الثلاثاء، 30 سبتمبر 2014

السيناتور باكمان تعلن أن الحرب علي الإسلام وليست علي تنظيم الدولة فقط

"عضو بالكونجرس الأمريكي: الإسلام أساس الإرهاب!!!"



الحرب الصليبية علي الاسلام بلسان القوم






قامت "ميشيل باكمان" عضو الحزب الجمهوري الأمريكي للولايات المتحدة في مجلس النواب عن ولاية "مينيسوتا" تهاجم سياسية الرئيس الأمريكي باراك أوباما في محاربة الإرهاب، مشيرة إلى أن أساس الإرهاب هو "الإسلام".

وقالت باكمان في مقطع مصور إن الرئيس الأمريكي اختار أن يرقص حول أساس المشكلة في إشارة للإسلام وأن عليه محاربته وهزيمته واصفة إياه بـ"الشر الأكبر".

وكانت باكمان صرحت سابقا بأنها مع تزويد الجيش المصري بالمعدات والطائرات اللازمة لمحاربة الإرهاب، وذلك عقب انقلاب السيسي على الرئيس المنتخب الشرعي د.محمد مرسي.

هناك 3 تعليقات:

  1. أعتذر لأن التعليق طويل فقسمته إلى جزئين هذا هو الجزء الثانى أرجو قراءة الجزء الأول فى الملاحظة السابقة .
    و نظرا لقلة الأعداد بشكل غير عادى لابد تتوالى الأسماء بمعدل عال يوهم البعض بوجود أى خطر من أى نوع على الغرب الصليبى أصلا !!! خاصة و هم ينطقون كل هذه الأسماء بالمنطوق العربى حتى لا يفهم أحد معناها من القاعدة إلى طالبان إلى النصرة إلى الأزاود إلى بوكو حرام إلى داعش ... إلخ و البقية تاتى لتظل "القضية" على السطح فى نشرات الأخبار و فى المزايدات الإنتخابية لأطول وقت ممكن حتى لا يفكر أى أحد على أى سؤال و لا حتى على قدر السذاجة الإجبارية التى نكتبها فى هذه التعليقات !!! و يصبح من حق الصليب أن يرتكب المزيد و المزيد من المذابح الصليبية المعتادة ضد المسلمين المدنيين العزل لمجرد أنهم يتحدثون عن "المحرمات" من قبيل كلمتى "الخلافة" و "الشريعة" التى أصبح أمثالها يرونها مبررا كاقيا لقتل كل من حتى فقط ينطقون هذه الكلمات بالطريقة التى أشارت إليها رغم أنها مجرد أبسط حقوق المسلمين و هى إقامة دينهم بالطريقة التى أمرهم بها من خلقهم . فى حين يمكن أن نسألها اين كانت هى بينما قوات "الدول المسيحية" تفعل كل ما فعلته فى نفس هذا العراق بالذات كل هذه السنين بداية من الصواريخ التى كتبوا عليها
    Say Hello to Allah؟!!! .
    و ظلوا يتلذذون و هم يشاهدون مقاطع اللحظات الأخيرة قبل وصول الصاروخ "المسيحى" لهدفه بينما الجندى العراقى الذى أوقفه صدام حسين ممسكا ببندقية "مسيحية" متخلفة يصفونه بأنه هو الذى "ينظر ببلاهة" فى اللحظة الأخيرة إلى الصاروخ !!! . إننا لا نتحدث عن فقط التهجير بل القتل الجماعى العشوائى و استهداف ملايين ( ملايين !!! ) المدنيين العزل و قصف و نسف عدد عجيب من المساجد بالمصلين ... إلخ ؟!!! . أما عندما طال إنفجار وحيد كنيسة وحيدة لأول مرة فى تاريخ الإسلام فى العراق ( لم يحدث و لا حتى تحت حكم صدام حسين تفسه ) مخلفا عددا لا يذكر من القتلى ملأ "المسيحيون" أنفسهم العالم كله صراخا و عويلا و جاءوا بعمرو موسى ليقف غارقا فى عرقه لا يجد ما يقوله يعتذر ( يإسم الجامعة العربية و الإسلام !!! ) عما فعله "الإحتلال المسيحى" الإجرامى فى العراق المحتل الذى دمره و ما لا يمكن أن يتحمل مسئوليته سوى الصليب نفسه دون حتى أن يكون أحد الأسئلة التى يجيب عليها "إشرح لنا كيف دخلت أصلا إلى العراق المحتل" مثلا ؟!!! . أين كنتم و حصيلة الحروب "المسيحية" الأخيرة فى الصومال و أفغانستان و العراق و أماكن كثيرة فى أفريقيا بالملايين من المسلمين المدنيين العزل لدرجة تحت الصفر حتى تفوقوا على حتى التتار و المغول ؟!!! . بل أين كانت هذه "الدول المسيحية" بينما "إخوتهم" الصرب ( أرثوذكس أوروبا . نفس فصيلة الشرك ) يفعلون كل ما فعلوه ( و أهونه على الإطلاق التهجير القسرى !!! ) فى البوسنة و الهرسك لسنوات طويلة ؟!!! . و معهم أيضا الباقين فى كرواتيا و ألبانيا ... إلخ ؟!!! . أقول لكم أين كانوا ؟ . كانوا يجلسون معهم فى محلس الكنائس العالمى و محلس كنائس الشرق الأوسط ... إلخ يقسمون المزيد من الأراضى بعد إبادة المسلمين و يستمتعون بالصور الصليبية المعتادة لقتل "آخر مسلم فى كذا" واحدة بعد الأخرى و يتابعون تنفيذ الخطوات التالية لإنشاء المزيد من الإمارات الصليبية فى الشرق الأوسط و أولها طبعا "الدولة القبطية" ( بدون تهجير !!! . أليس كذلك ؟!!! ) .
    إن هؤلاء المئات أو الألوف التى تعد على الأصابع لا يمكن أن نطلق عليهم لقب "الدولة الإسلامية" ليس فقط لأنهم من الأصل ليسوا دولة على الإطلاق !!! بل لأن "الدولة الإسلامية" ( المعرفة بألف و لام لكل كلمة من الكلمتين ) تعنى الدولة الواحدة التى تضم المسلمين جميعا و ليس أبدا بضع مئات أو ألوف من الذين ( طبعا !!! ) لا يمكنهم بإستخدام حفنة بنادق متخلفة أن يقيموا أى دولة بأى حال و لا أن يطبقوا الشريعة حتى لأنفسهم !!! ( تذكرى كلامك و كلام أمثلك الكثيرين ) ناهيك عن إقامتها للمليار و ربع من المسلمين الذين لا يزالون أكواما من المدنيين العزل لدرجة تحت الصفر !!! بل العزل على وجه الأرض !!! . و فوق ذلك فإن خليفة المسلمين لا يعين نفسه فى هذا المنصب بل إن الشرط المسبق هو ألا يكون قد سأل الإمارة بل يبايعه المسلمون يدا بيد . و لكن الله خلق الكثيرين ممن لهم قلوب لا يفقهون بها و لهم أعين لا يبصرون بها و لهم آذان لا يسمعون بها . أولئك كالأنعام بل هم أضل .
    .

    ردحذف
  2. أعتذر لأن التعليق طويل فقسمته إلى قسمين هذا هو القسم الأول
    فعلا . شر البلية ما يضحك . لقد شاء الله أن يجبرنى على التعرض هنا فى مصر لقرف الأقباط و حقدهم الدفين اللا-محدود و كرههم طويل الأمد وضيع المبررات و باقى مواصفاتهم المتأصلة و عايشت بنفسى كم مسخهم الله بعد المسخ ثم المسخ . و لكن قرف الأقباط يسبب الغم أما القرف الأمريكى فهو رغم أنه يثير نفس القدر من الإشمئزاز إلا أنه كوميدى من الطراز الأول . أظرف ما فى الموضوع هو أن الأكراد أصبحوا الآن و فجأة إخوان و أخوات الأمريكان !!! الذين إكتشفوا فجأة أنهم "مسيحيون" ( مثلهم !!! ) بينما ظلت أمريكا عقودا طويلة تساند نظامى حكم ال .... "جيش" ( "الشموليين حقا" !!! ) فى العراق و تركيا و هما ينفذان المذابح و المجازر المشتركة ضد الأكراد . أما مساندتها لل ........ ال ........ ال ..... "جيش" فى مصر بعد الإنقلاب الصليبى الجديد فمفهومة جدا ( طبعا ) و الشيئ الوحيد العجيب هو الصعوبة فى نطق الإسم . أما ما يلى فهو رأيى الشخصى و هو أنه مع إختفاء الإتحاد السوفيتى الذى تم استخدامه لعقود طويلة كفزاعة لشعوب الغرب و مع إفتضاح اللا-منطق الذى تم فرضه على هذه الشعوب من قبيل التركيز على نوع واحد فقط من أسلحة الدمار الشامل لديهم و هو الأسلحة النووية و التركيز على طريقة واحدة لإستخدامها و هى الصواريخ طويلة المدى و استخدام تلك الأرقام الخادعة جدا لتصوير الإتحاد السوفيتى كند للغرب مجتمعا و كعدو حقيقى يمكنه فعلا محوهم ... إلخ و مع ظهور الحقيقة لدرجة استعانة الروس بالخبراء الأمريكان لتفكيك ما تبقى الصواريخ النووية الروسية التى كانت قد أصبحت تسرب الإشعاع ... إلخ لم يعد بالإمكان الإستمرار فى التدليس على هذه الشعوب و كان بوش الكبير آخر من أمكنه أن يستخدم ( نفس ) مصطلحات "الشر" و "الشيطان" ... إلخ لوصف الإتحاد السوفيتى و إنفاق ما لا يحصى على ما يقولون لشعوبهم أنه "الدفاع" ... إلخ . و بعدها بقليل جدا قال أمين عام حلف الأطلنطى كلمته الشهيرة : "بعد سقوط الإتحاد السوفيتى لم يبق من عدو سوى الإسلام" وقت أن كانوا لا يزالون يبررون مثل هذه التصريحات و يعتذرون عنها . و الأمر أوضح من اللازم . لابد من وجود عدو حتى لا تنهار المنظومة الغربية ( بالكامل و فورا ) و الإسلام ( الدين ) هو العدو الأساسى و المبدئى لهؤلاء ( و هؤلاء ) . و المسلمون لا يصنعون أى أسلحة منذ قرون طويلة و الصليب ( طبعا ) لا يعطيهم إلا الأسلحة المتخلفة جدا بل و لا يعطيها إلا لنوعية معينة من المخلوقات بين المسلمين المدنيين العزل لدرجة تحت الصفر تعرفهم أمريكا تمام المعرفة حتى و إن تاه الإسم لثوان . و كل ما يحتاجه الأمر هو أن يظل يتكرر فى كل نشرة أخبار منظر المزيد و المزيد ممن يبدون و كأنهم من المسلمين يحملون البندقية المتخلفة لزوم التصوير الإستعراضى أمام الكاميرات و مع البندقية المتخلفة ما لا تظهره الكاميرات على الإطلاق ( و ما لا يسأل أى أحد نفسه عنه بأى حال !!! ) و هو الصفر المطلق من الذخيرة و الإمدادات و التدريب و المعلومات و التنظيم و الدعم بأنواعه ... إلخ أمام أعتى الجيوش الإجرامية و أقذر و أحط آليات القتل سواءا أشباه نظم الحكم العاتية فى الإجرام الموضوعة فوقهم و التى يساندها الصليب بكل إستماتة و يدفع المسلمون تكلفتها الغالية جدا من دمهم و لحمهم بكل الطرق أو بالمذابح و المجازر الصليبية المباشرة تماما و التى تصل لدرجة الإبادة الكاملة كما حدث فى أفغانستان و مالى و وسط أفريقيا مثلا . و الأعجب أن تظهر دائما الرايات !!! و الأعلام العجيبة !!! و رباطات الرؤوس !!! و الزى الموحد !!! ... إلخ دون طبعا أن يسأل أحد عن مصدر كل ذلك !!! و عن أى مبرر له سوى الإستعراض الزائد عن الحد بواسطة من يفترض أنهم الطرف الأضعف بمراحل كبيرة و لا يصورونهم إلا و هم منهمكين فى قطع الرؤوس !!! . و عندما يخطئ أحد و يتحدث عن عددهم نكتشف أنهم بضع مئات فى ليبيا !!! و بضع مئات فى سوريا !!! ... إلخ يضخم الإعلام الصليبى ( و أذيالهم بيننا ) من حجمهم و فى رد فعل الصليب بمبالغات فى منتهى الغباء و التخلف العقلى السخيف الذى تعودنا عليه منذ سقوط الإتحاد السوفيتى !!! . لنرى ( طبعا ) أمورا من قبيل كل الإجرام الذى فعلوه فى أفغانستان من أجل شيئ إسمه "بن لادن" ثم "القاعدة" ثم "طالبان" !!! و فى العراق من أجل شيئ إسمه "صدام حسين" !!! و قبلها فى الصومال من أجل شيئ إسمه "عيديد" !!! ... إلخ .
    أرجو قراءة الجزء الثانى من التعليق فى الملاحظة التالية .

    ردحذف