روائع الطنطاوي (9)
﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ [محمد: 24] فمتى نكسِرُ هذه الأقفالَ حتى نفهَمَ ما يُقالُ؟!
[ذكريات علي الطنطاوي ١٩٢/٧].
الدُّنيا لا تخلو مِن المصاعبِ ومِن المتاعبِ.
[نور وهداية ص١٣٥].
إن عرَضَتْ لك الشَّدائدُ فلا تفُلَّ عزيمتَكَ الشَّدائدُ
فرُبَّ شِدَّةٍ أعقَبَها فرجٌ، وضيقٍ جاءت بعدَه السَّعَةُ.
[نور وهداية ص١٣٣].
العاقلُ لا يقولُ: أنا مع النَّاسِ؛ لأنَّ النَّاسَ ليسوا دائمًا على حقٍّ.
[فصول اجتماعية ص٢١١].
فالكثرةُ ليسَتْ على خيرٍ دائمًا، بل الأخيارُ هم الأقلَّةُ دائمًا، وهذه قاعدةٌ عامَّةٌ في الدِّينِ والدُّنيا.
[فصول اجتماعية ص٢١٠].
المرادُ أن نتعوَّدَ النِّظامَ والضَّبطَ في أعمالِنا كلِّها، وألَّا نُصابَ بطاعونِ التَّأجيلِ والتَّسويفِ وإخلافِ المواعيدِ.
[مع النَّاس ص٦٢].
فمَن كان قرَأ لي شيئًا أو استمَع منِّي شيئًا، فمُكافأتي منه أن يدعوَ لي.
[ذكريات علي الطنطاوي ٩٠/٤].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق