صهاينة الداخل

صناعة الفُرقة داخل الأمة
هم العقول المحترقة في صناعة الفرقة بين أبناء الأمة الإسلامية عامة، والشعوب العربية السنية خاصة، مصر والشام بصفتهما جناح التاريخ العظيم للأمة العربية والإسلامية السنية. لذلك يجب عدم الاستعجال بالسقوط في فخ التهييج بين أبناء الأمة الإسلامية السنية المحبة للصحابة رضوان الله عليهم أجمعين.
خطورة الخلايا النائمة
يجب رفع درجات الحسّ والفهم والتدقيق في الأمور، لكي تضع يديك على حقيقة الأوضاع، خاصة الخلايا النائمة من أتباع إيران الخمينية الصفوية المجرمة، التي تحسن التلاعب بقضايا الأمة، ثم تسعى مكراً نحو تفخيخ الأمة من الداخل، لكي تجد موطئ قدم في دول العالم عامة، وبلاد أهل السنة خاصة.
مصر والشام.. قلب الأمن القومي
مصر والشام وعموم البلاد السنية هي مرابض الأمن القومي للأمة العربية والإسلامية بشكل عام.
دور العلماء وأهل السنة
على أهل العلم والفضل والسنة والمعرفة مقاومة دعاة نشر الفتن بين عموم أهل السنة والجماعة؛ أفراداً أو جماعات أو شعوباً أو عموم الأمة السنية المتكونة من مكوّنات متعددة.
رموز الانحراف
صهاينة الداخل هم رموز ترسيخ المناهج العلمانية والباطنية والخمينية والقبورية في الأمة، لصناعة التيه الجماعي لكل الشعوب وعموم الأمة.
تجار الحروب
صهاينة الداخل هم تجار الحروب، ودعاة الحرب على الفضيلة باسم الحرية، والساعون نحو تدمير المجتمع باسم الهوى والترفيه، بهدف تجفيف الفضيلة في عمق المجتمع العربي والإسلامي عامة، وشعوب أهل السنة خاصة.
دمى نشر الفتن
هم دمى نشر الفتن بين المسلمين، والسعي نحو تفكيك المجتمع وهدم عُراه باسم الحداثة أو فقه التيسير، وما هو إلا تمييع ومسخ لمفردات الشريعة الإسلامية بصفة عامة.
علامات شياطين التفريق بين المسلمين
نشر الطعن والتخوين والتكفير والتفسيق للعلماء المسلمين لمجرد أوهام مخالفة الحق.
تلميع رؤوس الفرق الضالة مثل الخميني وحسن نصر الله، شيطان لبنان الهالك.
مدح دعاة الباطنية والفرق القبورية المنحرفة باسم محبة التصوف، وهذا كذب وتدليس، والغاية الأولى تدمير عقيدة المسلمين والعداء للعقيدة السنية السلفية الرشيدة.
نشر الطرق القبورية المنحرفة، التي غايتها إشاعة الشرك والبدع والضلالات، مستغلين تدليس المعمّمين وخلافات دعاة السنة حول النقير والقطمير.
إقامة اللقاءات الحوارية على أساس السب والطعن في علماء السنة والسلفية، لمجرد هوس الرؤية الخاصة بكل عقل أو جماعة أو حزب أو فصيل أو صاحب هوى، جعل من نفسه حكماً على تصرفات العلماء والدعاة.
استغلال الإعلام والفن والحمقى والمغفلين في السب والطعن في شعوب أهل السنة والجماعة عامة، والبلاد العربية السنية خاصة.
التلاعب بعقول العوام تحت فكرة المظلومية، لهدم حصون المعرفة والشفافية في التقييم وإدارة الأزمات المعاصرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق