الأحد، 26 أكتوبر 2014

قالوا

قـالـــــوا


هل نعيش زمن يهود الدونمة 2014؟!

قالوا: أكدت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية في عددها الصادر، الخميس، أن أكثر من ألف مواطن يهودي فرنسي، تركوا البلاد والتحقوا بتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، وذلك بناء على التصريحات التي أدلى بها مسؤول كبير بالحكومة الفرنسية.

وأوضحت الصحيفة، في سياق تقرير لها، نشر عبر موقعها الإلكتروني، نقلا عن وزارة الداخلية الفرنسية أن هؤلاء اليهود اعتنقوا الإسلام، وذهبوا للانضمام لصفوف المجاهدين بالدولة الإسلامية، مشيرة إلى أن هذه التصريحات جاءت بعيد أيام قليلة من تقارير تفيد بأن مراهقةً يهودية فرنسية كانت من بين 100 فتاة غادرن فرنسا للانضمام للجهاد.

فيما نقلت الصحيفة عن "ماير حبيب" وهو عضو يهودي في البرلمان الفرنسي، ادعاءه بأنه لا توجد أية أدلة رسمية تؤكد انضمام هذه الفتاة أو غيرها لصفوف المجاهدين بالتنظيم، قائلا للقناة الثانية الإسرائيلية: "إذا كانت الفتاة قد انضمت للدولة ... إنها حق ستكون للعالم".
بوابة الشرق 17/10/2014

حتى شيعة تركيا يفضلون المستنقع الإيراني!!

قالوا: تظاهر عشرات الشيعة الأتراك في مدينة إسطنبول أمس، محتجين على انتقادات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للمرشد الإيراني علي خامنئي، ورفع المحتجون شعارات ضد الرئيس التركي مهددينه "بقطع لسانه".

وكان الرئيس التركي قد وجه انتقاداً لاذعاً للمرشد الإيراني، لما وصفه بدور إيران الداعم لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، وأكد أن تركيا ليست لديها أطماع في أراضي الدول الأخرى، ولا تتدخل في شؤونها الداخلية.

جاء ذلك في كلمة خلال مشاركته بافتتاح العام الدراسي الجديد بجامعة مرمرة في إسطنبول، حيث قال الرئيس التركي إنه يؤيد فتح ملف الحدود المرسومة في الأذهان والقلوب للنقاش بصورة مطلقة، غير تلك الحدود الجغرافية المعروفة.

وحول الصراع الطائفي، ذكر أردوغان أن كافة المسلمين يشعرون بالحزن، عندما يقتل الشيعة والسنة بعضهم البعض بوسائل وحشية، لكن المخططين لهذا الصراع يفرحون به منذ 100 عام، على حد قوله.
تركيا بوست – 17/10/2014


الرضى الليبرالي بالإرهاب الحوثي الشيعي!

قالوا: المعتاد أن الحركات الدينية المتطرفة حين تزحف وتسيطر على العواصم فإن ذلك يستنفر كل الدول ويثير القلق حول أمرين: الأمر الأول: أمن هذه العواصم والمدن التي تقتحمها هذه الميليشيات المتشددة، والأمر الثاني: الأثر الخطير للصبغة الطائفية التي ستحكم بها هذه الميليشيات المدن التي تدخلها، ثم اتساعها وتمددها في محيطها الإقليمي بعد ذلك.

هذان الأمران يكادان يكونان غائبين تماماً في الصحافة والإعلام العربي والخليجي والمحلي على وجه الخصوص عند الحديث عن الحوثي واقتحاماته المتتالية للمدن اليمنية، إذ لا أحد يتحدث عن خطورة التغلغل الحوثي أمنيا في اليمن وعاصمتها ومدنها الرئيسية، كما أنه لا أحد أيضاً يتحدث عن خطورة التطرف الحوثي التكفيري المعادي للتيار السني والعربي بجميع أطيافه، والحليف الجبري لإيران.
علي عامر - موقع المثقف الجديد 1/12/1435


الإعتراف سيد الأدلة

قالوا: نصر أبو زيد قال أشياء كنت أتمنى أن أقولها، ولكن ربما استخدامي لآليات التخفي حال دون فهم ما أردت أن أقول، نحن مجموعة من الأفراد، لو اصطادونا لتمت تصفيتنا واحدا واحدا، ولذلك أرى أن أفضل وسيلة للمواجهة هي استخدام أسلوب حرب العصابات، اضرب واجرِ، ازرع قنابل موقوتة في أماكن متعددة، تنفجر وقتما تنفجر، ليس المهم هو الوقت، المهم أن تغير الواقع والفكر، ولذلك يسمونني المفكر الزئبقي، لا أحد يستطيع أن يمسك علي شيئاً.
حسن حنفي

الصوفية سلاح الغرب القادم

قالوا: انطلق المؤتمر العالمي الرابع للتصوف من مدينة أورفا التركية بمشاركة أكثر من 20 طريقة صوفية ممثلة لعشرين دولة من العالم العربي والإسلامي، بداية من 18 الشهر الجاري حتى 21، تحت مسمى "الإسلام دين محبة وسلام". وتتمثل أبرز الطرق المشاركة في النقشبندية والشاذلية والكركرية والقادرية والكتانية والحسينية والدرقاوية والرفاعية وغيرها من الطرق من الشرق والغرب.

وكشف منظمو المؤتمر، في بيان حصلت "المصريون" على نسخة منه، سر اختيار ذلك الاسم قائلين: "يحمل المؤتمر هذا العام اسم الإسلام دين المحبة في ظل الهجمة البربرية من قبل أدعياء الإسلام، وبعض من نصبوا أنفسهم أوصياء على الدين، بالتزامن مع ظهور الجماعات التكفيرية في مناطق مختلفة من بلدان العالم الإسلامي. وأضافوا: "وانطلاقا من ذلك حرصت الطريقة الرفاعية الحديدية لشيخها محمد العجان الحديدي أن تكون رسالة المؤتمر هذا العام جديدة المعنى وقوية المبنى، تعمل على توحيد الصف الإسلامي لمواجهة التطرف والتكفير من جهة، والعمل والسعي في آن معا على انبعاث الحالة الصوفية الوسطية من مكمنها وسكونها مرة أخرى.

وتابعوا "ويعد الشيخ العجان من القلائل داخل الحالة الصوفية العربية الأكثر نشاطا وحراكا على المستوى الصوفي ويلقب بمجدد الرفاعية على المستوى الخاص وباعث الصوفية من مرقدها في المشرق بوجه عام، حتى أضحت الطريقة الرفاعية الحديدية الأولى في الدولة التركية ما دفعها بأن تنافس بقوة عبر مشاريعها التعليمية والتي تتجلى بشكل واضح في رواق الإمام الرفاعي ومنشوراتها العلمية التي تقترب من الأكاديمية في الطرح والتحليل وتبعد عن العشوائية التقليدية التي منيت بها المنشورات الصوفية القائمة الآن والتي تسببت في تراجع الحالة الصوفية كثيرًا.

المصريون 16/10/2014

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق