الأربعاء، 19 مارس 2014

لقاء د. احمد الريسوني نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين على قناة الجزيرة


لقاء د. احمد الريسوني نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين على قناة الجزيرة 


أهم ماجاء في لقاء د. احمد الريسوني نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين على قناة الجزيرة :
*قرار السعودية اعتبار الإخوان جماعة إرهابية هو الأشد غرابة في تاريخ المملكة
*جميع أدبيات الإخوان تؤكد على انها حركة دعوية تربوية صوفية وسياسية
*جماعة الإخوان موجودة في كثير من دول العالم ووجودها مقنن في الأدرن والكويت
*من المفارقات أن يتم تصنيف الإخوان كجماعة إرهابية بعد أن تم اعتقال كل قيادتها
*مبارك نفسه لم يعلن الإخوان كجماعة إرهابية والاتهامات الآن سياسية فقط
* الإرهاب مصطلح يستخدم بشكل غامض ولم يتم تعريفه حتى الآن من قبل أية جهة دولية
*الأنظمة الحاكمة في الدول العربية توظف الإرهاب بشكل سياسي يخدمها توجهاتها
* الجهاد فقط ضد الكيان الصهيوني في الخارج أما في الداخل فهي مقاومة سلمية ضد الظلم والقهر
*العمل السياسي السلمي الشعبي هو القادر على إسقاط المستبدين وليس السلاح
*العمل المسلح في مواجهة الجيوش محكوم عليه بالفشل
* يجب أن تتحرك المجتمعات والشعوب لامتلاك حريتها وهي وحدها القادرة على مواجهة الحاكم المستبد
*حمل السلاح يؤدي إلى قتل الأبرياء ونحن نرفضه جملة وتفصيلا
* جميع الوسائل السلمية كالمظاهرات والتعليم والإعلام هي جهاد في سبيل الله
* كل بريء يتم قتله فهو شهيد، وكل من يموت وهو يدافع عن مبدأ فهو شهيد ومن يقتهلم في النار
* قتل الأبرياء في المظاهرات السلمية لا يبيح قتل رجال الشرطة والجيش
* الذي يحرض على قتل الأبرياء هو شريك في القتل كالقاتل تماما
* النساء كالرجال مطالبون بمواجهة الظلم حتى ولو تعرضو للتعذيب والإهانة
* استدعاء مصطلح الخوارج في المشهد السياسي الراهن دليل على الإفلاس الفقهي
*علماء السلطان لسانهم طويل ويمكن أن يخدعوا الآلاف من بسطاء الناس
*من بلاوي الزمن أن بعض المحسوبين على الدعوة الإسلامية متخلفون أكثر من المستبدين
* إمامة المتغلب لا وجود لها وبعض شيوخ السلفية يفكرون بعقلية الماضي السحيق
* إمامة المتغلب ليست من الإسلام، والإسلام ترك تداول السلطة للاجتهاد
*المستقبل للتيار الإسلامي بأحزاب أو بدون أحزاب وبجمعيات خيرية أو بدونها
*التيار الإسلامي هو المجتمع المسلم ونحن في زمن تستعيد فيها الشعوب حيويتها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق