رسائل الدكتور صلاح الدين سلطان بخصوص الاحداث الجديدة فى مصر " ضد الإنقلاب "
رسالة 2
الرسالة الأولى:
فتاوى شيوخ السلطة والشرطة بقتل المعارضين تؤكد جدارة الانقلابيين أن يستعملوا الدين خادما لا حاكما، الفضل لشيوخ الدبابة والبيادة.
الرسالة الثانية:
عاد لواءات الجيش والشرطة يحكمون كل شيء في مصر، منهم 22 محافظ ، حتى أصدراليوم وزير التعليم قرارا بتعيين لواء من الجيش لتطوير التعليم، وطبعا دا جزء من " أخونة الدولة " عفوا "عسكرة الدولة" والعوض على الله في مستقبل عيالكم إلا أن تسقطوا الانقلاب عشان عيالكو مش الإخوان.
الرسالة الثالثة:
هل سمعتم أن هناك انتفاضة شعب 300 مسيرة أمس شارك فيها الملايين بعد كل هذا الإرهاب والقتل والحرق، ومظاهرات في برلين وأيرلندا ولندن وفرنسا وأفغانستان وتركيا و... لسه العسكر راكب دماغ نتنياهو.
الرسالة الرابعة:
قال تعالى: " أما الزبد فيذهب جفاء ، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"
وكان والدي دايما يقول : الكُدب مالوش رجلين"فاطمئوا لنصر الله لنا وخذلان الظالمين
الرسالة الخامسة:
نفسي حد يجاوبني:" كم ضابط في المجلس العسكري حارب الصهاينة في أكتوبر، أو ضرب رصاصة واحدة على صهيوني"، أتفرغتم لضرب المصريين بس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق