"نشر هذا في توتر"
أول إغتيالات منظمة كانت يهودية. ثم مع الحشاشين، وأشهر عملية إرهابية بتفجير سيارة فجرها إرهابيون يهود كانت عام 1938 في سوق حيفا حيث قتلوا 35 وجرحوا 70 عربيا.
ثم تتابع الإرهاب اليهودي بتفجير السيارات في الأسواق والتجمعات والفنادق في فلسطين: في القدس وحيفا وغيرها، ثم بالقنابل وكان بعض أهدافهم من الإنجليز
ومن أشهر عمليات الإرهاب اليهودي تفجير فندق داود في القدس 1946 حينها قتلوا 91 حقق الإنجليز وفتشوا مكاتب الوكالة اليهودية ووجدوا وثائق الإثبات عليهم في مكتب الوكالة.
وفي عام 1946 فجر اليهود السفارة البريطانية في روما، وفي عام 1947 فجروا سوق الخضار في حيفا وقتلوا من العرب 78 وجرحوا ٢٤.
وفي يناير1948 نسف تنظيم الهاجانا اليهودي فندق سمير أميس في القدس وقتلوا19 وجرح أكثر من 20 وبتفجير الفندق هرب بقية سكان حي "القطمون" العرب منه لقربه من يهود واحتله الإرهابيون إلى اليوم.
وفي الشهر نفسه فجروا السرايا وقتلوا 70 عربيا وجُرح كثيرون، ثم تحدث المفجر للصحافة مفتخرا بجريمته ومعروف أنه لا يعاقب إرهابي يهودي بأي عقوبة لا ذلك الزمن ولا الآن لأن هذا عملهم المقدس.
ثم تطورت التفجيرات والمذابح للعرب خاصة ولغير اليهود وأقيمت المذابح الكبرى كمذبحة دير ياسين في أبريل 1984 حيث أباد الإرهابيون اليهود 360 فلسطينيا ثم واصلوا نسف البيوت وإحراقها وتدمير القرى وتهجير سكانها وكذا قام كيان الإرهاب الصهيوني إرهابيا من أول يوم.
وفي مارس 1948 نسفوا قطارا وقتلوا 25 عربيا.
ثم غدروا بحيّ "هدار الكرمل" في حيفا ليلا في ابريل 1948 قتلوا خمسين وجرحوا250 .
وكان من عادة الإرهابيين اليهود أن يغيروا على الفلسطينيين ليلا ويقتلون من يجدون في طريقهم ويحرقون قراهم ويهجرونهم، ويترصدون العائدين للبحث عن مقتنياتهم فيصطادونهم.
أما مذبحة "اللد" فقد قادها موشي دايان وأمر عصاباته بقتل كل الناس الذين يرونهم أو يجدونها فقتلوا250 ثم 350 في ابريل 1948وأخذوا البلدة وقليل من تمكن من الهرب
أما مذبحة قرية "الدوايمة" أكتوبر1948 التي نشروا تفاصيلها في سبتمبر 1984 فقد أباد اليهود فيها 580 فلسطينيا وكانوا يغتصبون النساء ثم يقتلونهن
ثم تتابع الإرهاب اليهودي بتفجير السيارات في الأسواق والتجمعات والفنادق في فلسطين: في القدس وحيفا وغيرها، ثم بالقنابل وكان بعض أهدافهم إنجليز.
وكان للإرهاب اليهودي صفحات من العار وانتهاك حمى الدول فلاحقوا المقاومين الفلسطينيين لإرهابهم في مدن كثيرة حول العالم.
وكان قادة العصابات الإرهابية التي صنفتها حتى الأمم المتحدة إرهابية هن قادة حكومات الإرهاب اليهودي ورؤساء الوزارات من أولهم بن جوريون إلى أمثال بيجِن وشامير ورابين وشارون الذي كان يحتقر محمود عباس لأنه لم يقتل أحدا.
أول إغتيالات منظمة كانت يهودية. ثم مع الحشاشين، وأشهر عملية إرهابية بتفجير سيارة فجرها إرهابيون يهود كانت عام 1938 في سوق حيفا حيث قتلوا 35 وجرحوا 70 عربيا.
ثم تتابع الإرهاب اليهودي بتفجير السيارات في الأسواق والتجمعات والفنادق في فلسطين: في القدس وحيفا وغيرها، ثم بالقنابل وكان بعض أهدافهم من الإنجليز
ومن أشهر عمليات الإرهاب اليهودي تفجير فندق داود في القدس 1946 حينها قتلوا 91 حقق الإنجليز وفتشوا مكاتب الوكالة اليهودية ووجدوا وثائق الإثبات عليهم في مكتب الوكالة.
وفي عام 1946 فجر اليهود السفارة البريطانية في روما، وفي عام 1947 فجروا سوق الخضار في حيفا وقتلوا من العرب 78 وجرحوا ٢٤.
وفي يناير1948 نسف تنظيم الهاجانا اليهودي فندق سمير أميس في القدس وقتلوا19 وجرح أكثر من 20 وبتفجير الفندق هرب بقية سكان حي "القطمون" العرب منه لقربه من يهود واحتله الإرهابيون إلى اليوم.
وفي الشهر نفسه فجروا السرايا وقتلوا 70 عربيا وجُرح كثيرون، ثم تحدث المفجر للصحافة مفتخرا بجريمته ومعروف أنه لا يعاقب إرهابي يهودي بأي عقوبة لا ذلك الزمن ولا الآن لأن هذا عملهم المقدس.
ثم تطورت التفجيرات والمذابح للعرب خاصة ولغير اليهود وأقيمت المذابح الكبرى كمذبحة دير ياسين في أبريل 1984 حيث أباد الإرهابيون اليهود 360 فلسطينيا ثم واصلوا نسف البيوت وإحراقها وتدمير القرى وتهجير سكانها وكذا قام كيان الإرهاب الصهيوني إرهابيا من أول يوم.
وفي مارس 1948 نسفوا قطارا وقتلوا 25 عربيا.
ثم غدروا بحيّ "هدار الكرمل" في حيفا ليلا في ابريل 1948 قتلوا خمسين وجرحوا250 .
وكان من عادة الإرهابيين اليهود أن يغيروا على الفلسطينيين ليلا ويقتلون من يجدون في طريقهم ويحرقون قراهم ويهجرونهم، ويترصدون العائدين للبحث عن مقتنياتهم فيصطادونهم.
أما مذبحة "اللد" فقد قادها موشي دايان وأمر عصاباته بقتل كل الناس الذين يرونهم أو يجدونها فقتلوا250 ثم 350 في ابريل 1948وأخذوا البلدة وقليل من تمكن من الهرب
أما مذبحة قرية "الدوايمة" أكتوبر1948 التي نشروا تفاصيلها في سبتمبر 1984 فقد أباد اليهود فيها 580 فلسطينيا وكانوا يغتصبون النساء ثم يقتلونهن
ثم تتابع الإرهاب اليهودي بتفجير السيارات في الأسواق والتجمعات والفنادق في فلسطين: في القدس وحيفا وغيرها، ثم بالقنابل وكان بعض أهدافهم إنجليز.
وكان للإرهاب اليهودي صفحات من العار وانتهاك حمى الدول فلاحقوا المقاومين الفلسطينيين لإرهابهم في مدن كثيرة حول العالم.
وكان قادة العصابات الإرهابية التي صنفتها حتى الأمم المتحدة إرهابية هن قادة حكومات الإرهاب اليهودي ورؤساء الوزارات من أولهم بن جوريون إلى أمثال بيجِن وشامير ورابين وشارون الذي كان يحتقر محمود عباس لأنه لم يقتل أحدا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق