الأربعاء، 16 أغسطس 2023

ما لا تعرفه عن أتاتورك

 ما لا تعرفه عن  أتاتورك 

  ابو العالمنيين  


نبذه عن جرائم مصطفى كمال أتاتورك 

  لمن لا يعرفه  

  وهو من مواليد مدينة السلانِك في اليونان ..!!

عندما كان يتعاطى الخمر في جلسات السَكَر  .. كان

 يجاهر بأعلى صوته بأنه لا يعرف والده الحقيقي ..!!

١ – أسقط  الدولة العثمانية في عام 1924  ..!!

٢ – ألغى  الشريعة الإسلامية بالكامل سنة 1926  ..!!

٣ – جعل  الميراث متساويا بين الرجل والمرأة  ..!!

٤ – منع الأتراك  من أداء شعائر الحج و العمرة  ..!!

٥ – منع تدريس  اللغة العربية في المدارس ..!!

٦ – منع رفع الأذان في المساجد   وحول عاصمة البلاد

 من إسطنبول المليئه بالمآذن إلى أنقره النائية ..!!

٧ – منع  لبس الحجاب في تركيا  ..!!

٨ – شطب من إسمه :

 اسم مصطفى ..!!

٩ – ألغى  الاحتفال بعيدي الفطر والأضحى المباركين  ..!!

١٠ – أستبدل الإجازة الأسبوعية ..  فأصبحت الأحد بدل

 الجمعة ..!!

١١ – ألغى  الحروف العربية من اللغة التركية  وأدخل

 سبعة لغات منها الألمانية والفرنسية والإنجليزية

 والأسبانيه وغيرهما ..!!

١٢ – غير  القسم بالله إلى القسم بالشرف عند تقلد المناصب ..!!

١٣ – أعدم المئات من العلماء والفقهاء الذين رفضوا

 نهجه  ..!!

١٤ – أوصى  قبل موته أن لا يصلى عليه صلاة

 المسلمين على الجنائز  ..!!

١٥ – أغلق  مسجد  أيا صوفيا ..!!

١٦ – طرد ونفى من البلاد عائلة آل عثمان وهم أهل

 تركيا الأصليين ..!! 

١٧ –  قال أمام البرلمان التركي عام 1923  : نحن

 الآن في القرن العشرين  وعصر الصناعة  ولا نستطيع

 أن نسير  وراء كتاب يبحث عن التين والزيتون 

( ويقصد بذلك القران الكريم ) ..!!

 فأهلكه  الله   بالنمل الأحمر  .. الذي أكل جسده ..!! 

وبعد سنتين من موته ..  إكتشف الطب دواء للمرض

 الذي مات بسببه أتاتورك  

  وكان مستخلص من لحاء شجرة التين المباركة ..!!

١٦ – عند  مرضه وقبيل موته .. كان يصرخ بصوت

 عالي لدرجة أنهم نقلوه  إلى جزيرة نائية .. ولما كانوا

 يقولون له أنهم سحضرون له الطبيب .. كان يرفض

 ويطلب 

” حذاءاً ”  يضرب  به رأسه ليستريح ويهدأ ..!!

١٧ – لما هُلِك ودُفِن .. لفظته الأرض  ثلاث مرات ..!!

قال الله تعالى : 

”  فَأَهْلَكْنَا أَشَدَّ مِنْهُم بَطْشًا وَمَضَىٰ مَثَلُ الأولين  “..



دولة الإسلام إمتد لقرون طويلة من الزمان، وهي حقبة أساسية غاية في الأهمية من تاريخ الأرض، أمتدت عبر حكم الخلفاء الراشدين، مرورًا بالأمويين، فالعباسيين، فالعثمانيين. 
ونسبة معرفة المسلمين لتاريخ هذه الحقوب نسبة قليلة جدًا، ومن يعرف المعلومات الصحيحة والحقيقية عنها نسبة أقل من الأولى، وللأسف يقع المسلمون في هذا الخطأ الضخم بعدم معرفة تاريخهم، وعوامل نهوضهم انحدارهم، فتتكرر مأساتهم وإذلال أعدائهم لهم مرات ومرات للوقوع في هذا الخطأ الجسيم.

وتاريخ الخلافة العثمانية من الحقوب التي لا يعرف عنها أبناء الإسلام شيء يذكر، وإذا علم شيئًا فإنه يصل إليه مشوه غير صحيح، فتصور من من خلال المناهج التعليمية في مصر مثلًا كأنها احتلال للبلدان العربية، فتُعرض المرحلة الأخيرة فقط لنا من تاريخها حيث كانت نهايتها وضعفها؛ وذلك على الرُغم من الدور الكبير التي لعبته في الحفاظ على البلدان العربية الإسلامية من هجمات الأعداء المختلفة لمئات السنوات.

والدولة العثمانية كغيرها من الدول تكون في بداية عهدها دولة صغيرة، ثم تكبر بالتدريج حتى تصل للقمة، ثم تأخذ سلم الانحدار تدريجيًا وصولًا إلى السقوط والزوال، لذا ففي قرونها التي حكمت فيها مساحات شاسعة من الأرض وصلت في قمتها إلى حوالي 20 مليون كم2، وهي أكبر دولة في تاريخ الأرض حكمت هذه المساحة- فكان لها من الأعمال الصحيحة والعظيمة، كما كان لها من الأعمال السيئة الضئيلة بإختلاف فترات الضعف والقوة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق