المنكوس ومشورة الاعدام
كتب الدكتور محمد الجوادي عبر تويتر المنكوس ومشورة الاعدام
المنكوس لا يزال يكرر للاماراتيين والاسرائيليين ان مشكة الانقلاب لن تحل الا باعدام الرئيس المحبوب مرسي حفظه الله
يري المنكوس ان اعدام الرئيس سيحل مشكلة الانقلاب لانه سيضع الشعب امام امر واقع : فيه منصب فاضي والسيسي شغله !!!!
رايه المبكر : يتم قتل الرئيس من خلال مسرحية يتم فيها اطلاق الرصاص ويموت معه واحد من حرسه و ٥ من جنود السيسي
المنكوس عرض تنفيذ سيناريو مثل سيناريو التستر علي قتل عبد الحكيم عامر ببيان يكتبه هو ويظهر cc متالما من وفاة مرسي
المنكوس عرض هذا السيناريو مرات عديدة علي cc بطريقة مباشرة وغير مباشرة او مستترة عن طريقهن هن
كلما ذهب المنكوس للقاء الممولين المجرمين وسالوه لماذا طالت المقاومة اجاب بان cc لا يتخذ خطوات حاسمة لا بد منها
مع مضي ٩ شهور وتحول شبق cc الي هيجان استغل المنكوس الفرصة واشار بضورة بدء حملة اعدامات موسعة بحيث ياتي دور مرسي
- يري النكوي ان اعدام مرسي بعد اعدام ٦٠٠ امر طبيعي. لكن اعدامه بمفرده اصعب : تخاريف
راي بعض الممولين الممسكين بالريموت معرفة رايي فكلف صحفيااحنبيا بسؤالي عرضا و بنعومة عن احتمالية نجاح هذه الخطة
فؤجي الصحفي الاجنبي بردي الفوري والمباشر ان هذه تخاريف مسن اجتمعت فيه اسوا اربع صفات فهو : ملحد عميل جاهل مدع
تمالك الاجنبي نفسه بمهارة وقال اني اسالك عن السيناريو لا عن صاحبه واجبته باني قلت رايي في السيناريو وصاحبه معا
قال الصحفي الاجنبي : لكن الانقلاب لم يعد لديه اي فرصة الا بتغليظ القسوة الي اقصي حد قلت : فماذا اذا فشلت
اجاب الصحفي الاجنبي : ساعتها يبحثون عن طريق اخر اجبت في ثقة : قل لهم علي لساني ان يبحثوا عنه من الان
قال الاجنبي : الامريكان متورطون تماما قلت : اعرف قال فعلام الامل ومن اين قلت: منه وحده قال: ان المنكوس يسخر
قال: ان المنكوس يسخر من ايمانك قلت: وانا لا اسخر من الحاده بل اتمني له الهداية
قال: لكن الواقع واقع قلت : وانا اري ان الواقع سيقع وانه انسي كذلك بحكم ما سيصير اليه باذن الله
قال :ان المنكوس واثق من ان الاعدامات ستدخل الاخوان الجحور قلت : وانا واثق ان اللثورة ستنتصر باسهامات ربات الخدور
قال: ان المنكوس يستعجل ان يكون cc رئيسا قبل ٣٠ يونيو قلت : لكن الامر بيد صاحب الامر جل جلاله
قال : الا تعتقد ان الاعدام حل ؟ قلت في حالة واحدة ان يعدم المنكوس والمنحوس والمنجوس والمهووس والملبوس والمنفوس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق