من يبايعني على الموت..
آن أوان تكوين اللجان الشعبية
٢٠ يونيو ٢٠١٣ ·
إلى كل من يعتبر أن الموت عنده أهون من هزيمة المشروع الإسلامي..
وإلى كل من تنزف كرامته من أجل استضعافنا وجرأة الكلاب والسفهاء على ديننا وقرآننا ورسولنا المعصوم صلى الله عليه وسلم وعلى شيوخنا ومساجدنا ولحانا..
إلى الشيوخ قبل الشباب :
ابدءوا على الفور في تكوين اللجان الشعبية.. في كل شارع وكل حارة وكل حي وكل قريية وكل مدينة..
اليوم وليس غدا..
الأن وليس آخر النهار..
لا ينبغي أن يحدث ما حدث في طنطا أو دسوق أو غيرهما مرة أخرى..
لا ينبغي لمسجد أن يحاصر ولا لمستشفى أن يعتدى عليه..
كرامة المسلم في أعلى عليين ولا ينبغي لها أن تجرح ولا أن تهان..
هذه اللجان ينبغي لها أن تكتمل في يومين أو ثلاثة وأن نبدأ في تفعيلها على الفور في مواجهة البلطجة والبلطجية وكلهم كذلك من أول حملة السواطير والسيوف ومدمني المخدرات إلى قيادات جبهة الخراب والمجرم الهارب والوزير السكير وصبي حسن عبد الرحمن وإخوان الوزير الشاذ..
كلهم بلطجية فدافعوا عن دينكم وأنفسكم فإن قتلتم فأنتم في الجنة إن شاء الله وإن اضطررتم إلى قتلهم فهم في النار..
تصرفوا كما لو أنه لا يوجد في البلاد شرطة ولا قضاء ولا حتى إخوان مسلمين فنحن نحمي دين الله لا حزبا ولا جماعة..
ستقومون اليوم بدور أولئك وقد تضطرون للقيام بدور القضاء غدا..
-----
من يبايعني على الموت..
ابدءوا اليوم..
بل الآن..
نريد لـ 30 يونية أن يكون نهاية الكلاب والذئاب والحيات والثعالب والأبراص..
ألا قد بلغت..
اللهم فاشهد..
اليوم وليس غدا..
الأن وليس آخر النهار..
لا ينبغي أن يحدث ما حدث في طنطا أو دسوق أو غيرهما مرة أخرى..
لا ينبغي لمسجد أن يحاصر ولا لمستشفى أن يعتدى عليه..
كرامة المسلم في أعلى عليين ولا ينبغي لها أن تجرح ولا أن تهان..
هذه اللجان ينبغي لها أن تكتمل في يومين أو ثلاثة وأن نبدأ في تفعيلها على الفور في مواجهة البلطجة والبلطجية وكلهم كذلك من أول حملة السواطير والسيوف ومدمني المخدرات إلى قيادات جبهة الخراب والمجرم الهارب والوزير السكير وصبي حسن عبد الرحمن وإخوان الوزير الشاذ..
كلهم بلطجية فدافعوا عن دينكم وأنفسكم فإن قتلتم فأنتم في الجنة إن شاء الله وإن اضطررتم إلى قتلهم فهم في النار..
تصرفوا كما لو أنه لا يوجد في البلاد شرطة ولا قضاء ولا حتى إخوان مسلمين فنحن نحمي دين الله لا حزبا ولا جماعة..
ستقومون اليوم بدور أولئك وقد تضطرون للقيام بدور القضاء غدا..
-----
من يبايعني على الموت..
ابدءوا اليوم..
بل الآن..
نريد لـ 30 يونية أن يكون نهاية الكلاب والذئاب والحيات والثعالب والأبراص..
ألا قد بلغت..
اللهم فاشهد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق