"نداء الكنانة"
بيانعلماء الامة اليوم بشأن جرائم الانقلاب فى
مصر
قالوا إن السيسي اغتصب كرسي الرئاسة بانتخابات صورية مزورة، وجمع في يده كل السلطات
محمد ناصر ...
يلقي بيان " نداء الكنانة " لـ 150 عالم حول جرائم الإنقلاب العسكري بمصر
يلقي بيان " نداء الكنانة " لـ 150 عالم حول جرائم الإنقلاب العسكري بمصر
أصدر مجموعة من العلماء المسلمين بيانا"نداء الكنانة"اليوم أوضحوا فيه الموقف الشرعي تجاه جرائم الانقلاب في مصر والواجب نحوه
و أوضح العلماء سبب هذا الموقف هو ما يقع في مصر من ” من سفك للدماء المحرمة، وهتك للأعراض المصونة، وإزهاق للأرواح البريئة، ونهب الأموال، وتكسير الممتلكات الخاصة، وتدمير للبلاد، وتهجير للآمنين، ومعاداة فجة للإسلام والمسلمين…”.
وقال البيان، إن “المنظومة الحاكمة في مصر منظومة مجرمة قاتلة، انقلبت على إرادة الأمة واختيارها، وخطفت رئيسها الشرعي المنتخب.
وأضاف البيان، أن قائد الانقلاب، عبد الفتاح السيسي، اغتصب كرسي الرئاسة بانتخابات صورية مزورة، “وجمع في يده السلطات جميعا، بما فيها سلطة التشريع، وسن قوانين جائرة، تكمم الأفواه، وتجفف منابع الحياة بشكل شامل”.
وشدد البيان على أنه من الواجب شرعًا على الأمة؛ حكامًا وشعوبًا، مقاومة منظومة الانقلاب، والعمل على كسرها والإجهاز عليها بكل الوسائل؛ “حفاظًا على ثوابت الأمة، وحرصًا على المقاصد العليا للإسلام”.
واعتبر العلماء موالاة الصهاينة المعتدين ودعمهم وحمايتهم، ومعاداة المقاومة الفلسطينية، والتآمر عليها، وحصارها من خلال تدمير سيناء وتهجير أهلها، خيانة للدين والوطن.
وأكد العلماء الموقعون على البيان “أن الأستاذ الدكتور محمد مرسي هو الرئيس الشرعي للبلاد”، واعتبروا الإجراءات اللاحقة التي اتخذت معه، والأحكام التي صدرت بحقه وحق الرافضين للانقلاب باطلة شرعًا، ومنعدمة قانونًا.
وحثوا الأمة على السعي في فكاك الرئيس المصري محمد مرسي وتحريره من الأسر، معتبرين ذلك واجبا شرعيا.
ودعا علماء الأمة إلى السعي في بذل كل غال وثمين، في سبيل تحرير كل من تم اعتقاله من قبل “المنظومة الإجرامية” بسبب رفضه للانقلاب ومطالبته باحترام إرادة الأمة وحريتها، خصوصا النساء.
وحرم العلماء، شرعا وقانونا، معاونة “هذه المنظومة الإجرامية” ومساعدتها على الاستمرار بأية صورة من الصور، واعتبروا ذلك مشاركة صريحة في الجرائم التي ترتكبها.
تطرق البيان إلى “حضور شيخ الأزهر مشهد الانقلاب، وصمته عن جرائمهم”، وعده “جريمة شرعية تسقط شرعيته، وتهدر مكانته، وتجعله شريكا للمجرمين في كل ما اقترفوه، وتشوه تاريخ الأزهر المجيد، وتفسد حاضره، وتدمر مستقبله”.
في السياق نفسه حمل العلماء مفتي مصر المسئولية الشرعية والجنائية عن الأرواح البريئة التي وافق على إعدامها، “ونحذره من مغبة التمادي في التوقيع بالموافقة على المزيد من أحكام القتل الجائرة الطاغية”.
وحث العلماء على “الدفاع بأية وسيلة مشروعة عن النفس والعرض والمال”، وقال إن ذلك حق مشروع، “بل واجب شرعي، لا يملك أحد أن يمنعه أو يمنحه، فللمعتدَى عليه صدُّ المعتدِي بذاته دون غيره”.
من جهة أخرى طالب علماء الأمة “الحكام والملوك ورؤساء الدول العربية والإسلامية وأهل العلم والمثقفين والأحرار كافة في العالم، بسرعة السعي لحماية مصر من إجرام تلك المنظومة الطاغية، وردعهم عن القتل والسفك والسلب والإفساد والتدمير، والانتصار لإرادة الشعب وخياراته.”
واستهجن العلماء الموقعون على البيان موقف الدول الداعمة للانقلاب، و”الموقف الدولي المدعي احترام حقوق الإنسان وخيارات الشعوب”، وحملوهم المسئولية القانونية عن الدماء التي سالت، والأرواح التي أزهقت، ظلما وعدوانا”.
وطالب العلماء “القوى التي تعارض الانقلاب والأحرار في مصر وخارجها” أن يوحدوا الصف في مقاومة “هذه المنظومة المجرمة، مستخدمين الوسائل المناسبة كالعصيان المدني وغيره، لتطهير البلاد من طغيان الانقلابيين، وجرائمهم، والانتصار لدماء الشهداء”.
بيان من علماء الأمة بشأن جرائم الانقلاب في مصر والواجب نحوه
في 6 شعبان 1436هـ 24 مايو 2015م.
الحمد لله والصلاة، والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه، وبعد،،
نظراً لما يحدث في مصر الكنانة – منذ قرابة عامين - من سفك للدماء المحرمة، وهتك للأعراض المصونة، وإزهاق للأرواح البريئة، ونهب الأموال، وتكسير الممتلكات الخاصة، وتدمير للبلاد، وتهجير للآمنين، ومعاداة فجة للإسلام والمسلمين، بمحاربةٍ لمنهجه، وقتلٍ لعلمائه، وتطاولٍ على قيمه وثوابته ومقدساته، وموالاة لأعدائه، ومعاداة لأوليائه؛ فإننا - صدعًا بالحق، ودفعًا للباطل، وبيانًا للناس، كما أمرنا الله تعالى
- نعلن للأمة الموقف الشرعي من هذا النظام، والواجب نحوه، والمتمثل في النقاط الآتية:
1. أن المنظومة الحاكمة في مصر منظومة مجرمة قاتلة، انقلبت على إرادة الأمة واختيارها، وخطفت رئيسها الشرعي المنتخب، واغتصب قائد الانقلاب كرسي الرئاسة بانتخابات صورية مزورة، وجمع في يده السلطات جميعا، بما فيها سلطة التشريع، وسن قوانين جائرة، تكمم الأفواه، وتجفف منابع الحياة بشكل شامل .. هذه المنظومة قتلت الآلاف بغير حق، واعتقلت عشرات الآلاف بلا مسوِّغ، وحكمت بالإعدام والسجن على الآلاف من خيرة رجال مصر ونسائها في قضايا ملفقة، وطاردت الآلاف داخل مصر وخارجها، وشردت آلاف الأسر، وظاهرت أعداء الأمة عليها، وفصلت تعسفيًّا مئات القضاة وأساتذة الجامعات والمدرسين والأئمة والخطباء وغيرهم؛ فارتكتب -بذلك وغيره - المنكرات كلها، وانتهكت الحرمات جميعها.
2. يجب شرعًا على الأمة: حكامًا وشعوبًا، مقاومة هذه المنظومة، والعمل على كسرها والإجهاز عليها بالوسائل المشروعة كافة؛ حفاظًا على ثوابت الأمة، وحرصًا على المقاصد العليا للإسلام.
3. أن موالاة الصهاينة المعتدين ودعمهم وحمايتهم، ومعاداة المقاومة الفلسطينية، والتآمر عليها، وحصارها من خلال تدمير سيناء وتهجير أهلها، يعدُّ خيانة للدين والوطن، وتفريط في مسرى رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، لا تصدر إلا عن عدو لله ورسوله والمؤمنين، والله تعالى يقول: "..وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ" [سورة المائدة: 51].
4. أن الحكام والقضاة والضباط والجنود والمفتين والإعلاميين والسياسيين، وكل من يَثْبُتُ يقينًا اشتراكُهم، ولو بالتحريض، في انتهاك الأعراض وسفك الدماء البريئة وإزهاق الأرواح بغير حق .. حكمهم في الشرع أنهم قتَلةٌ، تسري عليهم أحكام القاتل، ويجب القصاص منهم بضوابطه الشرعية، والله تعالى يقول: "مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا". [سورة المائدة: 32].
5. يؤكد العلماء الموقعون على هذا البيان أن الأستاذ الدكتور محمد مرسي هو الرئيس الشرعي للبلاد، وأن الإجراءات اللاحقة التي اتُّخذت معه، والأحكام التي صدرت بحقه وحق الرافضين للانقلاب باطلة شرعًا، ومنعدمة قانونًا، ويجب على الأمة شرعًا السعي في فكاك حاكمها المنتخب وتحريره من أسره.
6. أن كل من تم اعتقاله من قِبَل هذه المنظومة الإجرامية بسبب رفضه للانقلاب ومطالبته باحترام إرادة الأمة وحريتها، وبخاصة النساء، يجب على الأمة السعي في بذل كلِّ غالٍ وثمين، في سبيل تحريرهم، وفكاك حبسهم، بالوسائل المشروعة في دين الله.
7. أن معاونة هذه المنظومة الإجرامية ومساعدتها على الاستمرار بأية صورة من الصور هو من المحرمات شرعًا، والمجرمات قانونًا، ومشاركة صريحة في الجرائم التي ترتكبها، ومرتكب للنهي في قول الله تعالى: "وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ". [سورة هود: 13].
8. أن حضور شيخ الأزهر مشهد الانقلاب، وصمته عن جرائمهم، جريمة شرعية تُسقط شرعيته، وتهدر مكانته، وتجعله شريكا للمجرمين في كل ما اقترفوه، وتشوه تاريخ الأزهر المجيد، وتفسد حاضره، وتدمر مستقبله.
9. نحمِّل مفتي مصر المسئولية الشرعية والجنائية عن الأرواح البريئة التي وافق على إعدامها، ونحذره من مغبة التمادي في التوقيع بالموافقة على المزيد من أحكام القتل الجائرة الطاغية، وما قد ينتج عن هذه الأحكام من مفاسد عظيمة على المستويات جميعا، وقد لا يخفى عليه – وهو من الموقعين عن رب العالمين! - أنه ليس في القتل ولا في الزنا إكراه، فلا حجة له في الدنيا ولا في الآخرة إن صدّق على قتل الأبرياء.
10. أن الدفاع بأية وسيلة مشروعة عن النفس والعرض والمال حق مشروع، بل واجب شرعي، لا يملك أحد أن يمنعه أو يمنحه، فللمعتدَى عليه صدُّ المعتدِي بذاته دون غيره، وبالقدر الواقع عليه دون تعدٍّ أو تفريط، قال تعالى: "وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَٰئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ . إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۚ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ" [سورة الشورى: 41-42].
11. نطالب الحكام والملوك ورؤساء الدول العربية والإسلامية وأهل العلم والمثقفين والأحرار كافة في العالم، بسرعة السعي لحماية مصر من إجرام تلك المنظومة الطاغية، وردعهم عن القتل والسفك والسلب والإفساد والتدمير، والانتصار لإرادة الشعب وخياراته.
12. يستهجن العلماء الموقعون على هذا البيان موقف الدول الداعمة لانقلاب، والموقف الدولي المدعي احترام حقوق الإنسان وخيارات الشعوب، ويناقض ذلك كله بدعمه للأنظمة الانقلابية وتعامله معها، ويحملونهم المسئولية القانونية عن الدماء التي سالت، والأرواح التي أزهقت، ظلما وعدوانا .. ويثمِّنُون – في الوقت نفسه - مواقف الدول والمنظمات الحقوقية والعلماء والإعلاميين والسياسيين وغيرهم ممن وقفوا ضد قمع الشعب المصري وأحكام القتل بالجملة، وسوف يسجل التاريخ لهؤلاء وأولئك مواقفهم وأعمالهم.
13. نطالب القوى التي تعارض الانقلاب والأحرار في مصر وخارجها أن يتوحدوا صفًّا واحدا في مقاومة هذه المنظومة المجرمة، مستخدمين الوسائل المناسبة كالعصيان المدني وغيره، لتطهير البلاد من طغيان الانقلابيين، وجرائمهم، والانتصار لدماء الشهدا، وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ.
الموقعون :
أولا: الهيئات
1. رابطة علماء أهل السنة.
واعتبر العلماء موالاة الصهاينة المعتدين ودعمهم وحمايتهم، ومعاداة المقاومة الفلسطينية، والتآمر عليها، وحصارها من خلال تدمير سيناء وتهجير أهلها، خيانة للدين والوطن.
وأكد العلماء الموقعون على البيان “أن الأستاذ الدكتور محمد مرسي هو الرئيس الشرعي للبلاد”، واعتبروا الإجراءات اللاحقة التي اتخذت معه، والأحكام التي صدرت بحقه وحق الرافضين للانقلاب باطلة شرعًا، ومنعدمة قانونًا.
وحثوا الأمة على السعي في فكاك الرئيس المصري محمد مرسي وتحريره من الأسر، معتبرين ذلك واجبا شرعيا.
ودعا علماء الأمة إلى السعي في بذل كل غال وثمين، في سبيل تحرير كل من تم اعتقاله من قبل “المنظومة الإجرامية” بسبب رفضه للانقلاب ومطالبته باحترام إرادة الأمة وحريتها، خصوصا النساء.
وحرم العلماء، شرعا وقانونا، معاونة “هذه المنظومة الإجرامية” ومساعدتها على الاستمرار بأية صورة من الصور، واعتبروا ذلك مشاركة صريحة في الجرائم التي ترتكبها.
تطرق البيان إلى “حضور شيخ الأزهر مشهد الانقلاب، وصمته عن جرائمهم”، وعده “جريمة شرعية تسقط شرعيته، وتهدر مكانته، وتجعله شريكا للمجرمين في كل ما اقترفوه، وتشوه تاريخ الأزهر المجيد، وتفسد حاضره، وتدمر مستقبله”.
في السياق نفسه حمل العلماء مفتي مصر المسئولية الشرعية والجنائية عن الأرواح البريئة التي وافق على إعدامها، “ونحذره من مغبة التمادي في التوقيع بالموافقة على المزيد من أحكام القتل الجائرة الطاغية”.
وحث العلماء على “الدفاع بأية وسيلة مشروعة عن النفس والعرض والمال”، وقال إن ذلك حق مشروع، “بل واجب شرعي، لا يملك أحد أن يمنعه أو يمنحه، فللمعتدَى عليه صدُّ المعتدِي بذاته دون غيره”.
من جهة أخرى طالب علماء الأمة “الحكام والملوك ورؤساء الدول العربية والإسلامية وأهل العلم والمثقفين والأحرار كافة في العالم، بسرعة السعي لحماية مصر من إجرام تلك المنظومة الطاغية، وردعهم عن القتل والسفك والسلب والإفساد والتدمير، والانتصار لإرادة الشعب وخياراته.”
واستهجن العلماء الموقعون على البيان موقف الدول الداعمة للانقلاب، و”الموقف الدولي المدعي احترام حقوق الإنسان وخيارات الشعوب”، وحملوهم المسئولية القانونية عن الدماء التي سالت، والأرواح التي أزهقت، ظلما وعدوانا”.
وطالب العلماء “القوى التي تعارض الانقلاب والأحرار في مصر وخارجها” أن يوحدوا الصف في مقاومة “هذه المنظومة المجرمة، مستخدمين الوسائل المناسبة كالعصيان المدني وغيره، لتطهير البلاد من طغيان الانقلابيين، وجرائمهم، والانتصار لدماء الشهداء”.
وفيما يلى نص البيان
بسم الله الرحمن الرحيم
في 6 شعبان 1436هـ 24 مايو 2015م.
الحمد لله والصلاة، والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه، وبعد،،
نظراً لما يحدث في مصر الكنانة – منذ قرابة عامين - من سفك للدماء المحرمة، وهتك للأعراض المصونة، وإزهاق للأرواح البريئة، ونهب الأموال، وتكسير الممتلكات الخاصة، وتدمير للبلاد، وتهجير للآمنين، ومعاداة فجة للإسلام والمسلمين، بمحاربةٍ لمنهجه، وقتلٍ لعلمائه، وتطاولٍ على قيمه وثوابته ومقدساته، وموالاة لأعدائه، ومعاداة لأوليائه؛ فإننا - صدعًا بالحق، ودفعًا للباطل، وبيانًا للناس، كما أمرنا الله تعالى
- نعلن للأمة الموقف الشرعي من هذا النظام، والواجب نحوه، والمتمثل في النقاط الآتية:
1. أن المنظومة الحاكمة في مصر منظومة مجرمة قاتلة، انقلبت على إرادة الأمة واختيارها، وخطفت رئيسها الشرعي المنتخب، واغتصب قائد الانقلاب كرسي الرئاسة بانتخابات صورية مزورة، وجمع في يده السلطات جميعا، بما فيها سلطة التشريع، وسن قوانين جائرة، تكمم الأفواه، وتجفف منابع الحياة بشكل شامل .. هذه المنظومة قتلت الآلاف بغير حق، واعتقلت عشرات الآلاف بلا مسوِّغ، وحكمت بالإعدام والسجن على الآلاف من خيرة رجال مصر ونسائها في قضايا ملفقة، وطاردت الآلاف داخل مصر وخارجها، وشردت آلاف الأسر، وظاهرت أعداء الأمة عليها، وفصلت تعسفيًّا مئات القضاة وأساتذة الجامعات والمدرسين والأئمة والخطباء وغيرهم؛ فارتكتب -بذلك وغيره - المنكرات كلها، وانتهكت الحرمات جميعها.
2. يجب شرعًا على الأمة: حكامًا وشعوبًا، مقاومة هذه المنظومة، والعمل على كسرها والإجهاز عليها بالوسائل المشروعة كافة؛ حفاظًا على ثوابت الأمة، وحرصًا على المقاصد العليا للإسلام.
3. أن موالاة الصهاينة المعتدين ودعمهم وحمايتهم، ومعاداة المقاومة الفلسطينية، والتآمر عليها، وحصارها من خلال تدمير سيناء وتهجير أهلها، يعدُّ خيانة للدين والوطن، وتفريط في مسرى رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، لا تصدر إلا عن عدو لله ورسوله والمؤمنين، والله تعالى يقول: "..وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ" [سورة المائدة: 51].
4. أن الحكام والقضاة والضباط والجنود والمفتين والإعلاميين والسياسيين، وكل من يَثْبُتُ يقينًا اشتراكُهم، ولو بالتحريض، في انتهاك الأعراض وسفك الدماء البريئة وإزهاق الأرواح بغير حق .. حكمهم في الشرع أنهم قتَلةٌ، تسري عليهم أحكام القاتل، ويجب القصاص منهم بضوابطه الشرعية، والله تعالى يقول: "مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا". [سورة المائدة: 32].
5. يؤكد العلماء الموقعون على هذا البيان أن الأستاذ الدكتور محمد مرسي هو الرئيس الشرعي للبلاد، وأن الإجراءات اللاحقة التي اتُّخذت معه، والأحكام التي صدرت بحقه وحق الرافضين للانقلاب باطلة شرعًا، ومنعدمة قانونًا، ويجب على الأمة شرعًا السعي في فكاك حاكمها المنتخب وتحريره من أسره.
6. أن كل من تم اعتقاله من قِبَل هذه المنظومة الإجرامية بسبب رفضه للانقلاب ومطالبته باحترام إرادة الأمة وحريتها، وبخاصة النساء، يجب على الأمة السعي في بذل كلِّ غالٍ وثمين، في سبيل تحريرهم، وفكاك حبسهم، بالوسائل المشروعة في دين الله.
7. أن معاونة هذه المنظومة الإجرامية ومساعدتها على الاستمرار بأية صورة من الصور هو من المحرمات شرعًا، والمجرمات قانونًا، ومشاركة صريحة في الجرائم التي ترتكبها، ومرتكب للنهي في قول الله تعالى: "وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ". [سورة هود: 13].
8. أن حضور شيخ الأزهر مشهد الانقلاب، وصمته عن جرائمهم، جريمة شرعية تُسقط شرعيته، وتهدر مكانته، وتجعله شريكا للمجرمين في كل ما اقترفوه، وتشوه تاريخ الأزهر المجيد، وتفسد حاضره، وتدمر مستقبله.
9. نحمِّل مفتي مصر المسئولية الشرعية والجنائية عن الأرواح البريئة التي وافق على إعدامها، ونحذره من مغبة التمادي في التوقيع بالموافقة على المزيد من أحكام القتل الجائرة الطاغية، وما قد ينتج عن هذه الأحكام من مفاسد عظيمة على المستويات جميعا، وقد لا يخفى عليه – وهو من الموقعين عن رب العالمين! - أنه ليس في القتل ولا في الزنا إكراه، فلا حجة له في الدنيا ولا في الآخرة إن صدّق على قتل الأبرياء.
10. أن الدفاع بأية وسيلة مشروعة عن النفس والعرض والمال حق مشروع، بل واجب شرعي، لا يملك أحد أن يمنعه أو يمنحه، فللمعتدَى عليه صدُّ المعتدِي بذاته دون غيره، وبالقدر الواقع عليه دون تعدٍّ أو تفريط، قال تعالى: "وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَٰئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ . إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۚ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ" [سورة الشورى: 41-42].
11. نطالب الحكام والملوك ورؤساء الدول العربية والإسلامية وأهل العلم والمثقفين والأحرار كافة في العالم، بسرعة السعي لحماية مصر من إجرام تلك المنظومة الطاغية، وردعهم عن القتل والسفك والسلب والإفساد والتدمير، والانتصار لإرادة الشعب وخياراته.
12. يستهجن العلماء الموقعون على هذا البيان موقف الدول الداعمة لانقلاب، والموقف الدولي المدعي احترام حقوق الإنسان وخيارات الشعوب، ويناقض ذلك كله بدعمه للأنظمة الانقلابية وتعامله معها، ويحملونهم المسئولية القانونية عن الدماء التي سالت، والأرواح التي أزهقت، ظلما وعدوانا .. ويثمِّنُون – في الوقت نفسه - مواقف الدول والمنظمات الحقوقية والعلماء والإعلاميين والسياسيين وغيرهم ممن وقفوا ضد قمع الشعب المصري وأحكام القتل بالجملة، وسوف يسجل التاريخ لهؤلاء وأولئك مواقفهم وأعمالهم.
13. نطالب القوى التي تعارض الانقلاب والأحرار في مصر وخارجها أن يتوحدوا صفًّا واحدا في مقاومة هذه المنظومة المجرمة، مستخدمين الوسائل المناسبة كالعصيان المدني وغيره، لتطهير البلاد من طغيان الانقلابيين، وجرائمهم، والانتصار لدماء الشهدا، وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ.
الموقعون :
أولا: الهيئات
1. رابطة علماء أهل السنة.
٢. هيئة علماء فلسطين في الخارج.
٣. هيئة علماء المسلمين في لبنان.
٤. مركز تكوين العلماء في موريتانيا.
٥. منتدى العلماء والأئمة في موريتانيا.
٦. رابطة علماء المغرب العربي.
٧. الاتحاد العالمي لعلماء الأزهر .
٧. الاتحاد العالمي لعلماء الأزهر .
٨. نقابة الدعاة المصرية.
٩. جبهة علماء ضد الانقلاب.
10. هيئة علماء السودان.
ثانياً: الأفراد
1. د. أحمد الريسوني. نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
2. د. عبد المجيد الزنداني. رئيس هيئة علماء اليمن.
3. الشيخ محمد الحسن الددو رئيس مركز تكوين العلماء في موريتانيا.
4. د. عبد الوهاب بن لطف الديلمي. وزير العدل اليمني سابقا.
5. الشيخ سلمان الحسيني الندوي رئيس جامعة الإمام أحمد بن عرفان الشهيد، ومدير المعهد العالي للدعوة بالهند.
6. د. أمين علي مقبل. نائب رئيس جامعة الإيمان.
7. الشيخ محمد كمال أختر الندوي عميد كلية الشريعة بجامعة الإمام أحمد الهند.
8. د. عبد الحي يوسف. نائب رئيس هيئة علماء السودان.
9. د.جمال عبد الستار. أستاذ الدعوة بجامعة الأزهر، والأمين العام لرابطة علماء أهل السنة.
10. الشيخ محمد زحل. رئيس رابطة علماء المغرب العربي.
11. الشيخ عبد الغني شمس الدين. رئيس التجمع الآسيوي لاتحاد علماء المسلمين.
12. الشيخ محمد عبد المقصود. الداعية الإسلامي.
13. د. نواف هايل تكروري. الأمين العام لهيئة علماء فلسطين في الخارج.
14. د. محمد الصادق مغلس. نائب رئيس جامعة الإيمان للتزكية.
15. الشيخ حمدي أرسلان. عضو هيئة تدريس بكلية الإلهيات جامعة اسطنبول.
16. د. عبد الرقيب عباد. نائب رئيس جامعة القرآن باليمن.
17. مولانا سيد سلمان الحسيني الندوي من كبار علماء الهند.
18. الشيخ عبد الخالق الشريف. من علماء الأزهر الشريف.
19. الشيخ سالم عبد السلام الشيخي. وزير الأوقاف الليبي سابقا، وعضو المجلس الأوربي للإفتاء والبحوث.
20. د. إسماعيل علي محمد. أستاذ ورئيس قسم الدعوة في كلية أصول الدين ـ جامعة الأزهر.
21. الشيخ سعيد عبد العظيم. الداعية الإسلامي.
22. محمد موسى الشريف. أكاديمي سعودي وداعية إسلامي.
23. د. عبد الجبار سعيد. رئيس لجنة الفتوى في هيئة علماء فلسطين في الخارج.
24. د.خالد العجيمي.
25. الشيخ محمد الأمين الحسن. رئيس منتدى العلماء في موريتانيا.
26. د. أحمد محمد زايد. أستاذ بكلية أصول الدين جامعة الأزهر.
27. الشيخ ونيس المبروك. عضو مجلس الأمناء للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
28. د. رأفت المصري. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
29. د. صلاح عبد الفتاح الخالدي. أستاذ التفسير وعلوم القرآن بالجامعات الأردنية.
30. الشيخ موفق أبو صادق الحموي. رئيس الهيئة الشرعية في حماة، وقاضٍ بالاسئناف.
31. د. نبيل فولي محمد. أستاذ مشارك في الجامعة الإسلامية العالمية بإسلام اباد.
32. عبد الله مصطفى رحال الأمين العام لرابطة علماء إدلب وعضو رابطة علماء الشام
33. الشيخ خالد سيف الله رحماني مدير المعهد العالي للدراسات الشرعية بحيدر آباد. الهند
34. د سالم الشمري عضو هيئة التدريس كلية الشريعة بالكويت.
35. د. صلاح القادري. أستاذ التفسير في جامعات ماليزيا.
36. د. مفيد أبو عمشة. نائب رئيس هيئة علماء فلسطين في الخارج.
37. د. رمضان خميس أستاذ مشارك بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر
38. د.أحمد سعيد حوى دكتوراه في الفقه وأصوله، وعضو المجلس الإسلامي السوري.
39. الشيخ حسين حلاوة. الأمين العام للمجلس الأوربي للإفتاء والبحوث.
40. د. عطية عدلان. أكاديمي مصري – تخصص السياسة الشرعية.
41. الشيخ عصام تليمة. عضو مؤسس في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
42. الشيخ محمد علي عجلان. رئيس مجلس شورى الإصلاح اليمني.
43. صالح بن مصلح المرعشي. عضو الجمعية السعودية الفقهية.
44. د.أسامة بن عبد الكريم العثمان. عضو رابطة علماء الشام.
45. د. عبد الرحمن الخميسي. أستاذ بجامعة صنعاء.
46. د.محمد الصغير. مستشار وزارة الأوقاف المصرية سابقا.
47. د. وصفي عاشور أبو زيد. أكاديمي مصري، دكتوراه في مقاصد الشريعة الإسلامية.
48. د. حاتم عبد العظيم أبو الحسب. دكتوراه في الفقه الإسلامي وأصوله.
49. د. أحمد بن عبد الرزاق النداف عضو رابطة علماء الشام.
50. د. سعد عبد الكريم العثمان دكتوراه شريعة إسلامية – تخصص فقه مقارن.
51. د. صالح الظبياني. أستاذ بجامعة صنعاء.
52. الشيخ أحمد مصطفى العلوان إجازة في الشريعة الاسلامية-جامعة دمشق.
53. الشيخ مراد القدوسي. جمعية الحكمة باليمن.
54. الشيخ أحمد هليل. مستشار المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمصر سابقا
55. د.أكرم كساب. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
56. الشيخ براء بن محمد أورفلي عضو رابطة العلماء السوريين
57. مولانا تقي عثماني. دار العلوم. كراتشي.
58. د. خالد الشنو. محاضر بجامعة البحرين
59. مولانا رفيع عثماني. دار العلوم . كراتشي.
60. الشيخ سلامة عبد القوي مستشار وزير الأوقاف المصري سابقا.
61. د.صلاح البحراوي أستاذ مساعد في الفقه الإسلامي .
62. الشيخ عبد الجليل أبو أحمد. كلية الشريعة جامعة دمشق.
63. الشيخ عبد الرحمن عبدالله رجو. عضو رابطة العلماء السوريين.
64. الشيخ عبد الرحمن كوكي. رابطة علماء سوريا.
65. مولانا د. عبد الرزاق سكندر. كراتشي. باكستان.
66. الشيخ عبد الرشيد الندوي. مدير مجلة حراء في الهند.
67. الشيخ حسن قاطرجي. رئيس جمعية الاتحاد الإسلامي، عضو مكتب هيئة علماء المسلمين في لبنان.
68. الشيخ عبد المنعم زين الدين. عضو الهيئات والروابط العلمية السورية.
69. الشيخ علي الحاج علي. دكتوراه شريعة وقانون أستاذ جامعي.
[٢٧/٥ ١٣:٥٣] +974 7040 1705: 70. الشيخ فايز عبد الله النوبي. مستشار شرعي لمركز الزيتونة وعضو هيئة علماء ألمانيا.
71. فرج أحمد كندي. عضو هيئة علماء ليبيا.
72. محمد فتحي النادي باحث في الفكر الإسلامي.
73. الشيخ محمد نورس سميع ماجستير في أصول الفقه -المدير التنفيذي لرابطة ادع الإسلامية.
74. د. مدثر أحمد إسماعيل الباهي. عضو هيئة تدريس بجامعة الخرطوم.
75. د. علاء الدين الزاكي. الأستاذ بجامعة الخرطوم.
76. د. مفتي عبد الرحيم. جامعة الرشيد باكستان.
77. الشيخ مهند بويضاني. ماجستير أصول الدعوة-جامعة المدينة العالمية-عضو هيئة الشام اﻹسلامية.
78. الشيخ محمد خير موسى. مدير مكتب هيئة علماء فلسطين في الخارج.
79. ناصر حمدان الجهني ماجستير في العقيدة-إمام وخطيب جامع الإمام الذهبي-جدة.
80. د. حذيفة الخطيب. عضو هيئة علماء فلسطين في الخارج.
81. د. شاكر توفيق العروري. عضو هيئة علماء فلسطين في الخارج.
82. الشيخ نذر الحفيظ الأزهري الندوي عميد كلية اللغة العربية بندوة العلماء الهند.
83. الشيخ مصطفى إبراهيم. عضو الهيئة التأسيسية لهيئة علماء المسلمين في لبنان.
84. ياسر عبدالله الأبنوي مدير مندوبية الدعوة بالسامر.
85. ياسين محمد علوش عضو أمناء المجلس الإسلامي السوري
86. الشيخ ياسر أحمد النجار. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
87. د. محمد عبد اللطيف محمود .. أستاذ في الفقه وأصوله.
88. د. أحمد الرقب . عضو هيئة علماء فلسطين في الخارج
89. د. أسامة أبو بكر. عضو رابطة علماء أهل السنة
90. د. عامر القضاة. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
91. د. عبد السلام الفندي. أستاذ الحديث وعلومه.
92. د. طالب عواد. عضو رابطة علماء اهل السنة.
93. الشيخ عبد الوهاب إكينجي. رئيس رابطة علماء أهل السنة التركية.
94. بسام كايد . عضو المكتب التنفيذي لهيئة علماء فلسطين في الخارج.
95. د. إبراهيم الدسوقي
96. د.أبو عبد الرحمن العوضي
97. د.أحمد عالي
98. د.أحمد فتحي رمضان
99. د. خطري حامد
100. د. رضا سرور
101. د.سيدي الحاج
102. د.سيدي عبد القادر
103. د.شحاتة الشيخ
104. د.عبدوتي عال
105. د.محمد الشيخ
106. د.محمد المختار محمد المامي
107. د.محمد أبو الفال
108. د. محمد سالم عبد الحي
109. د. محمد عثمان
110. د. محمد عزيز
111. د.محمد الأمين مزيد
112. د.محمد الحافظ اكاه
113. د. محمد محمود سيدي
114. د. معوض أحمد خالد
115. د. نور الدين صلاح
116. د طالب أبوعواد
117. د جمال الباشا
118. د عمر إبراهيم
119. د موسى الإبراهيم
120. د محمود الحريري
121. محمود الشربيني ليسانس دعوة إسلامية القاهرة
122. الشيخ عيسى بن علي أبو العيد. بكالوريوس دعوة وأصول دين-إمام وخطيب جامع الرحمة بالشرقية.
123. الشيخ.السالك ديد
124. إبراهيم بيضون
125. إسلام الغمري
126. إسماعيل دلة
127. أبو بكر الذهبي
128. الشيخ.أحمد العمري
129. الشيخ.أحمد شيخنا
130. أكرم غراب
131. الشيخ خالد العارفي
132. حسام غالي
133. مولانا زاهد الراشدی باكستان
134. الشيخ سالم الرافعي
135. مولانا رابع الندوي الهند
136. الشيخ رائد حليحل
137. الشيخ سيلوم المزروف
138. مولانا طارق جمیل باكستان
139. الشيخ عال يسلم
140. الشيخ عبد الرحمن عبد اللطيف
141. الشيخ عبد الرحمن عدود
142. عبدالله بن حمد الزيداني شريعة
143. الشيخ عدنان امامة
144. عدنان كاكا خيل باكستان
145. الشيخ عمر الفتح
146. الشيخ محمد الختار الحسن
147. الشيخ محمد بباه أحمد الشيخ
148. الشيخ محمد سالم أحمد الخديم
149. الشيخ محفوظ إبراهيم فال
150. محمد مرعب
151. الشيخ محمد يحظيه
152. الشيخ محمد يحيى سيد أحمد
153. الشيخ مصطفى علوش
154. همام الشعار
155. هيثم الفاعي
156. منير رقية
157. الشيخ ولد فتى أحمد
١٥٨ . د خالد بن عبد الرحمن العجيمي عضو هيئة التدريس في جامعة اﻹمام محمد بن سعود الإسلامية. و رئيس لجنة إفريقيا والمشرف على مشروع تطوير أقسام العربية في الجامعات العالمية في الندوة العالمية للشباب الإسلامي. الرياض. السعودية
١٥٩. د. محمد عناية الله اسد سبحاني… من كبار علماء الهند.
10. هيئة علماء السودان.
ثانياً: الأفراد
1. د. أحمد الريسوني. نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
2. د. عبد المجيد الزنداني. رئيس هيئة علماء اليمن.
3. الشيخ محمد الحسن الددو رئيس مركز تكوين العلماء في موريتانيا.
4. د. عبد الوهاب بن لطف الديلمي. وزير العدل اليمني سابقا.
5. الشيخ سلمان الحسيني الندوي رئيس جامعة الإمام أحمد بن عرفان الشهيد، ومدير المعهد العالي للدعوة بالهند.
6. د. أمين علي مقبل. نائب رئيس جامعة الإيمان.
7. الشيخ محمد كمال أختر الندوي عميد كلية الشريعة بجامعة الإمام أحمد الهند.
8. د. عبد الحي يوسف. نائب رئيس هيئة علماء السودان.
9. د.جمال عبد الستار. أستاذ الدعوة بجامعة الأزهر، والأمين العام لرابطة علماء أهل السنة.
10. الشيخ محمد زحل. رئيس رابطة علماء المغرب العربي.
11. الشيخ عبد الغني شمس الدين. رئيس التجمع الآسيوي لاتحاد علماء المسلمين.
12. الشيخ محمد عبد المقصود. الداعية الإسلامي.
13. د. نواف هايل تكروري. الأمين العام لهيئة علماء فلسطين في الخارج.
14. د. محمد الصادق مغلس. نائب رئيس جامعة الإيمان للتزكية.
15. الشيخ حمدي أرسلان. عضو هيئة تدريس بكلية الإلهيات جامعة اسطنبول.
16. د. عبد الرقيب عباد. نائب رئيس جامعة القرآن باليمن.
17. مولانا سيد سلمان الحسيني الندوي من كبار علماء الهند.
18. الشيخ عبد الخالق الشريف. من علماء الأزهر الشريف.
19. الشيخ سالم عبد السلام الشيخي. وزير الأوقاف الليبي سابقا، وعضو المجلس الأوربي للإفتاء والبحوث.
20. د. إسماعيل علي محمد. أستاذ ورئيس قسم الدعوة في كلية أصول الدين ـ جامعة الأزهر.
21. الشيخ سعيد عبد العظيم. الداعية الإسلامي.
22. محمد موسى الشريف. أكاديمي سعودي وداعية إسلامي.
23. د. عبد الجبار سعيد. رئيس لجنة الفتوى في هيئة علماء فلسطين في الخارج.
24. د.خالد العجيمي.
25. الشيخ محمد الأمين الحسن. رئيس منتدى العلماء في موريتانيا.
26. د. أحمد محمد زايد. أستاذ بكلية أصول الدين جامعة الأزهر.
27. الشيخ ونيس المبروك. عضو مجلس الأمناء للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
28. د. رأفت المصري. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
29. د. صلاح عبد الفتاح الخالدي. أستاذ التفسير وعلوم القرآن بالجامعات الأردنية.
30. الشيخ موفق أبو صادق الحموي. رئيس الهيئة الشرعية في حماة، وقاضٍ بالاسئناف.
31. د. نبيل فولي محمد. أستاذ مشارك في الجامعة الإسلامية العالمية بإسلام اباد.
32. عبد الله مصطفى رحال الأمين العام لرابطة علماء إدلب وعضو رابطة علماء الشام
33. الشيخ خالد سيف الله رحماني مدير المعهد العالي للدراسات الشرعية بحيدر آباد. الهند
34. د سالم الشمري عضو هيئة التدريس كلية الشريعة بالكويت.
35. د. صلاح القادري. أستاذ التفسير في جامعات ماليزيا.
36. د. مفيد أبو عمشة. نائب رئيس هيئة علماء فلسطين في الخارج.
37. د. رمضان خميس أستاذ مشارك بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر
38. د.أحمد سعيد حوى دكتوراه في الفقه وأصوله، وعضو المجلس الإسلامي السوري.
39. الشيخ حسين حلاوة. الأمين العام للمجلس الأوربي للإفتاء والبحوث.
40. د. عطية عدلان. أكاديمي مصري – تخصص السياسة الشرعية.
41. الشيخ عصام تليمة. عضو مؤسس في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
42. الشيخ محمد علي عجلان. رئيس مجلس شورى الإصلاح اليمني.
43. صالح بن مصلح المرعشي. عضو الجمعية السعودية الفقهية.
44. د.أسامة بن عبد الكريم العثمان. عضو رابطة علماء الشام.
45. د. عبد الرحمن الخميسي. أستاذ بجامعة صنعاء.
46. د.محمد الصغير. مستشار وزارة الأوقاف المصرية سابقا.
47. د. وصفي عاشور أبو زيد. أكاديمي مصري، دكتوراه في مقاصد الشريعة الإسلامية.
48. د. حاتم عبد العظيم أبو الحسب. دكتوراه في الفقه الإسلامي وأصوله.
49. د. أحمد بن عبد الرزاق النداف عضو رابطة علماء الشام.
50. د. سعد عبد الكريم العثمان دكتوراه شريعة إسلامية – تخصص فقه مقارن.
51. د. صالح الظبياني. أستاذ بجامعة صنعاء.
52. الشيخ أحمد مصطفى العلوان إجازة في الشريعة الاسلامية-جامعة دمشق.
53. الشيخ مراد القدوسي. جمعية الحكمة باليمن.
54. الشيخ أحمد هليل. مستشار المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمصر سابقا
55. د.أكرم كساب. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
56. الشيخ براء بن محمد أورفلي عضو رابطة العلماء السوريين
57. مولانا تقي عثماني. دار العلوم. كراتشي.
58. د. خالد الشنو. محاضر بجامعة البحرين
59. مولانا رفيع عثماني. دار العلوم . كراتشي.
60. الشيخ سلامة عبد القوي مستشار وزير الأوقاف المصري سابقا.
61. د.صلاح البحراوي أستاذ مساعد في الفقه الإسلامي .
62. الشيخ عبد الجليل أبو أحمد. كلية الشريعة جامعة دمشق.
63. الشيخ عبد الرحمن عبدالله رجو. عضو رابطة العلماء السوريين.
64. الشيخ عبد الرحمن كوكي. رابطة علماء سوريا.
65. مولانا د. عبد الرزاق سكندر. كراتشي. باكستان.
66. الشيخ عبد الرشيد الندوي. مدير مجلة حراء في الهند.
67. الشيخ حسن قاطرجي. رئيس جمعية الاتحاد الإسلامي، عضو مكتب هيئة علماء المسلمين في لبنان.
68. الشيخ عبد المنعم زين الدين. عضو الهيئات والروابط العلمية السورية.
69. الشيخ علي الحاج علي. دكتوراه شريعة وقانون أستاذ جامعي.
[٢٧/٥ ١٣:٥٣] +974 7040 1705: 70. الشيخ فايز عبد الله النوبي. مستشار شرعي لمركز الزيتونة وعضو هيئة علماء ألمانيا.
71. فرج أحمد كندي. عضو هيئة علماء ليبيا.
72. محمد فتحي النادي باحث في الفكر الإسلامي.
73. الشيخ محمد نورس سميع ماجستير في أصول الفقه -المدير التنفيذي لرابطة ادع الإسلامية.
74. د. مدثر أحمد إسماعيل الباهي. عضو هيئة تدريس بجامعة الخرطوم.
75. د. علاء الدين الزاكي. الأستاذ بجامعة الخرطوم.
76. د. مفتي عبد الرحيم. جامعة الرشيد باكستان.
77. الشيخ مهند بويضاني. ماجستير أصول الدعوة-جامعة المدينة العالمية-عضو هيئة الشام اﻹسلامية.
78. الشيخ محمد خير موسى. مدير مكتب هيئة علماء فلسطين في الخارج.
79. ناصر حمدان الجهني ماجستير في العقيدة-إمام وخطيب جامع الإمام الذهبي-جدة.
80. د. حذيفة الخطيب. عضو هيئة علماء فلسطين في الخارج.
81. د. شاكر توفيق العروري. عضو هيئة علماء فلسطين في الخارج.
82. الشيخ نذر الحفيظ الأزهري الندوي عميد كلية اللغة العربية بندوة العلماء الهند.
83. الشيخ مصطفى إبراهيم. عضو الهيئة التأسيسية لهيئة علماء المسلمين في لبنان.
84. ياسر عبدالله الأبنوي مدير مندوبية الدعوة بالسامر.
85. ياسين محمد علوش عضو أمناء المجلس الإسلامي السوري
86. الشيخ ياسر أحمد النجار. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
87. د. محمد عبد اللطيف محمود .. أستاذ في الفقه وأصوله.
88. د. أحمد الرقب . عضو هيئة علماء فلسطين في الخارج
89. د. أسامة أبو بكر. عضو رابطة علماء أهل السنة
90. د. عامر القضاة. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
91. د. عبد السلام الفندي. أستاذ الحديث وعلومه.
92. د. طالب عواد. عضو رابطة علماء اهل السنة.
93. الشيخ عبد الوهاب إكينجي. رئيس رابطة علماء أهل السنة التركية.
94. بسام كايد . عضو المكتب التنفيذي لهيئة علماء فلسطين في الخارج.
95. د. إبراهيم الدسوقي
96. د.أبو عبد الرحمن العوضي
97. د.أحمد عالي
98. د.أحمد فتحي رمضان
99. د. خطري حامد
100. د. رضا سرور
101. د.سيدي الحاج
102. د.سيدي عبد القادر
103. د.شحاتة الشيخ
104. د.عبدوتي عال
105. د.محمد الشيخ
106. د.محمد المختار محمد المامي
107. د.محمد أبو الفال
108. د. محمد سالم عبد الحي
109. د. محمد عثمان
110. د. محمد عزيز
111. د.محمد الأمين مزيد
112. د.محمد الحافظ اكاه
113. د. محمد محمود سيدي
114. د. معوض أحمد خالد
115. د. نور الدين صلاح
116. د طالب أبوعواد
117. د جمال الباشا
118. د عمر إبراهيم
119. د موسى الإبراهيم
120. د محمود الحريري
121. محمود الشربيني ليسانس دعوة إسلامية القاهرة
122. الشيخ عيسى بن علي أبو العيد. بكالوريوس دعوة وأصول دين-إمام وخطيب جامع الرحمة بالشرقية.
123. الشيخ.السالك ديد
124. إبراهيم بيضون
125. إسلام الغمري
126. إسماعيل دلة
127. أبو بكر الذهبي
128. الشيخ.أحمد العمري
129. الشيخ.أحمد شيخنا
130. أكرم غراب
131. الشيخ خالد العارفي
132. حسام غالي
133. مولانا زاهد الراشدی باكستان
134. الشيخ سالم الرافعي
135. مولانا رابع الندوي الهند
136. الشيخ رائد حليحل
137. الشيخ سيلوم المزروف
138. مولانا طارق جمیل باكستان
139. الشيخ عال يسلم
140. الشيخ عبد الرحمن عبد اللطيف
141. الشيخ عبد الرحمن عدود
142. عبدالله بن حمد الزيداني شريعة
143. الشيخ عدنان امامة
144. عدنان كاكا خيل باكستان
145. الشيخ عمر الفتح
146. الشيخ محمد الختار الحسن
147. الشيخ محمد بباه أحمد الشيخ
148. الشيخ محمد سالم أحمد الخديم
149. الشيخ محفوظ إبراهيم فال
150. محمد مرعب
151. الشيخ محمد يحظيه
152. الشيخ محمد يحيى سيد أحمد
153. الشيخ مصطفى علوش
154. همام الشعار
155. هيثم الفاعي
156. منير رقية
157. الشيخ ولد فتى أحمد
١٥٨ . د خالد بن عبد الرحمن العجيمي عضو هيئة التدريس في جامعة اﻹمام محمد بن سعود الإسلامية. و رئيس لجنة إفريقيا والمشرف على مشروع تطوير أقسام العربية في الجامعات العالمية في الندوة العالمية للشباب الإسلامي. الرياض. السعودية
١٥٩. د. محمد عناية الله اسد سبحاني… من كبار علماء الهند.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق