كتب الصحفي عامر عبد المنعم عبر
على موقع التواصل الاجتماعي
ملاحظات حول مقتل الأنبا أبيفانيوس رئيس دير الأنبا مقار بوادي النطرون:
1- الدولة ممنوعة من دخول دير الأنبا مقار وممارسة دورها وهذا يعني أن الكنيسة دولة داخل الدولة.
2- مصدر المعلومات حول الجريمة هو الكنيسة التي لم تقل شيئا وتتكتم على ما يحدث.
3- رهبان دير وادي النطرون خارج السيطرة، لا يخضعون للكنيسة المصرية ولا للدولة المصرية.
4- الرهبنة في وادي النطرون ليست زهدا وعبادة وإنما جمع أموال وشراء الأراضي، وسهر على الفيس وصفحات التواصل الاجتماعي.
5- رهبان وادي النطرون لهم توجهات سياسية وارتباطات مع جهات أخرى تدفعهم للتوسع في الصحراء الغربية وقطع الطرق، بمزاعم بناء الأديرة (الاستيلاء على محميتي وادي الريان ووادي الحيتان).
6- القرارات التي أصدرتها لجنة الرهبنة تشير إلى أن قتل الأنبا أبيفانيوس بتهشيم رأسه - كما نشر- تم بيد رهبان أو أشخاص من داخل الدير وليس من خارجه.
7- قرارات لجنة الرهبنة محاولة من الكنيسة لتحجيم نفوذ رهبان الدير الذين أصبحوا يشكلون رأسا ثانية تنافس البطريركية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق