قالوا:
الحوار على الطريقة الشيعية
قالوا: فريق جمعيات المعارضة السياسية فريق معطل على طاولة الحوار "لا يريد التقدم ولا يريد الدخول في جدول الأعمال... لا بد من حسم المهزلة التي تتكرر على مدى 16 جلسة ومن لديه نقاط فليدخل فيها مباشرة".
الشيخ خالد آل خليفة وزير العدل البحريني - الشرق الأوسط 2013/5/9
جنس إسلامي!
قالوا: انتشار أقراص إيرانية مدمجة لتعليم الجنس على الطريقة الإسلامية، في شارع الجمهورية وسط بغداد.
مواقعالإنترنت 2013/4/18
سبقك بها ابن جبرين!
قالوا: "هو (نصرالله) يتهمني بأنني أدعو لقتل المدنيين، أنا لا يمكن أن أدعو لذلك بل أدعو لقتال من يقتل المدنيين.. هناك مدنيون يتخفون بثياب مدنية، هؤلاء هم الشبيحة وهم يجب أن يقتلوا، نرفض قتل المدنيين وإذا قتل بعضهم فهذا من ضروريات الحرب ونحتسبهم من الشهداء".
واعتبر أنه ما من مكان في حزب الله للخير والدين والله لأنه يقاتل في سبيل الطاغوت بسوريا، ووصفه بأنه حزب الشيطان حزب الشر حزب الطغيان، مضيفًا أن نصر الله "وقف يباهي بأنه سيبعث الآلاف من جنوده ليقاتلوا في سوريا.. سيهزمه الله ويأخذه أخذ عزيز مقتدر لأنه يقاتل في سبيل الطاغوت".
الشيخ يوسف القرضاوي، مفكرة الإسلام 2013/5/3
سفير يحلل راتبه!
قالوا: وفد عشائري ضم 20 شيخا من وجهاء مدينة معان (جنوب الأردن) مع عدد من رجال الأعمال التقوا السفير الإيراني مصلح زادة، وأنّ "البحث تركز حول توسط بلاده لدى العراق لإطلاق المعتقلين الأردنيين الـ17 المتواجدين في السجون العراقية، وعلى رأسهم المعتقل إبراهيم سليمان السعودي". ووجه السفير لهم دعوة لزيارة طهران.
البيان الإماراتية 2013/4/18
سؤال وجيه
قالوا: لماذا هبّ المجتمع الدولي ضد «جبهة النصرة» في سوريا بينما لم يفعلوا الأمر نفسه تجاه «جبهة» حسن نصر الله، الوجه الآخر لـ«القاعدة»، حيث يعربد رجاله بسوريا، ويا لها من مفارقة فها هي السلطات الكندية تعلن إحباط عملية إرهابية كانت تستهدف قطارا للمسافرين يقف خلفها تنظيم القاعدة، وبإشارة ممّن؟ الأراضي الإيرانية!
والعجيب، والمحير، أن الشرطة الكندية تقول: إن المتهمين بالتآمر على شن هجوم إرهابي كان يستهدف قطارا للمسافرين بين مدينة تورينتو الكندية ونيويورك تلقيا مساندة ودعما من عناصر لـ«القاعدة» في إيران، لكنها، أي السلطات الكندية، لم تجد دليلا على تورط النظام الإيراني نفسه! وهذا يدفع المتابع للتساؤل: متى يفيق الغرب من هذه السطحية في التعامل مع إيران وعلاقتها بـ«القاعدة»؟ فهل يعتقد الغرب، سواء أميركا أو كندا، أن أعضاء تنظيم القاعدة يقيمون في إيران بضيافة سنة إيرانيين، مثلا، بعيدا عن أعين النظام؟ هراء!
طارق الحميد – الشرق الأوسط 2013/4/24
لا تعليق!
قالوا: يجد رجال الدين والعمال والمثاليون الذين تقدموا لخوض الانتخابات الباكستانية يوم السبت لأول مرة أنفسهم ينافسون مرشحين ينتمون لفئة المتحولين جنسيا في بلد شديد المحافظة.
إيلاف 2013/5/9
من يتعظ؟
قالوا: من أراد أن يشاهد مصر بعد عشرين عاما من الآن، ومن أراد أن يعرف الثمرة المستقبلية لتقصير العرب اقتصاديا مع مصر والخطأ الجسيم الذي ارتكبته الرئاسة المصرية في التقارب مع إيران فلينظر إلى ما يفعله الشيعة في السودان، فما هي إلا نفس الظروف الاقتصادية بنفس المنهج الشيعي في اللعب على وتر الشهوات وفتح الأبواب للدراسات العليا في جامعات طهران، فبنفس المقدمات ستحدث دوما نفس النتائج.
مركز التأصيل للدراسات والبحوث 2013/5/6
أذناب بشار في غزة
قالوا: حشدت الجبهة الشعبية بالتحالف مع الحزب الشيوعي عشرات الأشخاص في خان يونس بغزة البالغ تعدادها أربعمائة ألف شخص، عشرات الأشخاص رفعوا صورة بشار الأسد، واحتموا بشعارات تحرير فلسطين، ولولا تدخل الشرطة الفلسطينية السريع، لتم تمزيق أنصار بشار الأسد من قبل الناس.
موقع الحقيقة 2013/5/9
الحقيقة التي يخشونها
قالوا: إن أكثر من ثلاثة أرباع المسلمين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا وجنوب شرق آسيا يريدون محاكم الشريعة للبت في قضايا قانون الأسرة مثل الطلاق ونزاعات الملكية.
ويقول 75 بالمئة إن الإجهاض خطأ أخلاقيا ورفض 80 بالمئة أو أكثر المثلية الجنسية وممارسة الجنس خارج إطار الزواج.
وتتباين وجهات النظر بشدة حول ما إذا كانت المرأة يجب أن تقرر بنفسها ارتداء الحجاب إذ يوافق على ذلك 89 بالمئة في تونس و79 بالمئة في إندونيسيا بينما يرفضه 45 بالمئة في العراق و30 بالمئة في أفغانستان.
وقالت أغلبية - من 74 بالمئة في لبنان إلى 96 بالمئة في ماليزيا- إن الزوجات عليهن طاعة أزواجهن دائما.
ورأت أقلية أن التوترات بين السنة والشيعة مشكلة كبيرة جدا وقد بلغت النسبة 38 بالمئة في لبنان و34 بالمئة في باكستان و23 بالمئة في العراق و14 بالمئة في تركيا.
مركز بيو - المصريون 2013/5/1
وعي ناضج
قالوا: 81 %من المصريين يرفضون التطبيع مع إيران.
جريدة الوادي الجديد 2013/4/8
من تنزانيا
قالوا: التشيُّع خطر داهم، لا يقل خطورة عن التنصير في تهديده للوجود الإسلامي في تنزانيا، ولا يقل عنه في الإمكانات الضخمة التي يدعم بها وجوده، ولكنه في زنجبار ليس قوياً، وقليل من الشباب من يتشيع، ولديهم مراكز كبيرة، ومذاهبهم المنتشرة هي «الجعفرية» وإذا مررت في شوارع تنزانيا تلاحظ بيوتاً مكتوبا عليها «يا حسين»، فالمسلمون إذن يقعون بين سندان التشيُّع ومطرقة التنصير.
الشيخ مبوانا أراري، مسؤول الدعوة بهيئة علماء المسلمين في تنزانيا
مجلة المجتمع 2013/5/4
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق