مظاهر "الغرام" الأمني بين إسرائيل والسيسي
بقلم: أرئيل كهانا / صحيفة "معاريف" الإسرائيلية
أهم ما جاء في المقال:
· لم يكن التعاون الأمني بين إسرائيل والجيش المصري من العمق والاتساع في يوم من الأيام كما عليه الأمر في هذه الأيام.
· تحاول كل من مصر وإسرائيل أن تخفض مستوى الاهتمام الإعلامي بحجم وعمق التعاون الأمني القائم حالياً.
· من خلال اتصالات أجريتها مع مسؤولين في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، يتبين أن التعاون الأمني الذي يبديه الجيش المصري قد أسهم بالفعل في تحسين الأوضاع الأمنية في جنوب إسرائيل بشكل كبير.
· تصفية الخلية الجهادية في سيناء تم بتنسيق تام وكامل مع الجيش المصري، التي كانت تخطط لضرب مطار إيلات.
· رداً على مزاعم الجيش المصري بأنه هو من قام بتصفية الخلية الجهادية، فإن أرئيل كهانا يذكر بأنه هذا الأمر غير قائم، لأنه حسب اتفاقات كامب ديفيد يحظر على الجيش المصري الاحتفاظ بطائرات ذات قدرات هجومية، وتحديداً في المنطقة التي تمت فيها الغارة.
· منذ الإطاحة بالرئيس مرسي، كثف الجيش المصري بشكل كبير من مستوى ضغطه على الجماعات الجهادية في سيناء.
· يتولى اللواء نادر العصار، الذي يشغل منصب قائد شعبة العمليات في المخابرات المصرية مهمة التنسيق الأمني مع إسرائيل، حالياً ويتم التعاون والتنسيق على أساس تكتيكي ومركز.
· بعيد عزل مرسي، قام مسؤول إسرائيلي كبير بزيارة للقاهرة والتقى مع القيادة الجديدة لمناقشة تكثيف التعاون الأمني.
· في أعقاب الانقلاب شدد الجانب المصري من ضغوطه على حركة حماس لدرجة حدوث نقص كبير في السلع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق