مهما كانت دهشة البعض وصدمة آخرين من هزيمة حزب أردوغان رغم كل ما قدمه لبلاده عبر عقود متتالية..
إلا أن الأمر الأكتر إثارة أن أهل الدنيا من الأتراك أو صلوا صوتهم سخطا على سوء الإدارة الاقتصادية لوزير المالية..
وأهل الدين استطاعوا إيصال احتجاجهم على برود الموقف التركي الرسمي من المقاومة الغزاوية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق