روائع الطنطاوي (7)
العاقلُ مَن إذا عَرَضَ له ألَمٌ مؤقَّتٌ يجُرُّ وراءَه لذَّةً دائمةً، احتمَلَه راضيًا.
[فصول في الدعوة والإصلاح ص ٧١].
فلنأخُذْ مِن الماضي بقَدْرٍ، نأخُذُ منه ما يدفَعُ ويرفَعُ وينفَعُ، وندَعُ منه ما يُثبِّطُ ويُقعِدُ ويُنِيمُ.
[فصول في الدعوة والإصلاح ص ١٣].
إنَّ ذِكرى اللَّذَّةِ مُؤلِمةٌ، وذِكرى الألمِ لا تسُرُّ... أوَليس مِن أكبَرِ النِّعَمِ على الإنسانِ أن يَنسى! لولا النِّسيانُ كانت الحياةُ لا تُطاقُ.
[قصص من التاريخ ص٧٨].
فيا مَن أصلُه التُّرابُ، لا تَنْسَ أنَّ نهايتَك إلى التُّرابِ!
[قصص من التاريخ ص ٢٧٣].
فإذا غلَبَتْ على الإنسانِ الشَّهوةُ، وتَملَّكَه الغضَبُ، فقد أعلَن استسلامَه للشَّيطانِ.
[ذكريات علي الطنطاوي ٣/ ٢٠٩].
إنَّه ليس في الإسلامِ قصورٌ، ولكنَّا نحن المُقصِّرونَ.
[ذكريات علي الطنطاوي ٨/ ٢٣٤].
كلُّ ماشٍ يصِلُ، وكلُّ ساعٍ إلى غايةٍ لا بدَ أن يبلُغَها.
[هتاف المجد ص٤١].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق