الأربعاء، 24 سبتمبر 2014

أميران سعوديان يشاركان فى الغارات ضد "داعش" والأخيرة تتوعد بقتلهما

أميران سعوديان يشاركان فى الغارات ضد "داعش" والأخيرة تتوعد بقتلهما



كشفت صحفية سعودية، عن مشاركة أميرين سعوديين في الغارات الجوية التي استهدفت تنظيم "داعش" فى سوريا، وهما نجلا ولي العهد السعودي، الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير طلال بن عبدالعزيز بن بندر آل سعود، ما حدا بمؤيدي التنظيم المتطرف إلى إعادة نشر صورهما والتهديد بقتلهما.

ووضحت الصحيفة أن الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، نجل ولي العهد السعودي،
كان أحد الطيارين السعوديين الذين نفذوا عددًا من الضربات الجوية ضد تنظيم "داعش" في سوريا، ومن بين الطيارين الذين شاركوا في الغارات الأمير طلال بن عبدالعزيز بن الأمير بندر بن عبدالعزيز آل سعود.

ونشرت الصحيفة صورًا للطيارين عبر وكالة الأنباء السعودية، ونشرتها أيضًا صحف سعودية، وعربية على صفحاتها الأولى، إلا أن الأوساط الجهادية سرعان ما بدأت بإعادة نشر هذه الصور، وصاحب هذا النشر تهديدًا باستهداف الطيارين.

وبحسب وكالة الأنباء السعودية، فقد عاد طيارون سعوديون إلى قواعدهم سالمين، بعد أن أدوا واجبهم في توجيه هجمات ناجحة، وفعالة ضد تنظيم "داعش" فى سوريا، ونوهت بتأكيد علماء المسلمين فساد أفكار وأفعال التنظيم، مشددين على أنها تسيء لصورة الإسلام، وتظهره دينًا مشوهًا يقوم على القتل وقطع الرؤوس.

وفى سياقٍ آخر أعلنت مصادر، إماراتية عن مشاركة امرأة إماراتية، هي المايجور طيار "مريم المنصوري"، في عمليات القصف الجوي ضد التنظيم في سوريا، وتعد مريم المنصوري أول مواطنة إماراتية تقود طائرة حربية، وقد تخرجت في كلية خليفة بن زايد الجوية عام 2007، وتم تحويلها إلى مجال الطيران المقاتل، حيث تعمل طيار عمليات مقاتل برتبة رائد على طائرة "إف 16 بلوك 60".



شهداء القصف العربي  الصليبي على المسلمين في

الرقه
هل هؤلاء الذين قتلهم الطيارين السعوديين والإماراتيين 
 مع

 إخوانهم طياري التحالف الأمريكي والأوروبي إرهابيين ...؟؟!!!











ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق