه
- دعم الانقلاب دول السعوديه لتخوفها من نجاح الربيع العربى و الامارات لتخوفها على ميناء دبى من مشروع محور قناة السويس و امريكا لتخوفها من التيار الاسلامى وقيادات الجيش المصرى لتخوفهم من خروج السلطه من تحت ايديهم
المقال بالانجليزية
جارديان- أسوشياتد برس: أيام مرسي الأخيرة - القصة من الداخل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق