طالبت شخصيات مصرية ودولية ومنظمات وجمعيات عالمية، من بينهم المفكر الأمريكي نعومي تشومسكي في رسالة توجهت بها إلى الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والمجتمع الدولي بوقف الدعم لنظام قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، بدعوى أن ذلك يساعده على الاستمرار في ارتكاب المزيد من الانتهاكات.
واستشهدت الرسالة بتنفيذ الحكومة المصرية حكم الإعدام على 6 معتقلين فيما تعرف إعلاميًا بقضية "عرب شركس" في 17مايو الجاري، على الرغم من العديد منهم كانوا داخل السجون قبل وقوع الحادث المتهمين فيه، علاوة على الحكم بإعدام الرئيس محمد مرسي، "أول رئيس منتخب ديمقراطيًا في مصر، بعد محاكمة أقل ما يمكن وصفها به أنها هزلية".
وجاء في نص الرسالة:
"نحن، كأفراد أو جمعيات ومنظمات نكرس جهودنا لحماية حقوق الإنسان والديمقراطية نود إيصال رسالة إلي المجتمع الدولي في ظل صمته، أو من خلال موافقته الضمنية على ما يحدث في مصر في عهد هذه الحكومة الانقلابية، والذي مازال يقبل بتمثيلها لمصر دبلوماسيًا على أعلى مستوى إلى جانب تقديم المساعدات، فإنه بذلك يسهل بل ويشجع النظام علي استمرار القيام بالمزيد من هذه الانتهاكات".
وهو الأمر ـ الذي اعتبره الموقعون على الرسالة ـ "يشكك في التزام المجتمع الدولي بسيادة القانون واحترام حقوق الإنسان من قبل شعوب منطقة الشرق الأوسط في أعقاب ما يمكن أن ينظر إليه باعتباره الكيل بمكيالين في التعامل مع الملف المصري".
وحذروا من أن "منع الشعب المصري من ممارسة حقوقه الديمقراطية وإسكات الأصوات المطالبة بالعودة للمسار الديمقراطي عن طريق القمع والقهر واتباع طرق ووسائل غاية في التطرف من العواقب الطبيعية أن تستغله جماعات متطرفة مثل تنظيم الدولة"، المعروف باسم "داعش".
إذ قالوا إن "سخط الشعوب وعدم رضاها عن أنظمتها يجعل بعض عناصر هذه الشعوب المقهورة تلجأ إلى مثل هذه الجماعات حتى تحقق أمانيها في الحرية".
وتابع الموقعون على الرسالة، قائلين: "ولذلك فإننا ندعوكم إلى إعادة النظر في عواقب هذا الدعم لنظام السيسي، وتداعيات ذلك على المصريين، ونحثكم على مواصلة سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان في الشرق الأوسط وإدانة الحكومة التي أمرت ووافقت على المجازر في مصر وندعوكم إلى سحب دعمكم لهذا النظام".
وقالت جمعية "المصريين بالخارج من أجل الديمقراطية حول العالم"، إنها قامت بالتعاون مع "منظمة العلاقات المصرية الأمريكية بواشنطن" وجمعية "غاندي الأمريكية" ومنظمة "المصريين الأمريكان من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان" ببدء حملة دبلوماسية عالمية لمخاطبة المنظمات الدولية وبعض الحكومات الغربية لحثهم علي إدانة انتهاكات النظام المصري. ووقع علي البيان عدد كبير من الشخصيات العالمية من بينهم:
البروفيسور نعوم تشومسكي (أستاذ معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا- كامبريدج، الولايات المتحدة الأمريكية)، والدكتور نورمان فينكليستيني (أستاذ بمركز الشرق الأوسط للدراسات في جامعة ساكاريا في تركيا)، وتوبى كادمان (محام في القانون ومؤسس المنتدى الدولي للديمقراطية وحقوق الإنسان، المملكة المتحدة)، وكارل بوكلى المدير التنفيذي المنتدى الدولي للديمقراطية وحقوق الإنسان، المملكة المتحدة، وآرون م. غاندي (مركز غاندي العالمي للسلام)، وحاسين الزيتوني (صحفي، المملكة المتحدة)، والبروفيسور الدكتور ياسين أكتاي (مستشار الرئيس التركي ونائب رئيس حزب العدالة والتنمية في تركيا للعلاقات الخارجية)، والعقيد رأيت أن (عقيد سابق في جيش الولايات المتحدة ومسؤول سابق في وزارة الخارجية الأميركية)، ومادية بنجامين (مؤسس مؤسسة رمز اللون الوردي بأمريكا)، وسارة فلوندر (الرئيس التنفيذي لشركة العمل الدولي في الولايات المتحدة الأمريكية)، وميسى كروتشفيلد (رئيس تحرير مجلة بى غاندى - الولايات المتحدة الأمريكية)، وميليسا تيرنر (صحفية بمجلة غاندي بى، الولايات المتحدة الأمريكية)، ومايسة عبد اللطيف (جمعية المصريين بالخارج من أجل الديمقراطية حول العالم)، وأماني ترك هانسن (خبير استشاري في المجلس الدانمركي للاجئين)، ويوسف بيرك (المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الأميركية- الإسلامية "كير" بولاية جورجيا الولايات المتحدة الأمريكية)، وأوليفيا زيمور (رئيس منظمة يورو فلسطين وفرنسا الحقيقية)، ود. عبدالمجيد مراري (رئيس منظمة افدي الدولية – فرنسا، ودكتور على أبوزاكوك (رئيس مجلس الشؤون العامة الأمريكية الليبية)، ود. محمد محسوب (أستاذ بجامعة السوربون وزير الدولة للشؤون البرلمانية السابق)، ود. أيمن نور (زعيم حزب غد الثورة)، والدكتورة مها عزام (رئيس المجلس الثوري المصري)، والدكتور عمرو دراج (وزير سابق للتخطيط والتعاون الدولي، مصر)، والدكتور عصام عبد الشافي (أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية)، والدكتور جمال حشمت (رئيس البرلمان المصري)، ود. سيف الدين عبد الفتاح ( أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية)، والدكتور عبد الموجود الدرديرى (رئيس لجنة العلاقات الخارجية فى البرلمان المصرى وأستاذ العلاقات الدولية)، والأستاذ صافي الدين حامد (مركز العلاقات المصرية الأميركية)، والدكتور وصفي عاشور أبو زيد (أكاديمي مصري)، والمهندس يسري بخيت، ومحمد شوبير (جمعية العدل للجميع بنيويورك)، والدكتور أحمد حلمي (بكالوريوس الطب والجراحة ومحاضر فخري في جامعة الملكة بلفاست البريطانية)، وهشام عثمان (المدير المالي لجامعة كولومبيا نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية)، وسامح الحناوي (محامي بالجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، والدكتور هشام جاد الله (طبيب أطفال وعضو فى مؤسسة التعليم الإسلامي بأمريكا)، والدكتور أكرم الزند (الجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، والإعلامية آيات عرابي، والدكتور محمد حلمي (طبيب والأستاذ في جامعة جورج واشنطن)، وهشام تقي الدين (مهندس برامج كمبيوتر بأمريكا)، والدكتور حامد الفقي (عضو بمركز العلاقات المصرية الأمريكية)، ومصطفى غندور (مدير منظمة تواصل لحقوق الإنسان بهولندا)، والدكتور إبراهيم حسين، وأحمد عفيفي (أستاذ اللغة الألمانية ومترجم زيورخ سويسرا)، ومحمد هلال (نائب رئيس المكتب التنفيذي لجمعية رصد حرية وسائل الإعلام العربية)، وحازم الأسكندراني (المدير الدولى لشركة جونسن وجونسن الهندسية)، ونهلة ناصر (المتحدث الرسمي لجمعية المصريين بالخارج من أجل الديمقراطية حول العالم)، ومحمد إسماعيل (ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة كينيساو ومنسق الرسمي لجمعية المصريين بالخارج من أجل الديمقراطية حول العالم، وعلى سليمان (مهندس استشارات وناشط سياسى بواشنطن)، وسامح شافعي (المدير التنفيذي المنظور الجديد)، وسعيد عباسى عضو بالجمعية المصرية الامريكية للديمقراطية وحقوق الانسان، وجاهيت أوكتاي، رئيس جمعية وسائل الإعلام الأميركية التركية، ود. هانى صقر (رئيس الجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، ود. حسين كشك (سكرتير الجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، وأسامة صالح (المدير التنفيذي المساعد لجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، وليفي كامل (أستاذ الدبلوماسية والعلاقات الدولية والناشط في مجال حقوق الإنسان- باريس)، وأحمد شديد (أمين صندوق الجمعية المصرية الامريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، و سين جميل (منظمة الصداقة العالمية)، وماجدة محفوظ (ائتلاف نساء من أجل حقوق الإنسان)، والدكتور أمين محمود (عضو مركز العلاقات المصرية الأمريكية)، وأحمد السيد (مدير التكنولوجيا بالجمعية المصرية الامريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، وأوليفيا زيمور (جمعية فرنسا الحقيقية ورئيس جمعية يورو فلسطين باريس)، وعبد المجميد مراري رئيس مؤسسة AFD الدولية بفرنسا ، والدكتور عبد الموجود درديري، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان المصري، وأحمد عفيفي أستاذ اللغة الألمانية ومترجم زيورخ سويسرا.
الجمعيات والمنظمات الموقعة علي البيان
جمعية العدالة لمصر في جنيف - العدل للجميع - مركز العلاقات المصرية الأمريكية- منظمة الصداقة العالمية - ائتلاف نساء من أجل حقوق الإنسان- وسائل الإعلام الأميركية التركية- جمعية الصحافيين بنيويورك - منظمة تواصل لحقوق الإنسان بهولندا- منظمة الصداقة العالمية كونيتيكت الأمريكية- المجلس الدانمركي للاجئين - كل شيء من أجل تركيا - جمعية المصريين بالخارج من أجل الديمقراطية حول العالم - الجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان- المركز العالمي لغاندي للسلام - جورجيا للسلام - العمل الدولي في الولايات المتحدة الأمريكية- المنتدى الدولي للديمقراطية وحقوق الإنسان - مجلس الشؤون العامة الأمريكية الليبية - الجمعية الثقافية الأمريكية التركية - منظمة نحن نهتم.
واستشهدت الرسالة بتنفيذ الحكومة المصرية حكم الإعدام على 6 معتقلين فيما تعرف إعلاميًا بقضية "عرب شركس" في 17مايو الجاري، على الرغم من العديد منهم كانوا داخل السجون قبل وقوع الحادث المتهمين فيه، علاوة على الحكم بإعدام الرئيس محمد مرسي، "أول رئيس منتخب ديمقراطيًا في مصر، بعد محاكمة أقل ما يمكن وصفها به أنها هزلية".
وجاء في نص الرسالة:
"نحن، كأفراد أو جمعيات ومنظمات نكرس جهودنا لحماية حقوق الإنسان والديمقراطية نود إيصال رسالة إلي المجتمع الدولي في ظل صمته، أو من خلال موافقته الضمنية على ما يحدث في مصر في عهد هذه الحكومة الانقلابية، والذي مازال يقبل بتمثيلها لمصر دبلوماسيًا على أعلى مستوى إلى جانب تقديم المساعدات، فإنه بذلك يسهل بل ويشجع النظام علي استمرار القيام بالمزيد من هذه الانتهاكات".
وهو الأمر ـ الذي اعتبره الموقعون على الرسالة ـ "يشكك في التزام المجتمع الدولي بسيادة القانون واحترام حقوق الإنسان من قبل شعوب منطقة الشرق الأوسط في أعقاب ما يمكن أن ينظر إليه باعتباره الكيل بمكيالين في التعامل مع الملف المصري".
وحذروا من أن "منع الشعب المصري من ممارسة حقوقه الديمقراطية وإسكات الأصوات المطالبة بالعودة للمسار الديمقراطي عن طريق القمع والقهر واتباع طرق ووسائل غاية في التطرف من العواقب الطبيعية أن تستغله جماعات متطرفة مثل تنظيم الدولة"، المعروف باسم "داعش".
إذ قالوا إن "سخط الشعوب وعدم رضاها عن أنظمتها يجعل بعض عناصر هذه الشعوب المقهورة تلجأ إلى مثل هذه الجماعات حتى تحقق أمانيها في الحرية".
وتابع الموقعون على الرسالة، قائلين: "ولذلك فإننا ندعوكم إلى إعادة النظر في عواقب هذا الدعم لنظام السيسي، وتداعيات ذلك على المصريين، ونحثكم على مواصلة سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان في الشرق الأوسط وإدانة الحكومة التي أمرت ووافقت على المجازر في مصر وندعوكم إلى سحب دعمكم لهذا النظام".
وقالت جمعية "المصريين بالخارج من أجل الديمقراطية حول العالم"، إنها قامت بالتعاون مع "منظمة العلاقات المصرية الأمريكية بواشنطن" وجمعية "غاندي الأمريكية" ومنظمة "المصريين الأمريكان من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان" ببدء حملة دبلوماسية عالمية لمخاطبة المنظمات الدولية وبعض الحكومات الغربية لحثهم علي إدانة انتهاكات النظام المصري. ووقع علي البيان عدد كبير من الشخصيات العالمية من بينهم:
البروفيسور نعوم تشومسكي (أستاذ معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا- كامبريدج، الولايات المتحدة الأمريكية)، والدكتور نورمان فينكليستيني (أستاذ بمركز الشرق الأوسط للدراسات في جامعة ساكاريا في تركيا)، وتوبى كادمان (محام في القانون ومؤسس المنتدى الدولي للديمقراطية وحقوق الإنسان، المملكة المتحدة)، وكارل بوكلى المدير التنفيذي المنتدى الدولي للديمقراطية وحقوق الإنسان، المملكة المتحدة، وآرون م. غاندي (مركز غاندي العالمي للسلام)، وحاسين الزيتوني (صحفي، المملكة المتحدة)، والبروفيسور الدكتور ياسين أكتاي (مستشار الرئيس التركي ونائب رئيس حزب العدالة والتنمية في تركيا للعلاقات الخارجية)، والعقيد رأيت أن (عقيد سابق في جيش الولايات المتحدة ومسؤول سابق في وزارة الخارجية الأميركية)، ومادية بنجامين (مؤسس مؤسسة رمز اللون الوردي بأمريكا)، وسارة فلوندر (الرئيس التنفيذي لشركة العمل الدولي في الولايات المتحدة الأمريكية)، وميسى كروتشفيلد (رئيس تحرير مجلة بى غاندى - الولايات المتحدة الأمريكية)، وميليسا تيرنر (صحفية بمجلة غاندي بى، الولايات المتحدة الأمريكية)، ومايسة عبد اللطيف (جمعية المصريين بالخارج من أجل الديمقراطية حول العالم)، وأماني ترك هانسن (خبير استشاري في المجلس الدانمركي للاجئين)، ويوسف بيرك (المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الأميركية- الإسلامية "كير" بولاية جورجيا الولايات المتحدة الأمريكية)، وأوليفيا زيمور (رئيس منظمة يورو فلسطين وفرنسا الحقيقية)، ود. عبدالمجيد مراري (رئيس منظمة افدي الدولية – فرنسا، ودكتور على أبوزاكوك (رئيس مجلس الشؤون العامة الأمريكية الليبية)، ود. محمد محسوب (أستاذ بجامعة السوربون وزير الدولة للشؤون البرلمانية السابق)، ود. أيمن نور (زعيم حزب غد الثورة)، والدكتورة مها عزام (رئيس المجلس الثوري المصري)، والدكتور عمرو دراج (وزير سابق للتخطيط والتعاون الدولي، مصر)، والدكتور عصام عبد الشافي (أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية)، والدكتور جمال حشمت (رئيس البرلمان المصري)، ود. سيف الدين عبد الفتاح ( أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية)، والدكتور عبد الموجود الدرديرى (رئيس لجنة العلاقات الخارجية فى البرلمان المصرى وأستاذ العلاقات الدولية)، والأستاذ صافي الدين حامد (مركز العلاقات المصرية الأميركية)، والدكتور وصفي عاشور أبو زيد (أكاديمي مصري)، والمهندس يسري بخيت، ومحمد شوبير (جمعية العدل للجميع بنيويورك)، والدكتور أحمد حلمي (بكالوريوس الطب والجراحة ومحاضر فخري في جامعة الملكة بلفاست البريطانية)، وهشام عثمان (المدير المالي لجامعة كولومبيا نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية)، وسامح الحناوي (محامي بالجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، والدكتور هشام جاد الله (طبيب أطفال وعضو فى مؤسسة التعليم الإسلامي بأمريكا)، والدكتور أكرم الزند (الجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، والإعلامية آيات عرابي، والدكتور محمد حلمي (طبيب والأستاذ في جامعة جورج واشنطن)، وهشام تقي الدين (مهندس برامج كمبيوتر بأمريكا)، والدكتور حامد الفقي (عضو بمركز العلاقات المصرية الأمريكية)، ومصطفى غندور (مدير منظمة تواصل لحقوق الإنسان بهولندا)، والدكتور إبراهيم حسين، وأحمد عفيفي (أستاذ اللغة الألمانية ومترجم زيورخ سويسرا)، ومحمد هلال (نائب رئيس المكتب التنفيذي لجمعية رصد حرية وسائل الإعلام العربية)، وحازم الأسكندراني (المدير الدولى لشركة جونسن وجونسن الهندسية)، ونهلة ناصر (المتحدث الرسمي لجمعية المصريين بالخارج من أجل الديمقراطية حول العالم)، ومحمد إسماعيل (ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة كينيساو ومنسق الرسمي لجمعية المصريين بالخارج من أجل الديمقراطية حول العالم، وعلى سليمان (مهندس استشارات وناشط سياسى بواشنطن)، وسامح شافعي (المدير التنفيذي المنظور الجديد)، وسعيد عباسى عضو بالجمعية المصرية الامريكية للديمقراطية وحقوق الانسان، وجاهيت أوكتاي، رئيس جمعية وسائل الإعلام الأميركية التركية، ود. هانى صقر (رئيس الجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، ود. حسين كشك (سكرتير الجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، وأسامة صالح (المدير التنفيذي المساعد لجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، وليفي كامل (أستاذ الدبلوماسية والعلاقات الدولية والناشط في مجال حقوق الإنسان- باريس)، وأحمد شديد (أمين صندوق الجمعية المصرية الامريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، و سين جميل (منظمة الصداقة العالمية)، وماجدة محفوظ (ائتلاف نساء من أجل حقوق الإنسان)، والدكتور أمين محمود (عضو مركز العلاقات المصرية الأمريكية)، وأحمد السيد (مدير التكنولوجيا بالجمعية المصرية الامريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان)، وأوليفيا زيمور (جمعية فرنسا الحقيقية ورئيس جمعية يورو فلسطين باريس)، وعبد المجميد مراري رئيس مؤسسة AFD الدولية بفرنسا ، والدكتور عبد الموجود درديري، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان المصري، وأحمد عفيفي أستاذ اللغة الألمانية ومترجم زيورخ سويسرا.
الجمعيات والمنظمات الموقعة علي البيان
جمعية العدالة لمصر في جنيف - العدل للجميع - مركز العلاقات المصرية الأمريكية- منظمة الصداقة العالمية - ائتلاف نساء من أجل حقوق الإنسان- وسائل الإعلام الأميركية التركية- جمعية الصحافيين بنيويورك - منظمة تواصل لحقوق الإنسان بهولندا- منظمة الصداقة العالمية كونيتيكت الأمريكية- المجلس الدانمركي للاجئين - كل شيء من أجل تركيا - جمعية المصريين بالخارج من أجل الديمقراطية حول العالم - الجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان- المركز العالمي لغاندي للسلام - جورجيا للسلام - العمل الدولي في الولايات المتحدة الأمريكية- المنتدى الدولي للديمقراطية وحقوق الإنسان - مجلس الشؤون العامة الأمريكية الليبية - الجمعية الثقافية الأمريكية التركية - منظمة نحن نهتم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق