الاثنين، 11 فبراير 2013

تغريدات الدكتور خالد الشريدة حول ( حتى لاتقصفنا فرنسا مثل مالي )


د خالد الشريدة
@ksharida1
أستاذ التنمية والتغير الاجتماعي: جامعة القصيم.. أملك شيئا غاليا هو ( حبكم) أعشق التقدم وأكره التخلف .. وأعمل


تغريدات الدكتور خالد الشريدة
حول ( حتى لاتقصفنا فرنسا مثل مالي )

بسم الله الرحمن الرحيم
‏هام وعاجل لكل من يريد الحياة: عنونتها… (( ليس كل من خاف سلم … ولا كل من فهم سلم !!! )) بين يديكم ست تغريدات أطلب فيها شيئا لصالحكم … حتى لا تكونوا متهمين وعرضة للقصف! هي مشاعر لأجلكم ومن محبكم فاقرؤها …
أولا- نريد من الغرب أو من يمثله أو وكلاءه لمعرفة معايير التشدد لديه حتى لا يقصفنا كما تفعل فرنسا في ( مالي ) !!.. نحن في الحقيقة مستغربون وخائفون في نفس الوقت…!!!
‏ثانيا - يتم تهيئة الضحية بوصمها بالتشدد حتى يتم تبرير وتمرير قتلها وقصفها دون حساب… ومجلس الأمن ما خلق أصلا!!! (حمانا مستباح ومجلس الأمن يكثر النباح)!!
كان المصطلح الأول ( إرهاب ) يخوف ( شوي)… واليوم خفت الحدة فجاؤونا… ( بالتشدد)..!! المشكلة أن أبواقا تتحدث بلغتنا تعزز من وصم التشدد في مجتمعنا!! وكأننا هدف قادم!!
‏ثالثا - رجاء يا قنوات mbc والعربية وأخواتها بالله عليكم… علمونا فهمونا انصحونا لا تخلونا… كيف نكون غير متشددين …. أمدونا بوصفة ( الحياة)… كي نحمي أنفسنا… من أي تدخل … (لاتحيرونا) !!! ‏
رابعا - نحن ياقنوات الفضاء بذمتكم! لا نريد أن نكون متشددين ابدا..!! ابدا..!! ومن قال أصلا هالشيء..!!! فهمونا كيف يكون الأمر كذلك… كيف لا لا لا نتشدد ؟ ؟ ؟ ( والله صادق)!!! وإذا ماأعجبناكم نادوا بقصفنا!! حنا فعلا نستاهل إذا ما التزمنا!!!!
‏خامسا- هذه نداآتي لقنوات الفضاء والقضاء… أن احسموا الأمر من أجل أن لا نخطئ … بأي تصرف حتى لانكون متشددين!!! (اجتمعوا وحددوا معايير وسترون منا كل خير) …!!! وعد.. ووعد الأحرار دين عليهم…
‏سادسا: اتركوا قضية الحق والعدل وحقوق الانسان أو الحيوان … لا فرق … ماتهم!! الأهم … هل نستحق الحياة نحن أم لا .. ؟؟؟ !!! أخبرونا " تكفون " لنعيش وفق قياساتكم أو - الشكوى لله- نموت تحت قصفكم …!!! …
ننتظر ردكم مباشرة إن أذنتم لرغبتنا بتطبيقها دون وساطات لنكون موحدين حقا..! وإذا لزم الأمر عن طريق الرسل ( فحيا الله) بلغة قنواة لبنان … (( هل نحن متشددون… هل نحن متشددون .. هل نحن متشددون))؟؟؟
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد … السؤال التائه من / د.خالد الشريدة
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق