برنامج: فوق السلطة
تكبيرات العيد والحرب
غزة تحت العدوان والعدسات.. والعرب يستنكرون
كما تناولت: خطيب مكة مع فلسطين وخطيب أبو ظبي مع إسرائيل. رئيس الموساد في المنامة ويلتقي كبار ضباط البحرين.
فقد وصفت صحيفة معاريف الإسرائيلية ما يجري في إسرائيل بحرب حقيقية، في تعليق على رد المقاومة الفلسطينية برشقات الصواريخ على القصف الصهيوني لقطاع غزة.
بدوره، أعلن المغني البريطاني روجر ووترز تضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني، متهما إسرائيل بالفصل العنصري في قضية حي الشيخ جراح. في المقابل، اكتفى الفنان المصري محمد رمضان بالإعلان عن أغنيته الجديدة، كما كان المطرب الإماراتي حسين الجسمي يكتشف أبعاد جديدة لعصير التمر الهندي.
وتعود قصة التصعيد الإسرائيلي الجديد بحق الفلسطينيين بعد اقتراب المسار القضائي للاحتلال من المرحلة الأخيرة لإقرار طرد عائلات فلسطينية من بيوتها في حي الشيخ جراح (شرقي مدينة القدس المحتلة)، فانتفض سكان الحي بمساندة المقدسيين، لأنهم لا يتركون أرضهم ولا يبيعونها كما يروّج بعض السماسرة الذين يسعون لشراء العقارات بأسماء أعرابية ويسلمونها للإسرائيليين.
ويتهم نبيل كرد (أحد سكان حي الشيخ جراح) ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد بعقد اتفاق مع الإسرائيليين، وأرسل لهم 10 مليارات دولار من أجل الاستثمار في إسرائيل، بدل بناء مدارس وجوامع ومستشفيات للعالم العربي، واشتهرت صورة كرد بالوقوف إلى جانب عبارة لن نرحل.
وبعد اقتحام المسجد الأقصى من قبل المستوطنين صرخت مقدسية: "واإسلاماه". لكن السفير الإماراتي في إسرائيل لم يجب دعوتها، بل أكد أنه يشعر كأنه في منزله، كما أن مغرد إماراتي لم يستجب لها بل اعتبر المقدسيين هم من استفز جنود الاحتلال، لكن حركة حماس في غزة لبت النداء وقصفت المستوطنات الإسرائيلية.
ويزعم جيش الاحتلال أن قصفه للقطاع ليس إلا استهدافا لحركتي حماس والجهاد الإسلامي، لكن الواقع أنه في أول ساعات هذا القصف استشهد 26 فلسطينيا مدنيا.
ودعم الفنان المعمم وسيم يوسف (فلسطيني الأصل إماراتي التجنيس) إسرائيل، واتهم حماس بتعريض المدنيين للخطر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق