رسالة إلى الجنرال هولاكو
مركزة في شغلها و«بس»..
دخلت عليها اليوم، وجدتها تقرأ في رسائل الإمام الشهيد حسن البنا..
دماء الشهداء لا تجف أيها الغبي.. بل تبقى نهراً جارياً يروي الأنفس التي تتوق إلى الأفضل.. لسنا آسفين على التضحية.. بل نرحب بها مجدداً
قصة حبيبة أحمد عبدالعزيز .. من من عصر الليمون إلى رابعة العدوية .. ومن الانتخاب إلى الاستشهاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق