الجمعة، 28 فبراير 2020

فوق السلطة 170- كورونا مباشر

برنامج "فوق السلطة"

كرامات البخاري تبدأ بالظهور على وسيم يوسف


تناولت حلقة (2020/2/28) من برنامج "فوق السلطة" مواضيعها بالعناوين التالية: أفيغدور ليبرمان رئيس الموساد زار الدوحة. ونائب وزير الصحة الإيراني.. كورونا لايف. وكرامات البخاري تبدأ بالظهور على وسيم.، و"كم كلفت ليلة "ليل واين" الموسيقية بالسعودية؟".

يخطو وسيم يوسف خطوته الثانية باتجاه يوم الحساب في قضاء الإمارات، فبعد عزله من مسجد زايد، تنظر محكمة جنح أبو ظبي في اتهامات ضد وسيم بالترويج لإثارة الفتنة والكراهية داخل المجتمع الإماراتي.

ونقلت صحيفة البيان الإماراتية الخبر لكنها لم تسلم من تنمر وسيم عليها واتهامها بالكذب، وهو الذي انتقد الدعاةَ الذين ينتقدون صحف الإمارات في العلن بدل تقديم النصح لها في السر.

ووجه الداعية الإماراتي الشيخ سالم الطويل سؤالا لـ وسيم يوسف عن الدال نقطة "أي دكتور" التي يضعها قبل اسمه، فما أطروحاته في الماجستير والدكتوراه؟ ومن أشرف عليها وناقشها؟ ومن أي جامعة؟ لكن وسيم لم يرد وشتم من بعيد الجزيرة، واتهمها بما هو متهم به قضائيا.

والجزيرة لو كانت تبحث عن الفتنة لروجت لوسيم المتهم بشق وحدة الشعب الإماراتي، لكننا نجتهد في التزام الحقيقة، وبين الإمام البخاري والفنان وسيم يوسف، نختار بالطبع البخاري الذي بدأت كراماته تظهر على وسيم، كما تندر أحد الصوفيين.

الخليج وإسرائيل
نقلت الأخبار الثلاثة التالية من موقع إسرائيل بالعربية، حول نشاط إسرائيل المزدحم في دول الخليج، 
الأول أن "الملك سلمان يستقبل حاخاما إسرائيليا في قصره بالرياض، ضمن وفد متعدد الأديان". 
والثاني "مشاركة فريق إسرائيلي في سباق للدراجات الهوائية في الإمارات".
والثالث "تحاضر مديرة المجلس الإسرائيلي لحماية الطفل، في برنامج مؤتمر دولي لحماية الأطفال". ولأول مرة "محكمة البحرين تؤيد حكما بسجن مواطن أحرق العلم الإسرائيلي، خلال تظاهرة داعمة لفلسطين"، لكن هذا كله لا يحكى أمام ما حصل في الدوحة إن حصل، وإن لم يحصل فلماذا لم تكذبه حكومة قطر، وإن حصل فبماذا تبرره الدوحة؟

حيث أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي السابق أفيغدور ليبرمان أن رئيس الموساد وقائد الجبهة الجنوبية بالجيش الإسرائيلي زارا الدوحة قبل نحو أسبوعين، لبحث استمرار التهدئة مع حركة حماس، وأن الزيارة جاءت بهدف إقناع الجانب القطري بمواصلة دعم حماس ماليا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق