الإبراهيمية
في سياق كَيْد أعداء الإسلام لهذا الدِّين؛ تبرز دعواتٌ هدّامة، الغرضُ منها تمييع دين المسلمين، وزعزعة ثوابتهم؛ لتحقيق أهداف وغايات يجمعها التحكُّم في المسلمين وإخراجهم من دينهم؛ مصداقًا لقول الله -عز وجل-: ﴿ وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ﴾ [البقرة: 109].
ومن آخرها الدعوة إلى «الإبراهيمية»، أو «البيت الإبراهيمي»، أو غيره من المصطلحات المعاصرة الرامية إلى تذويب العقيدة الإسلامية في أخلاط متضاربة المشارب تصهر الإيمان والكفر معًا في بوتقة واحدة!
مما يستدعي كشف عوار هذه الدعوى، والوعي بآثارها السياسية والاجتماعية والاستراتيجية
ومن آخرها الدعوة إلى «الإبراهيمية»، أو «البيت الإبراهيمي»، أو غيره من المصطلحات المعاصرة الرامية إلى تذويب العقيدة الإسلامية في أخلاط متضاربة المشارب تصهر الإيمان والكفر معًا في بوتقة واحدة!
مما يستدعي كشف عوار هذه الدعوى، والوعي بآثارها السياسية والاجتماعية والاستراتيجية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق