روائع الطنطاوي (10)
وليس في مُتَعِ الدُّنيا متعةٌ أكبَرُ مِن أن ترى الاعوجاجَ والانحرافَ ثم يعطيَك اللهُ القوَّةَ على تقويمِ المُعْوجِّ، وعلى تعديلِ المُنحرِفِ.
[ذكريات علي الطنطاوي ٤ / ٢٢٠].
الدِّينُ بابُ كلِّ صلاحٍ، وسببُ كلِّ خيرٍ.
[ذكريات علي الطنطاوي ٥/ ٣٩٣].
الوطنُ في نظَرِ الإسلامِ ليس التُّرابَ ولا الحجارةَ، ولا السَّهلَ ولا الجبَلَ، ولكن وطنُ المُسلِمِ حيث تسُودُ أحكامُ الإسلامِ.
[ذكريات علي الطنطاوي ٥ / ٣٩٥].
فإنَّ البناءَ لا يقومُ على غيرِ أساسٍ، وأساسُ بناءِ الأمَّةِ الأخلاقُ.
[البواكير ص٢٦٧].
يجِبُ أن تبقى الخلافاتُ الزَّوجيةُ بين الزَّوجينِ فقط.
[فصول اجتماعية ص٢٥٨].
فليس في الدُّنيا زوجانِ لا يختلفانِ، ولكنِ المهمُّ ألَّا يدَعَا الخلافَ يَبيتُ، وأن يصطلحا قبل النَّومِ.
[فصول اجتماعية ص٢٥٧].
مِن حقِّ الزَّوجِ على زوجتِه ألَّا تُكلِّفَه مِن النَّفقةِ ما لا يُطِيقُ.
[فصول اجتماعية ص٢٥٧].
ما لكم تقصِدونَ أبوابَ اللِّئامِ وهي مُغلَقةٌ في وجوهِكم وتَدَعُون بابَ أكرَمِ الأكرمينَ وهو لا يُغلَقُ أبدًا؟!
[ذكريات علي الطنطاوي ٦/ ٤٢].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق