الأربعاء، 18 سبتمبر 2013

رسائل الدكتور صلاح الدين سلطان بخصوص الاحداث الجديدة فى مصر " ضد الإنقلاب "


رسائل الدكتور صلاح الدين سلطان بخصوص الاحداث الجديدة فى مصر " ضد الإنقلاب "


رسالة ( 99 )لا تبطئ عن نصرة نفسك وحبيبتنا مصر:


قال تعالى: (وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيدًا * وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا ) (النساء: 72-73)
بالله عليك، قل: سمعنا وأطعنا، وانزل بغير إبطاء، فأُمُّنا مصر مغتصبة.

الرسالة الثانية: اقرأ لعالمنا الرباني، الشيخ الغزالي، كأنه بيننا:
الإسلام يكره أولئك الذين يعيشون فى الدنيا أذنابا!! تغلب عليهم طبائع الزُّلفى والتهافت على
خيرات الآخرين!! ويحبون أن يكونوا في هذه الحياة كالثعالب التي تقتات من فضلات الأسود، إن المسلم أكبر من أن يربط كيانه بغيره على هذا النحو الوضيع، بل يجب أن ينأى عن مواطن الهُون، وأن يضرب في فجاج الأرض يبتغى العزة والكرامة.

رسالة ( 100 )انصروا الشيخ عبد القادر ملا في بنجلاديش:
العلمانيون جميعا مع الإسلاميين فاشيون دميون، حكموا اليوم بالإعدام على الشيخ عبد القادر ملا في بنجلاديش في محاكمة صورية مثل مصر "المؤمنون تتكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من عاداهم" (حديث صحيح)
افعلوا شيئا لوقف حبل المشنقة ظلما وعدوانا على بعضنا في بنجلادش.

رسالة ( 101 ) مبارك عليك يا سيسي دعم الصهاينة:
قال إيهود باراك رئيس الوزراء الصهيوني السابق: على العالم دعم السيسي والبرادعي، وأنه لا يجب أن نعلن ذلك حتى لا نحرجه "السيسي".
قال تعالى: (فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ) (المائدة: 52).

رسالة ( 102 ) لك الله يا سوريا شعبا وأرضا وحضارة:
"علويون، صهاينة، إيران، حزب اللات، روسيا، أمريكا، الصين، و.....كلٌّ يلعبُ لمصالحه فوق بركة الدماء السورية، وحطام المنشئات.
أما نحن فلنا طريقان: "ما لنا غيرك يا الله"، وجهاد الطغاة.
والنصر قريب بإذن الله..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق