الثلاثاء، 18 يونيو 2019

قالــــــــــوا

قالــــــــــوا


كنت استغرب كيف دفنوا حسن البنا ولم يحضر جنازته إلا أبيه وزوجته، ياله من ظلم بعد القتل..

فزال استغرابي وقد دفنوا محمد مرسي بنفس الطريقة وفي جنح الليل وما أشبه اليوم بالبارحة.



لقد متنا قبلهم ولذلك لم يعملوا لغضبتنا حساب
𝓐𝓵𝓴𝓱𝓪𝓽𝓽𝓪𝓻𝔂 الخطاري


قالــــــــــوا

سيخاصم المقتولُ قاتلَه أمام الله (عزّ وجل) بحضور القاضي الذي حكم، والمفتي الذي أفتى، والسياسي الذي خطّط، والإعلامِي الذي كذّب، والمواطن الذي بَهَت. "وقِفُوهم إِنّهم مسؤولون".

~العلّامة محمد الحسن ولد الدَّدَو

قالــــــــــوا

رحم الله رئيسا كان ذنبه الأكبر أن الليكود الصهيوني لم يقبل به فأمر الليكود العربي بأن ينقلب عليه.


كفى عارا ورذيلة لأمتنا أن يُغتال في السجن الرئيس الوحيد المنتخب في تاريخ مصر الدكتور محمدمرسي بعد أن أسقطه عبيد الإرهاب الصهيوني

اغتالوا الرئيس الحر النزيه حافظ القرآن الأستاذ الجامعي الفذ والبرلماني الذي حقق عهده الحرية والكرامة فلم يُسجن أو يقتل أحد.

د.محمد الأحمري

قالــــــــــوا

مات الرئيس مرسي 

وسيكون قتل الدكتور مرسي لعنة على السيسي وكل من وقف معه ودعمه للانقلاب عليه وستشهد المنطقة تحولات وديناميكيات مختلفة عمّا خطط له أعداء هذه الأمة 

جمال نصار

أستاذ الفلسفة والمذاهب الفكرية 

قالــــــــــوا

السيسي لأنه جبان وعنده عقد نقص خاف من محمد مرسي سجينا ووضع في زنزانة انفرادية ومنع عنه الزيارة والدواء وفي المحكمة وضعه في قفص زجاجي.  وخاف منه ميتا فمنع تشييع جثمانه إلى مسقط رأسه في الشرقية.فلا نامت أعين الجبناء.
زين توفيق 
صحفي
قالــــــــــوا

إذا لاذ الذين طغوا بصمتٍ

وكلّ الحاكمينَ الخائنينــا

حفيد الفاتحين بكـلّ عـزِّ

يقول الحـقَّ وضّاحـا مبينا

الشيخ حامد العلي

قالــــــــــوا
وقل للشامتين بموت مرسي
كؤوس الموت نشربها جميعا
فميْتُ العـزِّ في الأجيال يحيا
وميْـتُ الذلِّ منسـيٌّ سريعا
الشيخ حامد العلي


قالــــــــــوا
رحم الله د. محمد مرسي، نحسبه والله حسيبه

هذا الرجل:

ظلم في سنة حكمه
وظلم في الانقلاب عليه
وظلم في سجنه
وظلم في حقوقه
وظلم في موته
د. أكرم حجازي



قالــــــــــوا
قيام بعض المسلمين بانتقاد ما يرى أنها أخطاء لمظلوم، في وقت الإجهاز عليه من ظالمه، نوع من الإعانة عليه. وتفويت واجب النصرة للمظلوم لن يتداركه عذرٌ ولا اعتذار. وإذا سوّغ أحدٌ ولوغ ظالم في دماء الأبرياء، حُشر معه في موقف العرض والجزاء.

~الدكتور محمد يسري إبراهيم 




 قالــــــــــوا

هذا الشعور الجمعي للأمة كلها على اختلاف مكوناتها تجاه قتل الرئيس الشهيد #محمد_مرسي يؤكد أنها أمة واحدة كما قال ﷺ (مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد أو الرجل الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)!

وبقدر تحقق الأخوة الإيمانية يكون التداعي!
 




ثبات الشهيد بإذن الله الرئيس محمد مرسي في السجن ورفضه الاعتراف بالانقلاب العسكري والتفاهم معه لقبول ما جرى من مذابح حرم السيسي ونظامه وما يزال من الشرعية السياسية وظل نظاما مجرما قاتلا استولى على السلطة بدعم خارجي وهو ما أبقى جذوة الثورة مشتعلة في وجدان الشعب المصري وضميره!

ا.د. حاكم المطيري
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق