الصهاينة العرب...! |
د.حمزة بن فايع الفتحي |
ليس الاعارب طغمةَ الأشرار ! بمقالةٍ وقصائد وحوار؟! ويُصادقون صهاينَ الاعصارِ! عزّت على التسليم والاوزارِ تلك التي باتت على الاخطارِ أنشودةُ الأوغاد والكفار! شرّ الشرور ونكبةُ الأعمار بحلاوةٍ وطلاوة وقرارِ! تلك الصغارُ وعشتمُ كالفارِ! صرتم ضحية َذلك المتواري حربٌ فحرب فوق أدنى شعار كل الزهور بهذه الأضرار ورزيةٌ صُنعت بغير شوارِ وتلذذوا بعوائد المليارِ! لا يبصرون كوارثا لصغار! أثمانها الدمّ الزكي الساري لسلامها الوضاء والمدرار ألقت بهم في مهمهٍ وصحاري من فيلق الأبطال والأحرارِ عن أمة كم أُهدرت بعوار ليدافعوا عن موطئ المختار سُفكت بلا حق ولا إنذارِ فعل السفية وردةَ الفجارِ يكفي فهاهتنا مع الشطارِ! بيع البلاد بحفنة الدينارِ! تُركت لقِن ّعابث غدارِ وفنادقا صنعت لكل شنار وبليله كالراقص الزمار الا صهيلُ ُمجاهد بتار واليوم صاروخٌ من الإعصار إلا بريقَ نذير فوارس ونيار حتى أتوا بعجائب الأفكار لعبت بكل متاجر خوار ليبيدهم كمعازف الأطيار ان يترفوا بمخابز وخضار يبني السلام بعزمه المغزار لمنازل الأبطال والأغيار في ذلة محروسة بحصارِ في قلب صهيون العدو الضاري بعزيمةٍ وبسالةٍ وشَرارِ ! |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق