الساروت ... مثقف ميداني يكتب الواقع!
الساروتَ ليس حالةً فردية تغرّد خارج السرب، بل حالة متكررة واسم لجيل يولد في رحم المنظومة الفكرية المتدينة العفوية البسيطة للحراك والتي يلعنها أبناؤها بالتزامن من تصنيم أفرادها!
الدرة (( إني رأيتُ وقوفَ الماء يفسدهُ، إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ )) الامام الشافعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق