برنامج فوق السلطة
طلبات زواج إسرائيلية سعودية
طلبات زواج إسرائيلية سعودية
تناولت حلقة (2019/2/22) من برنامج "فوق السلطة" موضوعاتها تحت العناوين التالية: نتنياهو بليلة عرسو في وارسو. السيسي لأوروبا: راقبوا المساجد. ضاحي خلفان أم خان أم خوان. طلبات زواج سعودية إسرائيلية. صور بوتفليقة تجوب الولايات.
العرس الحرام
زف الخليج ومعه اليمن في عيد الحب إلى سدة بنيامين نتنياهو، لتقوية ظهره في صفقة عمره وأمام قومه الشاكين بأهليته، عشية انتخابات إسرائيل. وزير خارجية اليمن كان الوجبة الرئيسية، ولما توقف ميكروفون بنيامين عن العمل سحب مجاوره اليمني ميكروفونه وقدمه للعريس، فما عاد معلوما ميكروفون مين بيد مين.
زف الخليج ومعه اليمن في عيد الحب إلى سدة بنيامين نتنياهو، لتقوية ظهره في صفقة عمره وأمام قومه الشاكين بأهليته، عشية انتخابات إسرائيل. وزير خارجية اليمن كان الوجبة الرئيسية، ولما توقف ميكروفون بنيامين عن العمل سحب مجاوره اليمني ميكروفونه وقدمه للعريس، فما عاد معلوما ميكروفون مين بيد مين.
العرس تم في وارسو بمؤتمر معجل مكرر للسلام المفقود بالشرق الأوسط، بحضورِ الدول الخليجية الست؛ وست الستات "إسرائيل"، فيما امتلأت المقاعد بالعشيقات السابقات وشهود الزور، وقد تولى الزفة مايك بينس نائب الرئيس الأميركي.
ومن هذه المشهدية؛ لاحظت قناة "العربية" السعودية -من دبي- أن الإعلام القطري تعاطى بخجل مع المشاركة القطرية، لكن صحيفة "الشرق" القطرية كتبت تحت الأضواء وأمام الكاميرات، شاركت قطر وخرجت من المؤتمر مدافعة عن الحق الفلسطيني والعربي.
أمام الكاميرات وخلفها وعلى طريقة الخفافيش؛ شاركت دول الحصار وتسربت الفضائح، لكن هذا الكلام لا ينفي أن قطر حضرت العرس الحرام، ومايك بينس نائب الرئيس الأميركي يمدح موقف دول الحصار بما يعيبها.
نعمة وبن سلمان
رئيسة حزب إسرائيلي ناشئ عزباء، تبحث عن حاكم عربي يكون طويلا ليتزوجها ويمولها، ومن بين بشار الأسد ومحمد بن سلمان اختارت الثاني. وقدم مقدم البرنامج نصيحة للإسرائيلية فقال لها: "والله يا دوموازيل ما إلك إلا الأمير تركي الفيصل رئيس الاستخبارات السعودية السابق، والذي يلعب في هذه الأيام دور الخطّابة، عابرا بذلك كل القوميات والطوائف".
رئيسة حزب إسرائيلي ناشئ عزباء، تبحث عن حاكم عربي يكون طويلا ليتزوجها ويمولها، ومن بين بشار الأسد ومحمد بن سلمان اختارت الثاني. وقدم مقدم البرنامج نصيحة للإسرائيلية فقال لها: "والله يا دوموازيل ما إلك إلا الأمير تركي الفيصل رئيس الاستخبارات السعودية السابق، والذي يلعب في هذه الأيام دور الخطّابة، عابرا بذلك كل القوميات والطوائف".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق