الجمعة، 16 أغسطس 2019

هذه هي حقيقة الشيخ حسان التي مهدت لها منذ ثلاث سنوات

هذه هي حقيقة الشيخ حسان التي مهدت لها منذ ثلاث سنوات

 التفاصيل :
كل ما سبق مني طيلة ٣ سنوات هو تمهيد للحقيقة الكبرى التى أنا مقتنع بها كل الاقتناع عن علم وعن بحث وعن فهم وهي أنه من بين المشايخ المتورطين في الجريمة (وهم كثر ومتنوعون و متعددو الاغراض والغايات ) فان المسئول الاول عن دماء من استشهدوا في رابعة وغيرها هو ذلك الرجل الذي أنصحه منذ ثلاث سنوات بأن يتوب وينوب ويسارع في اصلاح ما اقترفته يداه وأخصه بالنصح وأكرر وألح عليه حتى تعجب الجميع وسألوني عن قيمته التي تجعل مثلي يهتم به ؛ وأنا الآن أقول لكم قبل أن ألقى الله ؛ بنفس مطمئنة إن الشيخ المسئول الاول عن دماء رابعة باعتبار مشيخيته صحت أو لم تصح هو مولانا محمد حسان
ولو انه صمت لتوقف الفاعل عن جريمته 
ولو انه نهاه لانتهى لكنه غضب الله : فاللهم ثبتنا ولا تستبدلنا
وحتى لا يكون كلامي شجاعة مزعومة بلا ثمن: 
لو ثأر ابن لابيه من مولانا محمد حسان دون غيره من القتلة 
واستشهد بي لشهدت بما يرضي الله
والله أعلى وأعلم 
ذلك ان ثلاث سنوات من الظلم الفاجر 
تكفي لتحريك ضمير العالم كله

التفاصيل :
اذا اراد الذين يعرفون فضل مولانا محمد حسان ويحبونه ان يعتبروا تحميلي له المسئولية عن كل دم اريق في رابعة تحريضا عليه وعلى روحه الطاهرة فاني موافق لهم على ما فهموه مع أن هذا ليس شأني ولا أسلوبي والله على ما أقول شهيد !!
العلم ليس فيه عصا من وسطها !!
لقد مددت له ولمن يحبونه حبل الفهم ثلاث سنوات بلا جدوى
فلعله ان رأى ظل الهندي ينوب و يتوب !! ويرجع عن مغالطات لا تخدم الا الباطل !!

التفاصيل :
في اليوم الرابع سأله 
فأجاب الصبي : سمعت من الناس ان الدجاجة ممكن تقتلني 
بسلاح مخبأ تحت الاكرة الارضية 
قاطعه التاجر : ايه الاكرة الارضية دي ؟ 
قال الصبي ؛ الاكرة التي نفتح بها الحمام

التفاصيل :
وظل هذا الصبي ثلاث سنوات يعطي للتاجر سببا مختلفا 
والتاجر يكرر السؤال دون ملل
ودون استحسان لاي اجابة 
حتى مات التاجر 
ثم مضت السنون 
واصبح صبي الفرارجي 
شيخا كبيرا 
يؤلف الاسباب الواهية 
ليبرئ الرتب الباغية

لنا الله 
ولا رب لنا سواه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق