قال الناشط السعودي المعارض، عمر بن عبد العزيز: إنه تمكن مؤخرا من الحصول على حق اللجوء السياسي في كندا، مشيرا إلى أنه حصل على الإقامة هناك بعد أن حكمت محكمة كندية بالموافقة على طلب اللجوء الخاص به.
وأوضح عمر في مقال له (نشره شؤون خليجية) إنه بعد حصوله على حق اللجوء السياسي ذهب إلى دائرة الهجرة للتعرف على حقوقه، كإجراء طبيعي يقوم به الحاصلون على الإقامة الكندية حديثا، مبينا أنه اكتشف أنه كحامل للإقامة في كندا له كثير من الحقوق، بداية من الحصول على التأمين الطبي الشامل، وتصريح العمل إذا ما أراد، أو الحصول على مساعدات مالية من الدولة في حال تعطله عن العمل، وأيضا الحصول على مساعدات مالية إذا قرر أن يدرس.
كما شملت الحقوق التي يحصل عليها صاحب الإقامة في كندا تعلم اللغة الفرنسية مجانا، بالإضافة إلى راتب شهري ومكافأة في حال كان يدرس في إحدى الجامعات الفرنسية، مشيرا إلى أنه حين أبدى استغرابه من هذا الكم الهائل من الحقوق المتاحة له، تعجبت السيدة التي كنت تملي عليه حقوقه، قائلة: "هذا حق من حقوقك"؟!
وأكد عمر بن عبد العزيز أن ما قالته الموظفة في دائرة الهجرة الكندية، أثار لديه الحنق والغضب حين تذكر أنه محروم من حقوقه في وطنه، قائلا إنه في وطن يمن عليه البعض لامتلاكه بطاقة هوية أو لوجوده في مجتمع آمن مزعوم، حسب تعبيره، مضيفا أنه كان يظن أن مجرد الحماية والسماح له بالعيش كاف جدا للعيش في كندا، إلا أنه فوجئ بكمية المميزات التي تعطى للاجئ لجأ إليها مكرها ولا يجيد حتى لغتها.
وأوضح عمر في مقال له (نشره شؤون خليجية) إنه بعد حصوله على حق اللجوء السياسي ذهب إلى دائرة الهجرة للتعرف على حقوقه، كإجراء طبيعي يقوم به الحاصلون على الإقامة الكندية حديثا، مبينا أنه اكتشف أنه كحامل للإقامة في كندا له كثير من الحقوق، بداية من الحصول على التأمين الطبي الشامل، وتصريح العمل إذا ما أراد، أو الحصول على مساعدات مالية من الدولة في حال تعطله عن العمل، وأيضا الحصول على مساعدات مالية إذا قرر أن يدرس.
كما شملت الحقوق التي يحصل عليها صاحب الإقامة في كندا تعلم اللغة الفرنسية مجانا، بالإضافة إلى راتب شهري ومكافأة في حال كان يدرس في إحدى الجامعات الفرنسية، مشيرا إلى أنه حين أبدى استغرابه من هذا الكم الهائل من الحقوق المتاحة له، تعجبت السيدة التي كنت تملي عليه حقوقه، قائلة: "هذا حق من حقوقك"؟!
وأكد عمر بن عبد العزيز أن ما قالته الموظفة في دائرة الهجرة الكندية، أثار لديه الحنق والغضب حين تذكر أنه محروم من حقوقه في وطنه، قائلا إنه في وطن يمن عليه البعض لامتلاكه بطاقة هوية أو لوجوده في مجتمع آمن مزعوم، حسب تعبيره، مضيفا أنه كان يظن أن مجرد الحماية والسماح له بالعيش كاف جدا للعيش في كندا، إلا أنه فوجئ بكمية المميزات التي تعطى للاجئ لجأ إليها مكرها ولا يجيد حتى لغتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق